أعلن خالد القعود نيته خوض معترك الانتخابات البلدية بالدائرة الرابعة في المحافظة الجنوبية.
وقال القعود إن ما يدفعه ويعزز رغبته في الترشح هو افتقار المنطقة الجنوبية للعديد من الحاجات الأساسية واللازمة لتمكين المواطنين من ممارسة حياتهم اليومية بأريحية تامة وأمان كافٍ، حيث تتجلى مظاهر القصور في وجود العراقيل التي تحجب راحة المواطنين، أبرزها ضعف وعطب جودة المرافق الصحية، وقلة عدد المداخل والمخارج من وإلى الأحياء السكنية، بالإضافة إلى مشكلة قلة وجود الأماكن المخصصة لركن السيارات في الأحياء السكنية.
وأكد أن مساكن العمال الوافدين في وسط الأحياء السكنية، أصبحت تنتهك خصوصية العوائل، مشيراً إلى أن الأهالي يعانون من عدم توفر الأمن في منطقتهم، إذ باتوا في قلق دائم على أنفسهم وأطفالهم، ولاسيما أن تلك الفئة تمارس حياتها اليومية دون قيود عرفية مما يتخالف مع العادات والتقاليد ويرهب القاطنين في هذه الأحياء.
وأشار إلى أن العديد من الكراجات قد اتخذت أوساط الأحياء السكنية مقراً لها وهناك العديد من القصور والحاجة والافتقار الذي تعيشه المنطقة الجنوبية وذلك يستلزم إجراء التعديلات وإضافة الخدمات الضرورية والأساسية لتمكين المواطنين من عيش حياة هانئة يستحقونها.
وقال القعود إن ما يدفعه ويعزز رغبته في الترشح هو افتقار المنطقة الجنوبية للعديد من الحاجات الأساسية واللازمة لتمكين المواطنين من ممارسة حياتهم اليومية بأريحية تامة وأمان كافٍ، حيث تتجلى مظاهر القصور في وجود العراقيل التي تحجب راحة المواطنين، أبرزها ضعف وعطب جودة المرافق الصحية، وقلة عدد المداخل والمخارج من وإلى الأحياء السكنية، بالإضافة إلى مشكلة قلة وجود الأماكن المخصصة لركن السيارات في الأحياء السكنية.
وأكد أن مساكن العمال الوافدين في وسط الأحياء السكنية، أصبحت تنتهك خصوصية العوائل، مشيراً إلى أن الأهالي يعانون من عدم توفر الأمن في منطقتهم، إذ باتوا في قلق دائم على أنفسهم وأطفالهم، ولاسيما أن تلك الفئة تمارس حياتها اليومية دون قيود عرفية مما يتخالف مع العادات والتقاليد ويرهب القاطنين في هذه الأحياء.
وأشار إلى أن العديد من الكراجات قد اتخذت أوساط الأحياء السكنية مقراً لها وهناك العديد من القصور والحاجة والافتقار الذي تعيشه المنطقة الجنوبية وذلك يستلزم إجراء التعديلات وإضافة الخدمات الضرورية والأساسية لتمكين المواطنين من عيش حياة هانئة يستحقونها.