سماهر سيف اليزل
أشادوا بأمر نائب الملك ولي العهد بصرف القسيمة المدرسية للطلبة
أشاد مواطنون بالتوجيهات الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم بتعزيز وإثراء المسيرة التعليمية، وبأمر صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة نائب جلالة الملك ولي العهد بصرف قسيمة مالية لكل طالب في المدارس الحكومية تسهم في توفير الحقيبة المدرسية ومستلزماتها الأساسية، وذلك للتخفيف عن أولياء الأمور. وثمن أولياء أمور في تصريحات لـ»الوطن» توجيهات صاحب السمو الملكي نائب جلالة الملك ولي العهد، التي ستخفف عن عاتقهم جزءاً كبيراً من المصاريف المدرسية التي تصرف على مستلزمات الحقيبة المدرسية للطالب، مشيدين بتوجيهات سموه التي تعكس الاهتمام البالغ باحتياجات المواطنين، وخصوصاً في ظل ارتفاع الأسعار.
وقالت المواطنة هيفاء الشيخ: «إن الأمر الملكي بصرف 25 ديناراً لكل طالب سيخفف العبء بنسبة 50% عن أولياء الأمور، وخاصة من لديهم أكثر من 3 أبناء في المدارس الحكومية وذوي الدخل المحدود»، وأضافت أن هذه القسيمة جاءت في وقتها مع قرب بدء العام الدراسي وارتفاع أسعار المستلزمات المدرسية، وأنها أفرحت قلوب المواطنين وأولياء الأمور.
وبينت أن القيادة الرشيدة تتابع أوضاع المواطنين بشكل دقيق وتستشعر، همومهم وأن هذه اللفتة تركت من الأثر الكثير في نفوس أولياء الأمور.
من جانبها، قالت هنادي إبراهيم وليه أمر لطالب في المدارس الحكومية: «كلمات الشكر قليلة ولا تفي حق القيادة الرشيدة»، مؤكدة أن هذا الأمر سيسهم في التخفيف بشكل كبير عن أولياء الأمور، كما سيوفر القسم الأكبر من احتياجات الطالب لبدء العام الدراسي الجديد، مشيرة إلى أن 25 ديناراً لكل طالب كفيلة بتوفير المطلوب للحقيبة المدرسية.
من جهته، قال يوسف بهزاد نشكر جلالة الملك على هذه المكرمة التي أفرحت وأثلجت قلوب أولياء الأمور وأبنائهم الطلبة، والتي تعتبر لفتة أبوية من يد حانية ليست بغريبة على الملك المعظم وقيادته الرشيدة، مؤكداً أن القيادة سباقة في دعم المواطن والوقوف معه ومساعدته في ظل غلاء الأسعار مع اقتراب بدء العام الدراسي، وخصوصاً أن أغلب البيوت البحرينية بها من 3 إلى 5 طلبة في مختلف المراحل الدراسية بالمدارس الحكومية، مشيراً إلى أن هذه المكرمة ستخفف من عبء أولياء الأمور ومصاريف المستلزمات المدرسية.
فيما قال ناصر العمري ولي أمر أحد الطلاب: «إن توجيهات جلالة الملك المعظم وسمو نائب الملك ولي العهد تصب في صالح الأسر البحرينية وتلامس احتياجاتهم وهي جزء من الدعم التعليمي لطلبة وطالبات مملكة البحرين، مشيراً إلى أن الأسر البحرينية جميعاً سعدت اليوم بالتوجيهات الكريمة التي من شأنها تحفيز الأسر على مواصلة دعمهم لأبنائهم الطلاب لكل ما من شأنه الارتقاء بالعملية التعليمية في مملكة البحرين.
وأبدى شكره وتقديره لما يوليه جلالة الملك المعظم وسمو نائب الملك ولي العهد من اهتمام خاص ومتابعة دؤوبة مباشرة لمنظومة التعليم في البحرين وخاصة لأبنائهم الطلبة، مؤكداً أن البحرين دائماً ولادة بالمواهب ومحفزة للطاقات الشبابية على الإبداع ومواصلة التفوق في مختلف المجالات لرفع راية البحرين عالياً، مستبشرين خيراً بما ستحمله الأيام القادمة لأبنائنا الطلبة في ظل الرعاية السامية من لدن جلالة الملك المعظم واهتمام ومتابعة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء بمستقبل هؤلاء الطلاب في وطنهم الغالي مملكة البحرين.
