لدى استقبالها رئيس جمعية التمريض البحرينية
أكّدت وزيرة الصحة الدكتورة جليلة السيد أهميّة دعم البنية الأساسية للخدمات والرعاية الصحية المقدمة في المملكة وتطوير جودتها وكفاءتها، لافتةً إلى مواصلة المساعي نحو وضع الخطط والاستراتيجيات الطموحة الكفيلة بتفعيل الجهود والمبادرات من أجل تطوير قطاع التمريض ورفد العاملين به بالمقوّمات اللازمة لتأدية رسالتهم النبيلة في خدمة المجتمع على أكمل وجه.
جاء ذلك خلال استقبالها رئيس مجلس إدارة جمعية التمريض البحرينية الدكتورة جميلة جاسم مخيمر وعدداً من أعضاء الجمعية، وذلك تعزيزاً للتعاون والتكامل والتنسيق المشترك بين وزارة الصحة وجمعية التمريض البحرينية في دعم القطاع الصحي بالمملكة.
وأثنت وزيرة الصحة على الدور الفعّال والإيجابي الذي تقوم به جمعية التمريض، مشيرةً إلى أن ما تحقق من تقدّم بقطاع التمريض يأتي نتاج الدعم الذي يحظى به هذا القطاع الحيوي؛ والذي تجسّدت أهميته خصوصاً خلال نجاح الجهود الوطنية للتصدي لجائحة فيروس كورونا والإنجازات المشرّفة التي تحقّقت من خلال العمل الجاد والمخلص للطاقات والكوادر التمريضية في الوقوف بروح فريق البحرين الواحد وبكلّ عزم وتفانٍ أثناء هذه الجائحة العالمية.
وأعربت عن عميق شكرها وتقديرها لدور جمعية التمريض وجهودها في تطوير هذا القطاع وتنميته؛ والتي تسعى دائماً إلى تحقيق الأهداف المنشودة، متمنيةً للجمعية ولكافة منتسبيها كل التوفيق والنجاح في خدمة القطاع الصحي بمملكة البحرين.
من جانبها، أعربت الدكتورة جميلة مخيمر عن عميق شكرها وتقديرها لسعادة وزيرة الصحة وللجهود الداعمة من جانب الوزارة في تحفيز وتشجيع كافة الكوادر التمريضية بشتى المجالات، مؤكدةً بأن جمعية التمريض البحرينية تتطلع إلى تعزيز المزيد من الشراكة والخطط والمساعي في سبيل مساندة مهنة التمريض والقبالة وتطوير مستوى الخدمات التمريضية المقدمة بالقطاعين العام والخاص في مملكة البحرين.
أكّدت وزيرة الصحة الدكتورة جليلة السيد أهميّة دعم البنية الأساسية للخدمات والرعاية الصحية المقدمة في المملكة وتطوير جودتها وكفاءتها، لافتةً إلى مواصلة المساعي نحو وضع الخطط والاستراتيجيات الطموحة الكفيلة بتفعيل الجهود والمبادرات من أجل تطوير قطاع التمريض ورفد العاملين به بالمقوّمات اللازمة لتأدية رسالتهم النبيلة في خدمة المجتمع على أكمل وجه.
جاء ذلك خلال استقبالها رئيس مجلس إدارة جمعية التمريض البحرينية الدكتورة جميلة جاسم مخيمر وعدداً من أعضاء الجمعية، وذلك تعزيزاً للتعاون والتكامل والتنسيق المشترك بين وزارة الصحة وجمعية التمريض البحرينية في دعم القطاع الصحي بالمملكة.
وأثنت وزيرة الصحة على الدور الفعّال والإيجابي الذي تقوم به جمعية التمريض، مشيرةً إلى أن ما تحقق من تقدّم بقطاع التمريض يأتي نتاج الدعم الذي يحظى به هذا القطاع الحيوي؛ والذي تجسّدت أهميته خصوصاً خلال نجاح الجهود الوطنية للتصدي لجائحة فيروس كورونا والإنجازات المشرّفة التي تحقّقت من خلال العمل الجاد والمخلص للطاقات والكوادر التمريضية في الوقوف بروح فريق البحرين الواحد وبكلّ عزم وتفانٍ أثناء هذه الجائحة العالمية.
وأعربت عن عميق شكرها وتقديرها لدور جمعية التمريض وجهودها في تطوير هذا القطاع وتنميته؛ والتي تسعى دائماً إلى تحقيق الأهداف المنشودة، متمنيةً للجمعية ولكافة منتسبيها كل التوفيق والنجاح في خدمة القطاع الصحي بمملكة البحرين.
من جانبها، أعربت الدكتورة جميلة مخيمر عن عميق شكرها وتقديرها لسعادة وزيرة الصحة وللجهود الداعمة من جانب الوزارة في تحفيز وتشجيع كافة الكوادر التمريضية بشتى المجالات، مؤكدةً بأن جمعية التمريض البحرينية تتطلع إلى تعزيز المزيد من الشراكة والخطط والمساعي في سبيل مساندة مهنة التمريض والقبالة وتطوير مستوى الخدمات التمريضية المقدمة بالقطاعين العام والخاص في مملكة البحرين.