عقد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، اجتماعاً مع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وذلك في قصر الصخير هذا اليوم.
وجرى خلال الاجتماع استعراض النتائج الطيبة للقاء الأخوي التشاوري الذي استضافته جمهورية مصر العربية الشقيقة في مدينة العلمين الأسبوع الماضي، حيث أشاد جلالة الملك المعظم بما حققه هذا اللقاء المبارك من نتائج مثمرة ودعم منظومة العمل العربي المشترك والمصالح العربية وترسيخ أسس الأمن والاستقرار في المنطقة.
وأعرب جلالته عن شكره وتقديره لأخيه فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، على كرم الضيافة وعلى استضافة مصر الشقيقة لهذا اللقاء الأخوي المثمر، ومثمناً رعاه الله دور فخامته وجهود إخوانه أصحاب الجلالة والسمو القادة المشاركين وحرصهم على إنجاحه .وأثنى جلالته على ما تشهده جمهورية مصر العربية بقيادة فخامة الرئيس المصري من نهضة شاملة وإقامة المشروعات التنموية والحضارية الكبرى في ربوعها، ومؤكداً على دورها المحوري كركيزة أساسية للأمن والاستقرار في المنطقة ومسيرة العمل العربي على جميع المستويات.
كما أعرب صاحب الجلالة عن الاعتزاز بالنتائج الإيجابية للزيارة الناجحة التي قام بها للجمهورية الفرنسية الصديقة ومباحثاته المثمرة مع فخامة الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية، والتي ستعطي دفعاً قوياً لمسار العلاقات الاستراتيجية والشراكة الوثيقة والارتقاء بأوجه التعاون الوطيد والعمل المشترك في مختلف الجوانب التي تعزز المصالح المتبادلة للبلدين والشعبين الصديقين، معبراً جلالته عن تقديره لفخامته على حفاوة الاستقبال الذي حضي به خلال هذه الزيارة.
وخلال اللقاء جرى استعراض عدد من المواضيع المتصلة بالشأن المحلي وفي مقدمتها تعزيز المنجزات التي تحققت للوطن وفق المسيرة التنموية الشاملة والنهضة الحضارية التي تشهدها البلاد بما يعود على الوطن والمواطن بالخير والنماء الازدهار. معرباً جلالته عن شكره وتقديره للجهود المثمرة لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء لتطوير عمل المؤسسات والأجهزة الحكومية لكل ما في خير للوطن والمواطنين الكرام.
وبمناسبة بدء العام الدراسي الجديد؛ أعرب جلالة الملك المعظم أيده الله عن تمنياته الخالصة لكافة الطلبة والطالبات والكوادر التعليمية والإدارية في الجامعات والمدارس الحكومية والخاصة والمعاهد بدوام التوفيق والنجاح، وأن يكون عاماً دراسياً حافلاً بالتفوق والتميز، مقدراً جلالته الجهود الطيبة لوزارة التربية والتعليم وجميع كوادرها وهيئاتها التعليمية.
وجرى خلال الاجتماع استعراض النتائج الطيبة للقاء الأخوي التشاوري الذي استضافته جمهورية مصر العربية الشقيقة في مدينة العلمين الأسبوع الماضي، حيث أشاد جلالة الملك المعظم بما حققه هذا اللقاء المبارك من نتائج مثمرة ودعم منظومة العمل العربي المشترك والمصالح العربية وترسيخ أسس الأمن والاستقرار في المنطقة.
وأعرب جلالته عن شكره وتقديره لأخيه فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، على كرم الضيافة وعلى استضافة مصر الشقيقة لهذا اللقاء الأخوي المثمر، ومثمناً رعاه الله دور فخامته وجهود إخوانه أصحاب الجلالة والسمو القادة المشاركين وحرصهم على إنجاحه .وأثنى جلالته على ما تشهده جمهورية مصر العربية بقيادة فخامة الرئيس المصري من نهضة شاملة وإقامة المشروعات التنموية والحضارية الكبرى في ربوعها، ومؤكداً على دورها المحوري كركيزة أساسية للأمن والاستقرار في المنطقة ومسيرة العمل العربي على جميع المستويات.
كما أعرب صاحب الجلالة عن الاعتزاز بالنتائج الإيجابية للزيارة الناجحة التي قام بها للجمهورية الفرنسية الصديقة ومباحثاته المثمرة مع فخامة الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية، والتي ستعطي دفعاً قوياً لمسار العلاقات الاستراتيجية والشراكة الوثيقة والارتقاء بأوجه التعاون الوطيد والعمل المشترك في مختلف الجوانب التي تعزز المصالح المتبادلة للبلدين والشعبين الصديقين، معبراً جلالته عن تقديره لفخامته على حفاوة الاستقبال الذي حضي به خلال هذه الزيارة.
وخلال اللقاء جرى استعراض عدد من المواضيع المتصلة بالشأن المحلي وفي مقدمتها تعزيز المنجزات التي تحققت للوطن وفق المسيرة التنموية الشاملة والنهضة الحضارية التي تشهدها البلاد بما يعود على الوطن والمواطن بالخير والنماء الازدهار. معرباً جلالته عن شكره وتقديره للجهود المثمرة لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء لتطوير عمل المؤسسات والأجهزة الحكومية لكل ما في خير للوطن والمواطنين الكرام.
وبمناسبة بدء العام الدراسي الجديد؛ أعرب جلالة الملك المعظم أيده الله عن تمنياته الخالصة لكافة الطلبة والطالبات والكوادر التعليمية والإدارية في الجامعات والمدارس الحكومية والخاصة والمعاهد بدوام التوفيق والنجاح، وأن يكون عاماً دراسياً حافلاً بالتفوق والتميز، مقدراً جلالته الجهود الطيبة لوزارة التربية والتعليم وجميع كوادرها وهيئاتها التعليمية.