أكدّ الدكتور رائد محمد بن شمس المدير العام لمعهد الإدارة العامة "بيبا" على أهمية دعم الشباب وتأهيلهم لقيادة حركة التطوير والتنمية في منظومتي القطاع العام والخاص. مضيفًا أن هذا الدعم يأتي من الرؤية الشاملة جلالة الملك المعظّم والتوجّهات الحكومية الاستشرافية لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة وليّ العهد رئيس مجلس الوزراء، والدعم الاستثئاني من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب. جاء ذلك أثناء لقاء سعادته بمشتركي البرنامج القيادي الوطني المتقدّم هايبو يوث "HIPO YPUTH " في نسخته الرابعة، الذي انطلق بتنظيم من وزارة شؤون الشباب والرياضة و معهد الإدارة العامة "بيبا".
وأوضح د. بن شمس أنّ البرنامج يأتي اليوم ليواكب التوّجهات المستقبلية لمملكة البحرين؛ فهو يمكّن الشباب البحريني من تطوير مهاراتهم القيادية واكتشاف قدراهم لتحقيق إنجازات محليّة ودولية، عبر تزويدهم بالمنهجيات العلمية والتطبيقات العملية بالإضافة إلى التعرّف على القدوات القيادية البحرينية الملهمة عن طريق اللقاءات التفاعلية. وأشار سعادته إلى أن معهد الإدارة العامة "بيبا" حريص على تضمين المبادرات والمشاريع الشبابية في استراتيجيته وخططه؛ بما يخدم الشباب ويلبّي التطلّعات الوطنية الرامية إلى جعل الشباب البحريني المحرّك الرئيس والمسؤول الأول عن التنمية الوطنية، من خلال توظيف الابتكار والإبداع للخروج بخدمات ترتقي إلى تطلّعات المواطنين.
وأشار إلى أن الشباب المشاركين في النسخ السابقة ساهموا بإعداد مخرجات وطنية متميّزة متمثّلة ب25 مشروع ومبادرة شبابية تخدم القطاعات الحيوية بمملكة البحرين كالقطاع الصحي والتعليمي، كما تمّ إعداد ثلاث دراسات وطنية من الشباب إلى الشباب متعلّقة بمرتكزات العمل الشبابي والمواهب الشبابية. وتأتي هذا المخرجات لتعكس الدور الفعلي للشباب البحريني وبإنجازاتهم الرامية إلى الارتقاء بمملكة البحرين على مختلف الأصعدة.
{{ article.visit_count }}
وأوضح د. بن شمس أنّ البرنامج يأتي اليوم ليواكب التوّجهات المستقبلية لمملكة البحرين؛ فهو يمكّن الشباب البحريني من تطوير مهاراتهم القيادية واكتشاف قدراهم لتحقيق إنجازات محليّة ودولية، عبر تزويدهم بالمنهجيات العلمية والتطبيقات العملية بالإضافة إلى التعرّف على القدوات القيادية البحرينية الملهمة عن طريق اللقاءات التفاعلية. وأشار سعادته إلى أن معهد الإدارة العامة "بيبا" حريص على تضمين المبادرات والمشاريع الشبابية في استراتيجيته وخططه؛ بما يخدم الشباب ويلبّي التطلّعات الوطنية الرامية إلى جعل الشباب البحريني المحرّك الرئيس والمسؤول الأول عن التنمية الوطنية، من خلال توظيف الابتكار والإبداع للخروج بخدمات ترتقي إلى تطلّعات المواطنين.
وأشار إلى أن الشباب المشاركين في النسخ السابقة ساهموا بإعداد مخرجات وطنية متميّزة متمثّلة ب25 مشروع ومبادرة شبابية تخدم القطاعات الحيوية بمملكة البحرين كالقطاع الصحي والتعليمي، كما تمّ إعداد ثلاث دراسات وطنية من الشباب إلى الشباب متعلّقة بمرتكزات العمل الشبابي والمواهب الشبابية. وتأتي هذا المخرجات لتعكس الدور الفعلي للشباب البحريني وبإنجازاتهم الرامية إلى الارتقاء بمملكة البحرين على مختلف الأصعدة.
أثناء اللقاء بالمشاركين
