قال رائد الأعمال بدر هجرس أنه يجب العمل على إصدار تشريع يمنع "سكن العمال العزاب" من السكن وسط الأحياء السكنية، نظرًا لوجود العديد من الشكاوى من قبل الأهالي، لما تسببه هذه العمالة من تصرفات وأعمال لا تتناسب مع العادات والتقاليد، ووجود حالة من عدم الرضا والقبول.
وأكد أن عملية التوسع الكبيرة من قبل العمالة العازبة والتي بدأت بالتسلل وسط الأحياء السكنية، وتزداد بين فترة وأخرى، يسبب مغادرة الأهالي لمنازلهم نظرًا لعدم قانون يحميهم من تصرفات العمالة العازبة.
وأكد أن الدائرة الأولى بالمحافظة الجنوبية تعاني بشكل كبير من هذه الظاهرة التي يجب العمل على وضع الحلول اللازمة لها، في ظل وجود العديد من الخيارات والتجارب لدول الدول الخليجية الشقيقة، والتي يمكن الاطلاع عليها، والاستفادة من هذه التجارب نحو تطبيقها على أرض الواقع.
وأشار إلى أنه من المهم كذلك وبالاطلاع على تجربة دولة الكويت الشقيقة، والتي قامت بتخصيص العديد من الأراضي لإيواء العمال الأجانب وانشاء مجمعات سكنية لهم وفق النظم والمعايير الدولية، والتي بالإمكان تحقيقها على أرض الواقع، وأخذ المرئيات بشأن إيجابيات التطبيق، والعوائق إن وجدت، والتي ستعمل بشكل كبير على انهاء العديد من المشاكل الموجودة وسط الأحياء السكنية، والمتمثلة في النواحي الأخلاقية لعدد منهم وسط الشكاوي الموجودة من قبل الأهالي.
ونوه رائد الأعمال بدر هجرس إلى جود العديد من الظواهر وسط الأحياء السكنية والتي تقوم بها العمالة العازبة، ومن ضمنها تسهيل هروب الخادمات، والتسبب في العديد من المشاكل للأسر البحرينية، وان العمل على وضع التشريعات بالتعاون بين المجالس البلدية والمجلس النيابي القادم من خلال ترجمة العوائق والمشاكل الى تصنيفها في اطار قانوني ستعمل بشكل كبير على حل هذه الأزمة التي يعاني منها الأهالي.
وأشار إلى أن وجود الشاحنات والسيارات الكبيرة وسط الأحياء السكنية بفعل العمالة العازبة هو من ضمن الأمور الأخرى التي يشتكي منها الأهالي، ومزاحمتهم للمواقف الموجودة بجانب منازلهم، وان العمل على إيجاد الحلول التشاركية ستمنع من وجود هذه المشاكل بشكل نهائي.
وأكد أن عملية التوسع الكبيرة من قبل العمالة العازبة والتي بدأت بالتسلل وسط الأحياء السكنية، وتزداد بين فترة وأخرى، يسبب مغادرة الأهالي لمنازلهم نظرًا لعدم قانون يحميهم من تصرفات العمالة العازبة.
وأكد أن الدائرة الأولى بالمحافظة الجنوبية تعاني بشكل كبير من هذه الظاهرة التي يجب العمل على وضع الحلول اللازمة لها، في ظل وجود العديد من الخيارات والتجارب لدول الدول الخليجية الشقيقة، والتي يمكن الاطلاع عليها، والاستفادة من هذه التجارب نحو تطبيقها على أرض الواقع.
وأشار إلى أنه من المهم كذلك وبالاطلاع على تجربة دولة الكويت الشقيقة، والتي قامت بتخصيص العديد من الأراضي لإيواء العمال الأجانب وانشاء مجمعات سكنية لهم وفق النظم والمعايير الدولية، والتي بالإمكان تحقيقها على أرض الواقع، وأخذ المرئيات بشأن إيجابيات التطبيق، والعوائق إن وجدت، والتي ستعمل بشكل كبير على انهاء العديد من المشاكل الموجودة وسط الأحياء السكنية، والمتمثلة في النواحي الأخلاقية لعدد منهم وسط الشكاوي الموجودة من قبل الأهالي.
ونوه رائد الأعمال بدر هجرس إلى جود العديد من الظواهر وسط الأحياء السكنية والتي تقوم بها العمالة العازبة، ومن ضمنها تسهيل هروب الخادمات، والتسبب في العديد من المشاكل للأسر البحرينية، وان العمل على وضع التشريعات بالتعاون بين المجالس البلدية والمجلس النيابي القادم من خلال ترجمة العوائق والمشاكل الى تصنيفها في اطار قانوني ستعمل بشكل كبير على حل هذه الأزمة التي يعاني منها الأهالي.
وأشار إلى أن وجود الشاحنات والسيارات الكبيرة وسط الأحياء السكنية بفعل العمالة العازبة هو من ضمن الأمور الأخرى التي يشتكي منها الأهالي، ومزاحمتهم للمواقف الموجودة بجانب منازلهم، وان العمل على إيجاد الحلول التشاركية ستمنع من وجود هذه المشاكل بشكل نهائي.