أعلن هاشم السادة عن عزمه الترشح وخوض الانتخابات البلدية المقبلة، في الدائرة الرابعة بمحافظة المحرق.
وقال السادة لـ«الوطن»: «نعتزم الترشح بهدف خدمة الوطن والمواطنين من أبناء الدائرة الرابعة بمحافظة المحرق، والتي تعاني من عدة ملفات مهمة، مثل ملف سكن العزاب والبيوت الآيلة للسقوط».
وأكد السادة أن شوارع المحرق العتيقة بتاريخها وإرثها الحضاري بحاجة اليوم للترتيب والتعديل، كما أن المدينة تشهد نقصا واضحا بالغطاء الأخضر في ظل انتشار المباني الإسمنتية والخرسانية، وأن الاهتمام بـ«المحرق الخضراء» يحسّن من جودة الحياة فيها.
وبيّن أن ملف الشباب من أهم الملفات التي سيركز عليها خلال برنامجه الانتخابي الذي سيعلن عنه قريباً، خصوصاً في ظل وجود حاجة ملحة إلى خلق برامج وورش عمل تطوير مهاراتهم، والاهتمام بإبداعاتهم وبناء قدرات تحقق طموحاتهم.
وسبق للسادة العمل في بنك استثماري، بالإضافة إلى عدة مشاريع خاصة، كما سبق له العمل في إحدى الوزارات، وله حضور في الساحة العامة دائماً، وسبق له العمل مع عدد من النواب والمترشحين السابقين، ويملك خبرة في مجال العمل التطوعي وتنظيم المعارض والاجتماعات.
وقال السادة لـ«الوطن»: «نعتزم الترشح بهدف خدمة الوطن والمواطنين من أبناء الدائرة الرابعة بمحافظة المحرق، والتي تعاني من عدة ملفات مهمة، مثل ملف سكن العزاب والبيوت الآيلة للسقوط».
وأكد السادة أن شوارع المحرق العتيقة بتاريخها وإرثها الحضاري بحاجة اليوم للترتيب والتعديل، كما أن المدينة تشهد نقصا واضحا بالغطاء الأخضر في ظل انتشار المباني الإسمنتية والخرسانية، وأن الاهتمام بـ«المحرق الخضراء» يحسّن من جودة الحياة فيها.
وبيّن أن ملف الشباب من أهم الملفات التي سيركز عليها خلال برنامجه الانتخابي الذي سيعلن عنه قريباً، خصوصاً في ظل وجود حاجة ملحة إلى خلق برامج وورش عمل تطوير مهاراتهم، والاهتمام بإبداعاتهم وبناء قدرات تحقق طموحاتهم.
وسبق للسادة العمل في بنك استثماري، بالإضافة إلى عدة مشاريع خاصة، كما سبق له العمل في إحدى الوزارات، وله حضور في الساحة العامة دائماً، وسبق له العمل مع عدد من النواب والمترشحين السابقين، ويملك خبرة في مجال العمل التطوعي وتنظيم المعارض والاجتماعات.