أعلن الناشط الإعلامي محمد السهلاوي عن رغبته في الترشّح للانتخابات النيابية عن مقعد الدائرة السادسة بمحافظة العاصمة، والتي تضم كلاً من مناطق: جدحفص، والمصلّى، وطشّان، والسهلة الجنوبية، وعذاري، وتوبلي.
وقال السهلاوي: «بعد سنواتٍ من العمل الإعلامي في خدمة المواطنين وأصحاب المشاريع الصغيرة، أعتزم مواصلة العطاء من موقعٍ جديد من خلال المجلس النيابي، سائلًا الله التوفيق والعون في تحقيق تطلّعات الناس والدفاع عن حقوقهم».
وأكّد أنّ مجلس النواب بحاجة إلى أصوات وطنية جريئة وثبات على المواقف التي تمثّل صوت الناس وعدم التنازل عن أيّة مكتسبات وحقوق، معاهدًا المواطنين بأن يعبّر عن كافّة همومهم وقضاياهم من خلال عمل برلماني حقيقي يستثمر كافّة الأدوات البرلمانية التشريعية والرقابية ولا يتنازل عنّ أيّة حقوقٍ أو مكتسبات للمواطنين.
وأوضح أن ترشّحه للانتخابات يأتي إيماناً منه بضرورة تطوير العمل البرلماني في ظلّ حالة الإحباط التي يعيشها الكثير من المواطنين من أداء مجلس النواب وضرورة إيصال نوّاب ثابتين على مواقفهم في تمثيل صوت الناس وعدم التصويت على أيّة قوانين تضرّهم أو تشكّل تنازلاً وتراجعاً عن حقوقهم ومكتسباتهم.
وأكّد أن برنامجه الانتخابي الذي سيعلن عنه في وقتٍ لاحقٍ يتضمن كافّة القضايا والهموم الوطنية التي يُجمع البحرينيون على ضرورة أن تكون محور عمل السلطتين التشريعية والتنفيذية في السنوات القادمة، مشيراً إلى أنّ البرنامج سيتحوّل إلى خارطة عمل واضحة تستثمر كافّة الأدوات البرلمانية المتاحة في حال وصوله إلى المجلس.
وقال السهلاوي: «بعد سنواتٍ من العمل الإعلامي في خدمة المواطنين وأصحاب المشاريع الصغيرة، أعتزم مواصلة العطاء من موقعٍ جديد من خلال المجلس النيابي، سائلًا الله التوفيق والعون في تحقيق تطلّعات الناس والدفاع عن حقوقهم».
وأكّد أنّ مجلس النواب بحاجة إلى أصوات وطنية جريئة وثبات على المواقف التي تمثّل صوت الناس وعدم التنازل عن أيّة مكتسبات وحقوق، معاهدًا المواطنين بأن يعبّر عن كافّة همومهم وقضاياهم من خلال عمل برلماني حقيقي يستثمر كافّة الأدوات البرلمانية التشريعية والرقابية ولا يتنازل عنّ أيّة حقوقٍ أو مكتسبات للمواطنين.
وأوضح أن ترشّحه للانتخابات يأتي إيماناً منه بضرورة تطوير العمل البرلماني في ظلّ حالة الإحباط التي يعيشها الكثير من المواطنين من أداء مجلس النواب وضرورة إيصال نوّاب ثابتين على مواقفهم في تمثيل صوت الناس وعدم التصويت على أيّة قوانين تضرّهم أو تشكّل تنازلاً وتراجعاً عن حقوقهم ومكتسباتهم.
وأكّد أن برنامجه الانتخابي الذي سيعلن عنه في وقتٍ لاحقٍ يتضمن كافّة القضايا والهموم الوطنية التي يُجمع البحرينيون على ضرورة أن تكون محور عمل السلطتين التشريعية والتنفيذية في السنوات القادمة، مشيراً إلى أنّ البرنامج سيتحوّل إلى خارطة عمل واضحة تستثمر كافّة الأدوات البرلمانية المتاحة في حال وصوله إلى المجلس.