تحت رعاية الدكتورة جليلة بنت السيد جواد حسن وزيرة الصحة، نظمت لجنة تكافؤ الفرص بوزارة الصحة، فعالية حملة "احمِ قلبك" للكشف المبكر عن الأمراض المزمنة غير السارية، وذلك بحضور سعادة الدكتور وليد المانع وكيل وزارة الصحة، وسعادة الدكتورة مريم الهاجري الوكيل المساعد للصحة العامة ورئيسة لجنة تكافؤ الفرص بوزارة الصحة، وكبار المسؤولين والموظفين بالوزارة.
وخلال تدشين الحملة، أشادت سعادة وزيرة الصحة بجهود كافة القائمين على حملة "احمِ قلبك" لقاء ما يبذلونه من جهود مجتمعية داعمة ومتميزة في مجال إجراء الفحوصات الوقائية والكشف المبكر عن الأمراض المزمنة غير السارية، وتقديم الاستشارات الطبية من جانب الأطباء والمختصين بهدف رفع مستوى الوعي الصحي بين المجتمع.
وأكدت سعادتها أنه في ظل الاهتمام الذي توليه حكومة مملكة البحرين لصحة جميع افراد المجتمع؛ تسعى الوزارة من خلال تشجيع ودعم هذه الحملات التوعوية الصحية إلى الحد من مخاطر انتشار الأمراض المزمنة وتعزيز دور الأفراد في تحسين أنماط الحياة الصحية والكشف المبكر عن عوامل الإختطار للارتقاء الأمثل بالخدمات الصحية وتعزيز مستوى الوعي الصحي المجتمعي.
من جانبها، أكدت الدكتورة مريم الهاجري الوكيل المساعد للصحة العامة رئيس لجنة تكافؤ الفرص، بجهود ودعم المجلس الأعلى للمرأة في تحقيق العديد من المكتسبات الوطنية للمرأة البحرينية التي تقوم بدورها وشراكتها الفاعلة خدمةً لمجتمعها عبر ما تقدمه من عطاءات مثمرة وجهود وطنية مشرّفة ضمن المسيرة التنموية الشاملة في مختلف المجالات.
وأوضحت الدكتورة الهاجري أن مثل هذه الفعاليات الصحية التثقيفية تهدف إلى التوجيه الصحيح، وإيصال رسالة التوعية والإرشاد في كل ما يتعلق بأنماط الحياة الصحية لضمان صحة وسلامة المجتمع بمملكة البحرين، لافتةً إلى أن حملة "احمِ قلبك" تُشارك فيها جميع الجهات المعنية في وزارة الصحة، وبالتعاون مع مراكز الرعاية الصحية الأولية، بما يُسهم في تحقيق الأهداف المنشودة من الحملة.
من جهتها، أعربت الدكتورة كوثر العيد رئيس حملة "احمِ قلبك" عن شكرها وتقديرها لسعادة وزيرة الصحة على رعايتها للحملة، وتشجيعها الدائم على إقامة الفعاليات الصحية الهادفة، كما تقدمت بجزيل الشكر والتقدير إلى رئيس وأعضاء لجنة تكافؤ الفرص، مشيرةً إلى أن هذه الحملة تُقام لأول مرة بعد توقف دام سنتين في ظل الانتشار العالمي لجائحة فيروس كورونا (كوفيد – 19).
وأفادت الدكتورة العيد بأن حملة "احمِ قلبك" تهدف إلى تحقيق العديد من الأهداف، متمثلة في الكشف المبكر عن عوامل الخطورة المؤدية للإصابة بالأمراض غير السارية مثل التدخين والخمول البدني والغذاء غير الصحي، كما تُنمي الوعي لدى العاملين بضرورة تعزيز التغذية السليمة، وكذلك النشاط البدني والامتناع عن عادة التدخين وتحسين بيئة العمل لتمكين العاملين من الوصول إلى أهدافها وتحقيق مردود إيجابي على المؤسسات والأفراد والمجتمع، بما يُسهم في زيادة كفاءة الموظفين وانتاجيتهم وتقليل الإصابات في أماكن العمل وتحسين الروح المعنوية.
