رفع الدكتور رمزان بن عبد الله النعيمي وزير شؤون الإعلام أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وإلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، بمناسبة الذكرى الحادية والعشرين لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة.
وأكد سعادة وزير شؤون الإعلام أن المجلس الأعلى للمرأة يعد نقلة تاريخية نوعية في تعزيز تقدم المرأة البحرينية وإسهاماتها الرائدة وطنيًا وعالميًا كشريك جدير ومتكافئ في المسيرة التنموية الشاملة والمستدامة، معربًا سعادته عن اعتزاز الإعلام الوطني بتسليط الضوء على الإنجازات المتميزة التي حققها المجلس الأعلى للمرأة طوال 21 عامًا من العطاء في دعم تقدم المرأة وإدماج احتياجاتها في برامج التنمية في إطار من المساواة والعدالة والتنافسية وتكافؤ الفرص بين الجنسين وفقًا للدستور والرؤية الاقتصادية 2030 وبرنامج الحكومة.
وعبر سعادة وزير شؤون الإعلام عن خالص الشكر والتقدير إلى صاحبة السمو الملكي قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، والتي كان لجهود سموها العظيمة وعطائها المخلص بالغ الأثر فيما وصلت إليه المرأة البحرينية اليوم من مكانة مرموقة على المستوى الدولي، مؤكدًا سعادته أن مبادرات سموها الرائدة عززت من الاستقرار الأسري والمجتمعي وممارسة المرأة حقوقها ومشاركتها بجدارة في دعم الحياة الديمقراطية، وتقلدها أرفع المناصب التنفيذية والتشريعية والقضائية والإعلامية.
وأضاف سعادة وزير شؤون الإعلام أن الوزارة تفخر بالكوادر النسائية المتميزة التي تعمل في مختلف قطاعاتها، والجهود الطيبة التي تبذلها في خدمة الإعلام الوطني، مشددًا على أن الوزارة مستمرة في دعمها للموظفات كافة وتهيئة الأجواء المناسبة لهن لاستمرار إبداعاتهن في مختلف المجالات باعتبارهن شريكات الإنجاز والتميز في وزارة شؤون الإعلام.
وأكد سعادة وزير شؤون الإعلام أن المجلس الأعلى للمرأة يعد نقلة تاريخية نوعية في تعزيز تقدم المرأة البحرينية وإسهاماتها الرائدة وطنيًا وعالميًا كشريك جدير ومتكافئ في المسيرة التنموية الشاملة والمستدامة، معربًا سعادته عن اعتزاز الإعلام الوطني بتسليط الضوء على الإنجازات المتميزة التي حققها المجلس الأعلى للمرأة طوال 21 عامًا من العطاء في دعم تقدم المرأة وإدماج احتياجاتها في برامج التنمية في إطار من المساواة والعدالة والتنافسية وتكافؤ الفرص بين الجنسين وفقًا للدستور والرؤية الاقتصادية 2030 وبرنامج الحكومة.
وعبر سعادة وزير شؤون الإعلام عن خالص الشكر والتقدير إلى صاحبة السمو الملكي قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، والتي كان لجهود سموها العظيمة وعطائها المخلص بالغ الأثر فيما وصلت إليه المرأة البحرينية اليوم من مكانة مرموقة على المستوى الدولي، مؤكدًا سعادته أن مبادرات سموها الرائدة عززت من الاستقرار الأسري والمجتمعي وممارسة المرأة حقوقها ومشاركتها بجدارة في دعم الحياة الديمقراطية، وتقلدها أرفع المناصب التنفيذية والتشريعية والقضائية والإعلامية.
وأضاف سعادة وزير شؤون الإعلام أن الوزارة تفخر بالكوادر النسائية المتميزة التي تعمل في مختلف قطاعاتها، والجهود الطيبة التي تبذلها في خدمة الإعلام الوطني، مشددًا على أن الوزارة مستمرة في دعمها للموظفات كافة وتهيئة الأجواء المناسبة لهن لاستمرار إبداعاتهن في مختلف المجالات باعتبارهن شريكات الإنجاز والتميز في وزارة شؤون الإعلام.