أعلن الشيخ يعقوب الدخيل عن عزمه خوض الانتخابات النيابية والترشح في الدائرة التاسعة بالمحافظة الشمالية، والتي تضم مجمعات 1205 - 1207 - 1209 - 1210 في مدينة حمد.
وقال الدخيل لـ«الوطن»: «أشارك في العرس الانتخابي، تلبية ودعماً للمشروع الإصلاحي لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، وسأقوم بوضع برنامج انتخابي يراعي الوطن والمواطن، وسيتم الإعلان عن البرنامج الانتخابي قبيل فتح أبواب الترشيح رسمياً».
وأضاف: «أخوض الانتخابات النيابة للمرة الأولى، متفائلاً بالفوز ومعولاً على وعي الناخب في دائرتي، إلى جانب عملي الدؤوب خلال السنوات الماضية في خدمة الوطن والمواطن».
وأكد أنه يمتلك «العديد من الأفكار والمقترحات التي تخدم الوطن والمواطن، جمْعتها في مذكرة من اجل خدمة الجميع، خاصة وأنها تمس العديد من وزارات الدولة وعلى رأسها المالية، والإسكان، والتعليم، والكهرباء، والإعلام، والسياحة، وغيرها من الوزارات، سوف نقوم بذكرها في القريب العاجل».
وقال إن أداء المجلس الماضي خلق حالة من الإحباط والتذمر التي أصابت الشارع البحريني، حيث إنه لم يضف للمواطن سوى المزيد من الأعباء، وأفقد المجلس الكثير من الصلاحيات».
وأكد أن ترشحه «جاء بهدف محاربة الفساد، وطرح أفكار ومقترحات تساعد الدولة في التنمية المستدامة، والعمل على استرجاع ما فقده المجلس من صلاحيات على يد النواب السابقين، لما فيه صالح الوطن والمواطن، وحصوله على مكتسبات ترجع للمجلس مكانته، كما سأسعى لبذل ما في وسعي لترسيخ الشراكة المجتمعية في جميع المجالات، لنكون يداً واحدة ونضعها في يد الدولة، لتحقيق النمو الاقتصاد والعمل على وضع خطط طويلة الأمد للبنية التحتية».
وقال الدخيل لـ«الوطن»: «أشارك في العرس الانتخابي، تلبية ودعماً للمشروع الإصلاحي لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، وسأقوم بوضع برنامج انتخابي يراعي الوطن والمواطن، وسيتم الإعلان عن البرنامج الانتخابي قبيل فتح أبواب الترشيح رسمياً».
وأضاف: «أخوض الانتخابات النيابة للمرة الأولى، متفائلاً بالفوز ومعولاً على وعي الناخب في دائرتي، إلى جانب عملي الدؤوب خلال السنوات الماضية في خدمة الوطن والمواطن».
وأكد أنه يمتلك «العديد من الأفكار والمقترحات التي تخدم الوطن والمواطن، جمْعتها في مذكرة من اجل خدمة الجميع، خاصة وأنها تمس العديد من وزارات الدولة وعلى رأسها المالية، والإسكان، والتعليم، والكهرباء، والإعلام، والسياحة، وغيرها من الوزارات، سوف نقوم بذكرها في القريب العاجل».
وقال إن أداء المجلس الماضي خلق حالة من الإحباط والتذمر التي أصابت الشارع البحريني، حيث إنه لم يضف للمواطن سوى المزيد من الأعباء، وأفقد المجلس الكثير من الصلاحيات».
وأكد أن ترشحه «جاء بهدف محاربة الفساد، وطرح أفكار ومقترحات تساعد الدولة في التنمية المستدامة، والعمل على استرجاع ما فقده المجلس من صلاحيات على يد النواب السابقين، لما فيه صالح الوطن والمواطن، وحصوله على مكتسبات ترجع للمجلس مكانته، كما سأسعى لبذل ما في وسعي لترسيخ الشراكة المجتمعية في جميع المجالات، لنكون يداً واحدة ونضعها في يد الدولة، لتحقيق النمو الاقتصاد والعمل على وضع خطط طويلة الأمد للبنية التحتية».