رفعت لجنة المرأة والطفل برئاسة النائب بدر الدوسري أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم وإلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة جلالة الملك المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، وإلى جميع نساء البحرين بمناسبة الذكرى (21) لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة، معربةً اللجنة عن تقديرها للدور التنموي الذي يضطلع به المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المعظم، وجهوده الملموسة في متابعة تنفيذ السياسات الوطنية الهادفة إلى تعزيز نهوض المرأة البحرينية في مختلف المجالات.
وأكد بدر الدوسري أن جهود صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى المرأة، أعلّت من مكانة المرأة البحرينية، وغيرت مسارها التاريخي خلال العقدين الماضيين، حيث أرست سموها دعامات ممنهجة ارتكزت على رؤى واضحة تنطلق من مبدأ الشراكة والمساواة لبناء مجتمع تنافسي مستدام، وفق رسالة راقية منبثقة من العمل لتحقيق الاستقرار الأسري في ظل الترابط العائلي والمجتمعي، وبفضل هذا العمل الدؤوب لسموها والنخب الكفؤوة اللاتي يعملن تحت مظلة قيادتها باتت التجربة البحرينية نموذجاً يُحتذى به ويشار إليه بالبناء على الصعيد الدولي.
وأعرب رئيس لجنة المرأة والطفل عن شكره وبالغ ثنائه للجهود الجبارة للحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في إدماج الخطط الوطنية للنهوض بالمرأة، وتحقيق التقدم في تعزيز مبدأ تكافؤ الفرص، عبر إدراج ذلك في برنامج عمل الحكومة، مما كان له بالغ الأثر في رفع مستوى مشاركة المرأة البحرينية في المسيرة التنموية الشاملة التي أرسى دعائمها جلالة الملك المعظم.
وأكد النواب أعضاء لجنة المرأة والطفل على حرص المجلس النيابي على استمرار التعاون مع المجلس الأعلى للمرأة، ورفد الخطط الوطنية لتحقيق المزيد من التقدم للمرأة البحرينية، عبر رصّ القوانين وسنّ التشريعات التي تعينها على أداء الواجبات والمسؤوليات المجتمعية والأسرية، ومواصلة دورها في تحقيق المزيد من التقدم في مسيرة البناء والتطوير للوطن بقيادة جلالة الملك المعظم.
{{ article.visit_count }}
وأكد بدر الدوسري أن جهود صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى المرأة، أعلّت من مكانة المرأة البحرينية، وغيرت مسارها التاريخي خلال العقدين الماضيين، حيث أرست سموها دعامات ممنهجة ارتكزت على رؤى واضحة تنطلق من مبدأ الشراكة والمساواة لبناء مجتمع تنافسي مستدام، وفق رسالة راقية منبثقة من العمل لتحقيق الاستقرار الأسري في ظل الترابط العائلي والمجتمعي، وبفضل هذا العمل الدؤوب لسموها والنخب الكفؤوة اللاتي يعملن تحت مظلة قيادتها باتت التجربة البحرينية نموذجاً يُحتذى به ويشار إليه بالبناء على الصعيد الدولي.
وأعرب رئيس لجنة المرأة والطفل عن شكره وبالغ ثنائه للجهود الجبارة للحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في إدماج الخطط الوطنية للنهوض بالمرأة، وتحقيق التقدم في تعزيز مبدأ تكافؤ الفرص، عبر إدراج ذلك في برنامج عمل الحكومة، مما كان له بالغ الأثر في رفع مستوى مشاركة المرأة البحرينية في المسيرة التنموية الشاملة التي أرسى دعائمها جلالة الملك المعظم.
وأكد النواب أعضاء لجنة المرأة والطفل على حرص المجلس النيابي على استمرار التعاون مع المجلس الأعلى للمرأة، ورفد الخطط الوطنية لتحقيق المزيد من التقدم للمرأة البحرينية، عبر رصّ القوانين وسنّ التشريعات التي تعينها على أداء الواجبات والمسؤوليات المجتمعية والأسرية، ومواصلة دورها في تحقيق المزيد من التقدم في مسيرة البناء والتطوير للوطن بقيادة جلالة الملك المعظم.