رفع النائب الدكتور عبدالله الذوادي أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وإلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة بمناسبة حلول الذكرى الحادية والعشرين لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة.
وأكد الذوادي إن المرأة البحرينية وضمن المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم تحظى بحقوقها السياسية والمدنية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، ويتم مساواتها بالرجال في ميادين الحياة ضمن إطار الشريعة الإسلامية، كما إن الحكومة وبرئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء ملتزمة بكل الاتفاقيات والمعاهدات الدولية التي تعطي المرأة كافة حقوقها لتشارك بكل حرية في الحياة العامة.
وأشاد النائب الذوادي بدور صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم على ما تبذله من جهود وطنية لدعم المرأة البحرينية من خلال المجلس الأعلى للمرأة الذي يقدم عطاءه منذ تأسيسه قبل 21 عاماً إذ تحققت المكتسبات منذ بداية المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المعظم مما يعكس الإرادة السياسية الجادة والصادقة لمشاركة المرأة، ودعم وصولها لمواقع صنع القرار، وضمان تكافؤ فرصها لبناء المستقبل الواعد الذي ينشده الجميع.
وأكد الذوادي إن المرأة البحرينية وضمن المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم تحظى بحقوقها السياسية والمدنية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، ويتم مساواتها بالرجال في ميادين الحياة ضمن إطار الشريعة الإسلامية، كما إن الحكومة وبرئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء ملتزمة بكل الاتفاقيات والمعاهدات الدولية التي تعطي المرأة كافة حقوقها لتشارك بكل حرية في الحياة العامة.
وأشاد النائب الذوادي بدور صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم على ما تبذله من جهود وطنية لدعم المرأة البحرينية من خلال المجلس الأعلى للمرأة الذي يقدم عطاءه منذ تأسيسه قبل 21 عاماً إذ تحققت المكتسبات منذ بداية المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المعظم مما يعكس الإرادة السياسية الجادة والصادقة لمشاركة المرأة، ودعم وصولها لمواقع صنع القرار، وضمان تكافؤ فرصها لبناء المستقبل الواعد الذي ينشده الجميع.