أعلنت الناشطة الاجتماعية لائقة السلمان عزمها الترشح للمجلس النيابي 2022 عن الدائرة الرابعة بالمحافظة الشمالية.
وأشارت السلمان إلى أنها استطاعت أن تحظى بقدر كبير من ثقة أبناء الدائرة وأصواتهم في انتخابات المجلس البلدي عام 2018، وأن تنافس في انتخابات الإعادة وتحصل على 2140 صوتاً من ناخبي الدائرة، وهو ما منحها الحافز الكبير لخوض التجربة البرلمانية.
وقالت السلمان إن لديها تجربة سابقة في مجال العمل التطوعي بالدائرة جعلتها المترشحة الأقرب للناخبين وظهر ذلك بوضوح في الثقة التي منحها لها أبناء الدائرة في انتخابات 2018، واستمرت حتى الآن، حيث طالبها مواطنون ومواطنات بالترشح للمجلس النيابي لتكون ممثلاً حقيقياً لهم ولتحقق تطلعات وأهدافاً لم تتحقق في الفترة السابقة.
وأكدت الناشطة الاجتماعية أن المرأة البحرينية قادرة على تقديم أعلى أداء برلماني وتنافس على مناصب قيادية وتنجح فيها، مثمنة دعم المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم للمرأة وطموحاتها.
ولفتت السلمان إلى أن حظوظها مرتفعة بحسب مؤشرات المسح الميداني غير المباشر، والكتلة الانتخابية المتوقعة للدائرة، مشيرة إلى أن أداء المجلس النيابي السابق قد ساهم في اتخاذها قرار الترشح بناءً على آراء الناخبين بالدائرة ورغبتهم في رؤية أداء مغاير في المستقبل.
وتعول على أصوات المرأة في الدائرة وكذلك ثقة الناخب الرجل في المرأة البحرينية وقدرتها على تفعيل الأدوات البرلمانية التي تم تجنب استخدامها في البرلمان، حيث أكدت أن رابعة الشمالية هي الدائرة الحديدية التي تحتاج لمن هو أكثر قرباً من المواطن واحتياجاته الأساسية، والأعلم بما يفكر فيه ناخبو البحرين.
وأضافت قائلة: "أنا ابنة الدائرة وعايشت أجيالاً منها ولمست قضاياهم اليومية وكنت طرفاً فيها وأعرف ما يحتاجه أبسط مواطن في الدائرة، لأني حلقة وصل بين الشباب وكبار السن وجسر التلاقي بين أفكار الرجال والنساء، وأنا من نفس نسيج هذه الأرض الطيبة ولست غريبة عنهم".
وأشارت السلمان إلى أنها استطاعت أن تحظى بقدر كبير من ثقة أبناء الدائرة وأصواتهم في انتخابات المجلس البلدي عام 2018، وأن تنافس في انتخابات الإعادة وتحصل على 2140 صوتاً من ناخبي الدائرة، وهو ما منحها الحافز الكبير لخوض التجربة البرلمانية.
وقالت السلمان إن لديها تجربة سابقة في مجال العمل التطوعي بالدائرة جعلتها المترشحة الأقرب للناخبين وظهر ذلك بوضوح في الثقة التي منحها لها أبناء الدائرة في انتخابات 2018، واستمرت حتى الآن، حيث طالبها مواطنون ومواطنات بالترشح للمجلس النيابي لتكون ممثلاً حقيقياً لهم ولتحقق تطلعات وأهدافاً لم تتحقق في الفترة السابقة.
وأكدت الناشطة الاجتماعية أن المرأة البحرينية قادرة على تقديم أعلى أداء برلماني وتنافس على مناصب قيادية وتنجح فيها، مثمنة دعم المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم للمرأة وطموحاتها.
ولفتت السلمان إلى أن حظوظها مرتفعة بحسب مؤشرات المسح الميداني غير المباشر، والكتلة الانتخابية المتوقعة للدائرة، مشيرة إلى أن أداء المجلس النيابي السابق قد ساهم في اتخاذها قرار الترشح بناءً على آراء الناخبين بالدائرة ورغبتهم في رؤية أداء مغاير في المستقبل.
وتعول على أصوات المرأة في الدائرة وكذلك ثقة الناخب الرجل في المرأة البحرينية وقدرتها على تفعيل الأدوات البرلمانية التي تم تجنب استخدامها في البرلمان، حيث أكدت أن رابعة الشمالية هي الدائرة الحديدية التي تحتاج لمن هو أكثر قرباً من المواطن واحتياجاته الأساسية، والأعلم بما يفكر فيه ناخبو البحرين.
وأضافت قائلة: "أنا ابنة الدائرة وعايشت أجيالاً منها ولمست قضاياهم اليومية وكنت طرفاً فيها وأعرف ما يحتاجه أبسط مواطن في الدائرة، لأني حلقة وصل بين الشباب وكبار السن وجسر التلاقي بين أفكار الرجال والنساء، وأنا من نفس نسيج هذه الأرض الطيبة ولست غريبة عنهم".