وفي ختام الحملة، قامت الدكتورة مريم الهاجري الوكيل المساعد للصحة العامة رئيس لجنة تكافؤ الفرص بتكريم جميع القائمين وعدد من المتطوعين في حملة "احمِ قلبك" ومنحهم شهادات شكر، وذلك تقديرًا لجهودهم في التنظيم وإجراء الفحوصات اللازمة والتوعية والتثقيف.
وخلال تدشين الحملة، أشادت سعادة وزيرة الصحة بجهود كافة القائمين على حملة "احمِ قلبك" لقاء ما يبذلونه من جهود مجتمعية داعمة ومتميزة في مجال إجراء الفحوصات الوقائية والكشف المبكر عن الأمراض المزمنة غير السارية، وتقديم الاستشارات الطبية من جانب الأطباء والمختصين بهدف رفع مستوى الوعي الصحي بين المجتمع.
وأكدت سعادتها أنه في ظل الاهتمام الذي توليه حكومة مملكة البحرين لصحة جميع افراد المجتمع؛ تسعى الوزارة من خلال تشجيع ودعم هذه الحملات التوعوية الصحية إلى الحد من مخاطر انتشار الأمراض المزمنة وتعزيز دور الأفراد في تحسين أنماط الحياة الصحية والكشف المبكر عن عوامل الإختطار للارتقاء الأمثل بالخدمات الصحية وتعزيز مستوى الوعي الصحي المجتمعي.
من جانبها، أكدت الدكتورة مريم الهاجري الوكيل المساعد للصحة العامة رئيس لجنة تكافؤ الفرص، بجهود ودعم المجلس الأعلى للمرأة في تحقيق العديد من المكتسبات الوطنية للمرأة البحرينية التي تقوم بدورها وشراكتها الفاعلة خدمةً لمجتمعها عبر ما تقدمه من عطاءات مثمرة وجهود وطنية مشرّفة ضمن المسيرة التنموية الشاملة في مختلف المجالات.
وأوضحت الدكتورة الهاجري أن مثل هذه الفعاليات الصحية التثقيفية تهدف إلى التوجيه الصحيح، وإيصال رسالة التوعية والإرشاد في كل ما يتعلق بأنماط الحياة الصحية لضمان صحة وسلامة المجتمع بمملكة البحرين، لافتةً إلى أن حملة "احمِ قلبك" تُشارك فيها جميع الجهات المعنية في وزارة الصحة، وبالتعاون مع مراكز الرعاية الصحية الأولية، بما يُسهم في تحقيق الأهداف المنشودة من الحملة.
من جهتها، أعربت الدكتورة كوثر العيد رئيس حملة "احمِ قلبك" عن شكرها وتقديرها لسعادة وزيرة الصحة على رعايتها للحملة، وتشجيعها الدائم على إقامة الفعاليات الصحية الهادفة، كما تقدمت بجزيل الشكر والتقدير إلى رئيس وأعضاء لجنة تكافؤ الفرص، مشيرةً إلى أن هذه الحملة تُقام لأول مرة بعد توقف دام سنتين في ظل الانتشار العالمي لجائحة فيروس كورونا (كوفيد – 19).
وأفادت الدكتورة العيد بأن حملة "احمِ قلبك" تهدف إلى تحقيق العديد من الأهداف، متمثلة في الكشف المبكر عن عوامل الخطورة المؤدية للإصابة بالأمراض غير السارية مثل التدخين والخمول البدني والغذاء غير الصحي، كما تُنمي الوعي لدى العاملين بضرورة تعزيز التغذية السليمة، وكذلك النشاط البدني والامتناع عن عادة التدخين وتحسين بيئة العمل لتمكين العاملين من الوصول إلى أهدافها وتحقيق مردود إيجابي على المؤسسات والأفراد والمجتمع، بما يُسهم في زيادة كفاءة الموظفين وانتاجيتهم وتقليل الإصابات في أماكن العمل وتحسين الروح المعنوية.
وفي ختام الحملة، قامت الدكتورة مريم الهاجري الوكيل المساعد للصحة العامة رئيس لجنة تكافؤ الفرص بتكريم جميع القائمين وعدد من المتطوعين في حملة "احمِ قلبك" ومنحهم شهادات شكر، وذلك تقديرًا لجهودهم في التنظيم وإجراء الفحوصات اللازمة والتوعية والتثقيف.