رفع أسامة بن أحمد خلف العصفور وزير التنمية الاجتماعية أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وإلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة حفظها الله قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، بمناسبة الذكرى الحادية والعشرين لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة، مؤكداً أن المجلس يمثل نموذجاً رائداً أثبت حضوره على الصعيد المحلي والإقليمي والعربي والدولي في مجال رسم السياسات ووضع الخطط وتنفيذ البرامج لتحقيق الأهــداف والغايــات ذات المردود الاقتصــادي والاجتماعــي والثقافــي للمــرأة والأســرة البحرينيــة، من خلال تنفيذ الإستراتيجية الوطنية المعنية بالنهوض بالمرأة البحرينية، والبرامج التي طرحها المجلس منذ تأسيسه، وهو ما انعكس إيجابياً على واقع المرأة البحرينية، وأسهم في تعزيز موقع مملكة البحرين ضمن دول العالم الرائدة في مجال تقدم المرأة.
وقال العصفور إن استراتيجيات وبرامج المجلس الأعلى للمرأة نجحت في تعزيز تقدم المرأة البحرينية في جميع المجالات، وذلك بفضل الدعم غير المحدود، من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، وبمتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، ورئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة جلالة الملك المعظم، للمجلس الأعلى للمرأة، حفظها الله، الذي سطر نجاحات مشهودة وإنجازات بارزة على مدى 21 عاماً منذ صدور الأمر الملكي السامي رقم (44) لسنة 2001 بإنشاء المجلس الأعلى للمرأة.
وأكد العصفور أن وزارة التنمية الاجتماعية تؤكد المضي في مساعيها وجهودها لتعزيز شراكتها مع المجلس الأعلى للمرأة، لتحقيق مزيد من المنجزات في مجال تقدم المرأة البحرينية، على مختلف الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية، مشيراً إلى برنامج خطوة للمشروعات المنزلية، والنجاحات التي حققها والجوائز التي حصدها عربياً ودولياً، والتي كان آخرها جائزة التميز الحكومي العربي عن أفضل مشروع حكومي لتنمية المجتمع في العام 2020، بفضل الدعم المستمر من صاحبة السمو الملكي قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله للأسر المنتجة، حيث تجسد ذلك في مبادرات عديدة من ضمنها جائزة سموها لتشجيع الأسر المنتجة التي أطلقتها على المستويين المحلي والعربي من منطلق إيمان صادق بأهمية تشجيع الأسر المنتجة وتمكينها من العمل والإنتاج والتطور، موضحاً في الوقت ذاته أن نسبة صاحبات المشروعات المنزلية من النساء بلغت 75% من إجمالي المنتسبين في برنامج "خطوة "للمشروعات المنزلية"، حيث بلغ الإجمالي ما يزيد على 1500 أسرة، كما وتحولت 62 أسرة إلى ملاك سجلات تجارية نظراً لنجاحهم في الدخول إلى مجالات العمل التجاري.
وأوضح العصفور، على صعيد متصل، أن وزارة التنمية الاجتماعية كانت من بين الوزارات التي بادرت إلى تشكيل لجنة لتكافؤ الفرص، بالتعاون مع المجلس الأعلى للمرأة، كما اهتمت بنشر ثقافة تكافؤ الفرص وإدماج احتياجات المرأة بالتعاون مع المنظمات الأهلية ضمن استراتيجية التكامل المؤسسي مع المجلس الأعلى للمرأة، في إطار تنفيذ الخطة الوطنية المعتمدة للنهوض بالمرأة البحرينية، وتعزيز دورها في المجتمع، مؤكداً عزم الوزارة على استمرار العمل والتطوير نحو مزيد من الإنجازات للمرأة والأسرة البحرينية في مختلف المجالات.
{{ article.visit_count }}
وقال العصفور إن استراتيجيات وبرامج المجلس الأعلى للمرأة نجحت في تعزيز تقدم المرأة البحرينية في جميع المجالات، وذلك بفضل الدعم غير المحدود، من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، وبمتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، ورئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة جلالة الملك المعظم، للمجلس الأعلى للمرأة، حفظها الله، الذي سطر نجاحات مشهودة وإنجازات بارزة على مدى 21 عاماً منذ صدور الأمر الملكي السامي رقم (44) لسنة 2001 بإنشاء المجلس الأعلى للمرأة.
وأكد العصفور أن وزارة التنمية الاجتماعية تؤكد المضي في مساعيها وجهودها لتعزيز شراكتها مع المجلس الأعلى للمرأة، لتحقيق مزيد من المنجزات في مجال تقدم المرأة البحرينية، على مختلف الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية، مشيراً إلى برنامج خطوة للمشروعات المنزلية، والنجاحات التي حققها والجوائز التي حصدها عربياً ودولياً، والتي كان آخرها جائزة التميز الحكومي العربي عن أفضل مشروع حكومي لتنمية المجتمع في العام 2020، بفضل الدعم المستمر من صاحبة السمو الملكي قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله للأسر المنتجة، حيث تجسد ذلك في مبادرات عديدة من ضمنها جائزة سموها لتشجيع الأسر المنتجة التي أطلقتها على المستويين المحلي والعربي من منطلق إيمان صادق بأهمية تشجيع الأسر المنتجة وتمكينها من العمل والإنتاج والتطور، موضحاً في الوقت ذاته أن نسبة صاحبات المشروعات المنزلية من النساء بلغت 75% من إجمالي المنتسبين في برنامج "خطوة "للمشروعات المنزلية"، حيث بلغ الإجمالي ما يزيد على 1500 أسرة، كما وتحولت 62 أسرة إلى ملاك سجلات تجارية نظراً لنجاحهم في الدخول إلى مجالات العمل التجاري.
وأوضح العصفور، على صعيد متصل، أن وزارة التنمية الاجتماعية كانت من بين الوزارات التي بادرت إلى تشكيل لجنة لتكافؤ الفرص، بالتعاون مع المجلس الأعلى للمرأة، كما اهتمت بنشر ثقافة تكافؤ الفرص وإدماج احتياجات المرأة بالتعاون مع المنظمات الأهلية ضمن استراتيجية التكامل المؤسسي مع المجلس الأعلى للمرأة، في إطار تنفيذ الخطة الوطنية المعتمدة للنهوض بالمرأة البحرينية، وتعزيز دورها في المجتمع، مؤكداً عزم الوزارة على استمرار العمل والتطوير نحو مزيد من الإنجازات للمرأة والأسرة البحرينية في مختلف المجالات.