حضرت الأستاذة كفاية العنزور الوكيل المساعد للخدمات التعليمية بوزارة التربية والتعليم الحفل الختامي لبرنامج "غرس" لتطوير الطلبة الموهوبين، والذي أقيم بصالة الوزارة بمدينة عيسى.
وقامت العنزور بتكريم الطلبة المشاركين في البرنامج والمحاضرين والجهات المتعاونة، وشهدت عرض مقطع فيديو سلط الضوء على مختلف مراحل البرنامج.
وأكدت العنزور حرص الوزارة على احتضان الموهبة لدى كل طالب والاستثمار فيها من أجل صقلها وتنميتها، مشيرةً إلى أن الوصول للنجاح لا يعتمد فقط على الموهبة، بل يضاف لها الالتزام، والعمل الجاد والانفتاح على مختلف التجارب والخبرات، وهي ذات الأسس التي بني عليها برنامج غرس الذي أقيم على امتداد فترة الصيف وتضمن الكثير من المحاضرات والورش المتنوعة التي تم تنفيذها مع مختلف الجهات. وثمنت الوكيل المساعد للخدمات التعليمية حرص الجهات المتعاونة في تنفيذ البرنامج على تسخير إمكاناتها وقدراتها لإنجاح البرنامج، مشيدةً بجهود المُحاضرين والقائمين على تنظيمه.
وشكرت العنزور القائم بأعمال مديرة إدارة الشراكة المجتمعية الأستاذة أمل الكعبي وجميع العاملين بالإدارة على مساعيهم الحثيثة والدؤوبة التي جعلت من هذه المبادرة نموذجاً للنجاح الذي يحتذى به، لا سيما لكونه جزءاً من البرنامج الصيفي الذي تضمن أكثر من 54 نشاطاً وورشة عمل قدمتها 7 أندية مختلفة ومتنوعة في المجالات الثقافية، والفنية، والرياضية، ورعاية الطلبة الموهوبين والإعلام والسلامة والصحة المهنية ومصادر المعرفة.
{{ article.visit_count }}
وقامت العنزور بتكريم الطلبة المشاركين في البرنامج والمحاضرين والجهات المتعاونة، وشهدت عرض مقطع فيديو سلط الضوء على مختلف مراحل البرنامج.
وأكدت العنزور حرص الوزارة على احتضان الموهبة لدى كل طالب والاستثمار فيها من أجل صقلها وتنميتها، مشيرةً إلى أن الوصول للنجاح لا يعتمد فقط على الموهبة، بل يضاف لها الالتزام، والعمل الجاد والانفتاح على مختلف التجارب والخبرات، وهي ذات الأسس التي بني عليها برنامج غرس الذي أقيم على امتداد فترة الصيف وتضمن الكثير من المحاضرات والورش المتنوعة التي تم تنفيذها مع مختلف الجهات. وثمنت الوكيل المساعد للخدمات التعليمية حرص الجهات المتعاونة في تنفيذ البرنامج على تسخير إمكاناتها وقدراتها لإنجاح البرنامج، مشيدةً بجهود المُحاضرين والقائمين على تنظيمه.
وشكرت العنزور القائم بأعمال مديرة إدارة الشراكة المجتمعية الأستاذة أمل الكعبي وجميع العاملين بالإدارة على مساعيهم الحثيثة والدؤوبة التي جعلت من هذه المبادرة نموذجاً للنجاح الذي يحتذى به، لا سيما لكونه جزءاً من البرنامج الصيفي الذي تضمن أكثر من 54 نشاطاً وورشة عمل قدمتها 7 أندية مختلفة ومتنوعة في المجالات الثقافية، والفنية، والرياضية، ورعاية الطلبة الموهوبين والإعلام والسلامة والصحة المهنية ومصادر المعرفة.