وأضاف ممدوح سالم الخلاقي ولي أمر أحد الطلاب، أن التوجيهات الملكية السامية وأمر صاحب السمو الملكي نائب جلالة الملك ولي العهد بصرف قسيمة مالية بقيمة 25 ديناراً تسهم في توفير الحقيبة المدرسية ومستلزماتها الأساسية بالإضافة إلى المعلومات والتعليمات والإرشادات المتعلقة بانسيابية العملية التعليمية، متقدماً للقيادة الرشيدة بخالص الشكر والتقدير على هذه اللافتة الكريمة التي ليست بغريبة على قادة البحرين.
ووصف الخلاقي مشاعر الأسر البحرينية بأنه فرحة بهذا الأوامر الكريمة التي جاءت بهدف تعزيز مستويات الحياة المعيشية للأسر البحرينية المقبلة على بدء العام الدراسي الجديد والتخفيف عن كاهلهم بما يمكنهم من مواصلة عملية تعليم أبنائهم دون عناء أو تعب يرهق ميزانيتهم، مؤكداً أن التوجيهات ما هي إلا سير على النهج الذي أرساه جلالة ملك البلاد المعظم بالعمل على مساندة الأسر البحرينية لكل ما يرتقي بحياتهم ويلامس احتياجاتهم من مطالب يومية وحياتية.
وبدوره، أكد أسامة الشاعر ولي أمر أن التوجيهات الملكية السامية لملك البلاد المعظم وأمر صاحب السمو الملكي نائب جلالة الملك ولي العهد، تصب جميعها في مصلحة المواطنين، وتستهدف الارتقاء بمستوى المعيشة، وتحسين الخدمات المقدمة إليهم، في شتى مناحي الحياة، وتخفيف الأعباء عن الأسر الأكثر احتياجاً، مثمناً ما تُوليه المملكة من اهتمام خاص لتطوير التعليم، لتخريج جيل قادر على تحمل المسؤولية الوطنية، يستطيع الإسهام الفعَّال في المسيرة التنموية غير المسبوقة التي يتبناها ملك البلاد المعظم، من أجل غدٍ أفضل.
وأشاد باهتمام جلالة الملك المعظم بالمسيرة التعليمية، وأبنائه الطلبة وتحفيزهم على التميز الدراسي، وأن صرف 25 ديناراً لكل طالب بالمدارس الحكومية، يسهم في توفير الحقيبة المدرسية، ومستلزماتها الأساسية؛ استعداداً لعودة الطلبة إلى المدارس حضورياً بعد فترة «الدراسة عن بعد»، وتخفيف الآثار المترتبة من ذلك على أولياء الأمور، على نحو يُسهم في انسيابية العملية التعليمية، وإثرائها وتوفير البيئة التعليمية التي تُحفز الطلبة على الإبداع والتفوق. وأكد الشاعر أن التوجيهات الملكية السامية في مجال تطوير التعليم بالبحرين تشمل العناية بالمعلمين والعاملين والطلاب والبنية التعليمية، حيث تم تأهيل أعضاء هيئة التدريس وفقاً لأحدث معايير الجودة والاعتماد، جنباً إلى جنب مع تطوير المناهج الدراسية، والتوظيف الأمثل للتكنولوجيا الحديثة في تيسير سبل التعليم .
من جانبها، عبرت إيمان عبدالرحمن ولية أمر، عن مشاعر الاعتزاز بالتوجيهات السامية لعاهل البلاد المعظم وبأوامر سمو نائب الملك ولي العهد، مشددة على أن «المنهج الحكيم الذي تسير عليه القيادة يؤكد لنا جميعاً كأفراد في المجتمع أننا نحاط بكامل الرعاية والاهتمام لتعم الفرحة والسعادة في كل بيت بحريني نتاج هذه المبادرة العظيمة من قيادة كريمه عاجزين عن وصف امتنانا وتقديرنا لها لما تقدمه من كامل الدعم والرعاية لشعب مملكة البحرين».
