أكّدت الدكتورة جليلة بنت السيد جواد حسن وزيرة الصحة أنّ الرصيد الزاخر للمرأة البحرينية بالإنجازات الرائدة والمشرّفة بكافة القطاعات وعلى مختلف الأصعدة محليّاً ودوليّاً، يأتي بفضل الدعم المستمر الذي تحظى به المرأة البحرينية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، ويعكس أيضاً الدور الرائد والمهم الذي يقوم به المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المعظّم حفظها الله في تعزيز تقدّم المرأة البحرينية بجميع المستويات وتحقيقها للنجاحات المنشودة.
وفي تصريح لسعادتها بمناسبة الاحتفاء بالذكرى الواحدة والعشرين لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة، والتي تصادف الثاني والعشرين من شهر أغسطس كل عام، رفعت سعادة الدكتورة جليلة بنت السيد جواد حسن وزيرة الصحة أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، مشيدة بدعم سموها وإسهامات ودور المجلس الأعلى للمرأة في تحقيق المنجزات بشأن تقدّم وتعزيز مسيرة المرأة البحرينية وترسيخ مكانة مملكة البحرين في جميع المجالات محلياً ودولياً في إطار الخطة الوطنية لنهوض المرأة البحرينية (2013- 2022).
وأثنت الوزيرة الجهود المشتركة بين وزارة الصحة والمجلس الأعلى للمرأة، والتي ساهمت في تحقيق وتنفيذ العديد من الخطط والمبادرات في سبيل تطوير مسيرة المرأة في القطاع الصحي وتقدّمها لتكون شريكاً فاعلاً في النهضة التنموية الوطنية، منوّهة بالدور المهم والمحوري الذي تقوم به المرأة البحرينية في القطاع الصحي، والذي تشكل فيه نسبةً كبيرة من القوى العاملة التي تؤدّي أدوارها الوطنية بكلّ كفاءة واقتدار وهو ما انعكس إيجاباً على ما حققته وزارة الصحة من مؤشرات ونتائج مثمرة على صعيد تحقيق التوازن بين الجنسين وتكافؤ الفرص وارتفاع الأداء المؤسسي ودمج احتياجات المرأة والأسرة البحرينية ضمن أهدافها وخدماتها.
كما أشارت إلى ما قدمته المرأة البحرينية في القطاع الصحي من جهود ومساعي نبيلة وخبرات في ظل الظروف الصحية الاستثنائية خلال الانتشار العالمي لجائحة فيروس كورونا (كوفيد -19)، حيث ساهمت وشاركت بدورها الفعال ضمن إطار المنظومة الصحية في التصدي للجائحة وتجاوز تحدياتها، وذلك بما يتسق مع كافة الاستراتيجيات والمساعي الرامية نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة بعيداً عن تداعيات الجائحة، مؤكدة مواصلة تعزيز العمل والتنسيق المشترك بين وزارة الصحة والمجلس الأعلى للمرأة لتفعيل هذه الخطط والبرامج الكفيلة بمتابعة تنفيذ المبادرات الداعمة للمرأة والأسرة البحرينية بشكل عام، وذلك في إطار المكتسبات الوطنية والنجاحات المتميزة التي حققتها مملكة البحرين في العديد من المجالات.
وأضافت وزيرة الصحة خلال تصريحها بأن المرأة البحرينية وبدعم المجلس الأعلى للمرأة استطاعت تسجيل سلسلة من المنجزات ومن أبرزها ما حققته من كفاءة نوعية ضمن العمل بمختلف قطاعات المنظومة الصحية، كما وحققت مستويات عالية من الإنتاجية والعطاء ضمن مشاركاتها الفاعلة التي تقدمها لصالح المجتمع البحريني وتطوير الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين والمقيمين بالمملكة بشكل عام مما ساهم في وصول هذه الخدمات والمشاريع الصحية إلى أفضل مستويات الأداء والتميز والريادة.
وفي تصريح لسعادتها بمناسبة الاحتفاء بالذكرى الواحدة والعشرين لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة، والتي تصادف الثاني والعشرين من شهر أغسطس كل عام، رفعت سعادة الدكتورة جليلة بنت السيد جواد حسن وزيرة الصحة أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، مشيدة بدعم سموها وإسهامات ودور المجلس الأعلى للمرأة في تحقيق المنجزات بشأن تقدّم وتعزيز مسيرة المرأة البحرينية وترسيخ مكانة مملكة البحرين في جميع المجالات محلياً ودولياً في إطار الخطة الوطنية لنهوض المرأة البحرينية (2013- 2022).
وأثنت الوزيرة الجهود المشتركة بين وزارة الصحة والمجلس الأعلى للمرأة، والتي ساهمت في تحقيق وتنفيذ العديد من الخطط والمبادرات في سبيل تطوير مسيرة المرأة في القطاع الصحي وتقدّمها لتكون شريكاً فاعلاً في النهضة التنموية الوطنية، منوّهة بالدور المهم والمحوري الذي تقوم به المرأة البحرينية في القطاع الصحي، والذي تشكل فيه نسبةً كبيرة من القوى العاملة التي تؤدّي أدوارها الوطنية بكلّ كفاءة واقتدار وهو ما انعكس إيجاباً على ما حققته وزارة الصحة من مؤشرات ونتائج مثمرة على صعيد تحقيق التوازن بين الجنسين وتكافؤ الفرص وارتفاع الأداء المؤسسي ودمج احتياجات المرأة والأسرة البحرينية ضمن أهدافها وخدماتها.
كما أشارت إلى ما قدمته المرأة البحرينية في القطاع الصحي من جهود ومساعي نبيلة وخبرات في ظل الظروف الصحية الاستثنائية خلال الانتشار العالمي لجائحة فيروس كورونا (كوفيد -19)، حيث ساهمت وشاركت بدورها الفعال ضمن إطار المنظومة الصحية في التصدي للجائحة وتجاوز تحدياتها، وذلك بما يتسق مع كافة الاستراتيجيات والمساعي الرامية نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة بعيداً عن تداعيات الجائحة، مؤكدة مواصلة تعزيز العمل والتنسيق المشترك بين وزارة الصحة والمجلس الأعلى للمرأة لتفعيل هذه الخطط والبرامج الكفيلة بمتابعة تنفيذ المبادرات الداعمة للمرأة والأسرة البحرينية بشكل عام، وذلك في إطار المكتسبات الوطنية والنجاحات المتميزة التي حققتها مملكة البحرين في العديد من المجالات.
وأضافت وزيرة الصحة خلال تصريحها بأن المرأة البحرينية وبدعم المجلس الأعلى للمرأة استطاعت تسجيل سلسلة من المنجزات ومن أبرزها ما حققته من كفاءة نوعية ضمن العمل بمختلف قطاعات المنظومة الصحية، كما وحققت مستويات عالية من الإنتاجية والعطاء ضمن مشاركاتها الفاعلة التي تقدمها لصالح المجتمع البحريني وتطوير الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين والمقيمين بالمملكة بشكل عام مما ساهم في وصول هذه الخدمات والمشاريع الصحية إلى أفضل مستويات الأداء والتميز والريادة.