رفع الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وإلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، بمناسبة الذكرى الحادية والعشرين لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة.
وأشاد الوزير بالدور المهم والحيوي الذي لعبه المجلس الأعلى للمرأة منذ تأسيسه في النهوض بإسهامات ومشاركة المرأة البحرينية في مختلف القطاعات، بما فيها التعليم، والذي تشكّل فيه نسبةً كبيرةً من القوى العاملة ومن الكتلة الطلابية في الوقت الحاضر، وتمارس أدواراً فاعلة سواء في المدارس أو في أجهزة الوزارة المختلفة، إلى جانب تقلدها وظائف قيادية ومناصب رفيعة المستوى في الوزارة، في مؤشر هام على التطور الذي شهدته المرأة في مملكة البحرين على الصعيد التعليمي، مشيراً إلى أن التقارير الصادرة عن منظمة اليونسكو تؤكد أن المملكة قد حققت تقدماً كبيراً في مجال تكافؤ الفرص في التعليم بين البنين والبنات، مما جعل تصنيفها ضمن الدول ذات الأداء العالي في تحقيق أهداف التعليم للجميع وتكافؤ الفرص.
وأعرب الوزير عن الاعتزاز بالتعاون المثمر بين وزارة التربية والتعليم والمجلس الأعلى للمرأة، باعتبار الوزارة شريكاً في تعزيز النهوض بالمرأة البحرينية، وتنويع فرص مشاركتها في التنمية بمختلف قطاعاتها، سائلاً الله تعالى أن يوفق الجميع لخدمة الوطن، ليكون مزدهراً على الدوام.
وأشاد الوزير بالدور المهم والحيوي الذي لعبه المجلس الأعلى للمرأة منذ تأسيسه في النهوض بإسهامات ومشاركة المرأة البحرينية في مختلف القطاعات، بما فيها التعليم، والذي تشكّل فيه نسبةً كبيرةً من القوى العاملة ومن الكتلة الطلابية في الوقت الحاضر، وتمارس أدواراً فاعلة سواء في المدارس أو في أجهزة الوزارة المختلفة، إلى جانب تقلدها وظائف قيادية ومناصب رفيعة المستوى في الوزارة، في مؤشر هام على التطور الذي شهدته المرأة في مملكة البحرين على الصعيد التعليمي، مشيراً إلى أن التقارير الصادرة عن منظمة اليونسكو تؤكد أن المملكة قد حققت تقدماً كبيراً في مجال تكافؤ الفرص في التعليم بين البنين والبنات، مما جعل تصنيفها ضمن الدول ذات الأداء العالي في تحقيق أهداف التعليم للجميع وتكافؤ الفرص.
وأعرب الوزير عن الاعتزاز بالتعاون المثمر بين وزارة التربية والتعليم والمجلس الأعلى للمرأة، باعتبار الوزارة شريكاً في تعزيز النهوض بالمرأة البحرينية، وتنويع فرص مشاركتها في التنمية بمختلف قطاعاتها، سائلاً الله تعالى أن يوفق الجميع لخدمة الوطن، ليكون مزدهراً على الدوام.