{{ article.visit_count }}
أشادوا بأمر نائب الملك ولي العهد بصرف القسيمة المدرسية للطلبة
أشاد مواطنون بالتوجيهات الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم بتعزيز وإثراء المسيرة التعليمية، وبأمر صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة نائب جلالة الملك ولي العهد بصرف قسيمة مالية لكل طالب في المدارس الحكومية تسهم في توفير الحقيبة المدرسية ومستلزماتها الأساسية، وذلك للتخفيف عن أولياء الأمور. وثمن أولياء أمور في تصريحات لـ»الوطن» توجيهات صاحب السمو الملكي نائب جلالة الملك ولي العهد، التي ستخفف عن عاتقهم جزءاً كبيراً من المصاريف المدرسية التي تصرف على مستلزمات الحقيبة المدرسية للطالب، مشيدين بتوجيهات سموه التي تعكس الاهتمام البالغ باحتياجات المواطنين، وخصوصاً في ظل ارتفاع الأسعار.
وقالت المواطنة هيفاء الشيخ: «إن الأمر الملكي بصرف 25 ديناراً لكل طالب سيخفف العبء بنسبة 50% عن أولياء الأمور، وخاصة من لديهم أكثر من 3 أبناء في المدارس الحكومية وذوي الدخل المحدود»، وأضافت أن هذه القسيمة جاءت في وقتها مع قرب بدء العام الدراسي وارتفاع أسعار المستلزمات المدرسية، وأنها أفرحت قلوب المواطنين وأولياء الأمور.
وبينت أن القيادة الرشيدة تتابع أوضاع المواطنين بشكل دقيق وتستشعر، همومهم وأن هذه اللفتة تركت من الأثر الكثير في نفوس أولياء الأمور.
من جانبها، قالت هنادي إبراهيم وليه أمر لطالب في المدارس الحكومية: «كلمات الشكر قليلة ولا تفي حق القيادة الرشيدة»، مؤكدة أن هذا الأمر سيسهم في التخفيف بشكل كبير عن أولياء الأمور، كما سيوفر القسم الأكبر من احتياجات الطالب لبدء العام الدراسي الجديد، مشيرة إلى أن 25 ديناراً لكل طالب كفيلة بتوفير المطلوب للحقيبة المدرسية.
من جهته، قال يوسف بهزاد نشكر جلالة الملك على هذه المكرمة التي أفرحت وأثلجت قلوب أولياء الأمور وأبنائهم الطلبة، والتي تعتبر لفتة أبوية من يد حانية ليست بغريبة على الملك المعظم وقيادته الرشيدة، مؤكداً أن القيادة سباقة في دعم المواطن والوقوف معه ومساعدته في ظل غلاء الأسعار مع اقتراب بدء العام الدراسي، وخصوصاً أن أغلب البيوت البحرينية بها من 3 إلى 5 طلبة في مختلف المراحل الدراسية بالمدارس الحكومية، مشيراً إلى أن هذه المكرمة ستخفف من عبء أولياء الأمور ومصاريف المستلزمات المدرسية.
فيما قال ناصر العمري ولي أمر أحد الطلاب: «إن توجيهات جلالة الملك المعظم وسمو نائب الملك ولي العهد تصب في صالح الأسر البحرينية وتلامس احتياجاتهم وهي جزء من الدعم التعليمي لطلبة وطالبات مملكة البحرين، مشيراً إلى أن الأسر البحرينية جميعاً سعدت اليوم بالتوجيهات الكريمة التي من شأنها تحفيز الأسر على مواصلة دعمهم لأبنائهم الطلاب لكل ما من شأنه الارتقاء بالعملية التعليمية في مملكة البحرين.
وأبدى شكره وتقديره لما يوليه جلالة الملك المعظم وسمو نائب الملك ولي العهد من اهتمام خاص ومتابعة دؤوبة مباشرة لمنظومة التعليم في البحرين وخاصة لأبنائهم الطلبة، مؤكداً أن البحرين دائماً ولادة بالمواهب ومحفزة للطاقات الشبابية على الإبداع ومواصلة التفوق في مختلف المجالات لرفع راية البحرين عالياً، مستبشرين خيراً بما ستحمله الأيام القادمة لأبنائنا الطلبة في ظل الرعاية السامية من لدن جلالة الملك المعظم واهتمام ومتابعة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء بمستقبل هؤلاء الطلاب في وطنهم الغالي مملكة البحرين.
وأضاف ممدوح سالم الخلاقي ولي أمر أحد الطلاب، أن التوجيهات الملكية السامية وأمر صاحب السمو الملكي نائب جلالة الملك ولي العهد بصرف قسيمة مالية بقيمة 25 ديناراً تسهم في توفير الحقيبة المدرسية ومستلزماتها الأساسية بالإضافة إلى المعلومات والتعليمات والإرشادات المتعلقة بانسيابية العملية التعليمية، متقدماً للقيادة الرشيدة بخالص الشكر والتقدير على هذه اللافتة الكريمة التي ليست بغريبة على قادة البحرين.
ووصف الخلاقي مشاعر الأسر البحرينية بأنه فرحة بهذا الأوامر الكريمة التي جاءت بهدف تعزيز مستويات الحياة المعيشية للأسر البحرينية المقبلة على بدء العام الدراسي الجديد والتخفيف عن كاهلهم بما يمكنهم من مواصلة عملية تعليم أبنائهم دون عناء أو تعب يرهق ميزانيتهم، مؤكداً أن التوجيهات ما هي إلا سير على النهج الذي أرساه جلالة ملك البلاد المعظم بالعمل على مساندة الأسر البحرينية لكل ما يرتقي بحياتهم ويلامس احتياجاتهم من مطالب يومية وحياتية.
وبدوره، أكد أسامة الشاعر ولي أمر أن التوجيهات الملكية السامية لملك البلاد المعظم وأمر صاحب السمو الملكي نائب جلالة الملك ولي العهد، تصب جميعها في مصلحة المواطنين، وتستهدف الارتقاء بمستوى المعيشة، وتحسين الخدمات المقدمة إليهم، في شتى مناحي الحياة، وتخفيف الأعباء عن الأسر الأكثر احتياجاً، مثمناً ما تُوليه المملكة من اهتمام خاص لتطوير التعليم، لتخريج جيل قادر على تحمل المسؤولية الوطنية، يستطيع الإسهام الفعَّال في المسيرة التنموية غير المسبوقة التي يتبناها ملك البلاد المعظم، من أجل غدٍ أفضل.
وأشاد باهتمام جلالة الملك المعظم بالمسيرة التعليمية، وأبنائه الطلبة وتحفيزهم على التميز الدراسي، وأن صرف 25 ديناراً لكل طالب بالمدارس الحكومية، يسهم في توفير الحقيبة المدرسية، ومستلزماتها الأساسية؛ استعداداً لعودة الطلبة إلى المدارس حضورياً بعد فترة «الدراسة عن بعد»، وتخفيف الآثار المترتبة من ذلك على أولياء الأمور، على نحو يُسهم في انسيابية العملية التعليمية، وإثرائها وتوفير البيئة التعليمية التي تُحفز الطلبة على الإبداع والتفوق. وأكد الشاعر أن التوجيهات الملكية السامية في مجال تطوير التعليم بالبحرين تشمل العناية بالمعلمين والعاملين والطلاب والبنية التعليمية، حيث تم تأهيل أعضاء هيئة التدريس وفقاً لأحدث معايير الجودة والاعتماد، جنباً إلى جنب مع تطوير المناهج الدراسية، والتوظيف الأمثل للتكنولوجيا الحديثة في تيسير سبل التعليم .
من جانبها، عبرت إيمان عبدالرحمن ولية أمر، عن مشاعر الاعتزاز بالتوجيهات السامية لعاهل البلاد المعظم وبأوامر سمو نائب الملك ولي العهد، مشددة على أن «المنهج الحكيم الذي تسير عليه القيادة يؤكد لنا جميعاً كأفراد في المجتمع أننا نحاط بكامل الرعاية والاهتمام لتعم الفرحة والسعادة في كل بيت بحريني نتاج هذه المبادرة العظيمة من قيادة كريمه عاجزين عن وصف امتنانا وتقديرنا لها لما تقدمه من كامل الدعم والرعاية لشعب مملكة البحرين».