أعلن محمد جاسم العليوي نيته الترشح نيابياً عن الدائرة الثالثة بمحافظة المحرق.
وقال العليوي: «بفضل من الله عز وجل وبعد الاستخارة توكلت على الله وعقدت نية الترشح عن الدائرة الثالثة في محافظة مدينة المحرق العريقة لانتخابات المجلس النيابي 2022، مشيراً إلى أنه قرر الدخول في المعترك الانتخابي من منطلق الحق الدستوري المكتسب لأي مواطن بحريني، وبناء على الرغبة الصادقة في خدمة الوطن الغالي وشعب البحريني الوفي. وأكد قناعته التامة بالمساهمة وبشكل فعال في دعم المسيرة الديمقراطية وإنجاح المشروع الإصلاحي الذي أطلقه وأسس ركائزه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم. وأشار بأنه متواجد على الساحة المحلية منذ زمن طويل فاق الثلاثين سنة منذ بداية عام 1991، حيث دأب على الانخراط في العمل التطوعي والخيري والإنساني وخدمة الوطن والمواطنين، مشيراً إلى أن كل من يعرفه جيداً عن قرب يعي بما كان ومازال يعمله من أجل الصالح العام والوطن والمواطنين.
وعن برنامجه الانتخابي قال العليوي، بأن البرنامج الانتخابي سيتضمن أهدافاً مهمة واستراتيجية تمس المواطن بشكل مباشر من حيث العمل على تشريع قوانين وأنظمة تضمن الحياة الكريمة للمواطن البحريني وتحسن من المستوى المعيشي له ولأسرته ولمستقبل أبنائه، وبالذات فئة المتقاعدين الذين أفنوا حياتهم في بناء وخدمة مملكتنا الغالية البحرين ويستحقون الآن حفظ كرامتهم وتحقيق كل سبل الراحة والرفاهية لهم.
وأضاف: «سيكون برنامجي الانتخابي متضمناً العمل على إيجاد السبل الكفيلة من أجل تحسين الاقتصاد الوطني لمملكة البحرين، وتشريع قوانين تسهل من إجراءات استقطاب الاستثمارات الخارجية من أجل خلق فرص عمل جديدة للشباب البحريني الواعد. وكذلك العمل على رفع مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين والمستثمرين في الوزارات الخدمية من خلال تشريع قوانين تضمن ذلك».
وتابع قائلاً: «يهدف البرنامج إلى التركيز على فئة الشباب وبشكل كبير وذلك لإيماني القوي بأن الشباب البحريني مبدع ومميز وفعال ويجب أن يأخذ دوره الريادي وبشكل يتناسب وقدراته وطموحه، لأن الشباب هم عماد الوطن حاضراً ومستقبلاً. وهم الشريحة الأكبر في المجتمع البحريني».
وقال العليوي: «بفضل من الله عز وجل وبعد الاستخارة توكلت على الله وعقدت نية الترشح عن الدائرة الثالثة في محافظة مدينة المحرق العريقة لانتخابات المجلس النيابي 2022، مشيراً إلى أنه قرر الدخول في المعترك الانتخابي من منطلق الحق الدستوري المكتسب لأي مواطن بحريني، وبناء على الرغبة الصادقة في خدمة الوطن الغالي وشعب البحريني الوفي. وأكد قناعته التامة بالمساهمة وبشكل فعال في دعم المسيرة الديمقراطية وإنجاح المشروع الإصلاحي الذي أطلقه وأسس ركائزه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم. وأشار بأنه متواجد على الساحة المحلية منذ زمن طويل فاق الثلاثين سنة منذ بداية عام 1991، حيث دأب على الانخراط في العمل التطوعي والخيري والإنساني وخدمة الوطن والمواطنين، مشيراً إلى أن كل من يعرفه جيداً عن قرب يعي بما كان ومازال يعمله من أجل الصالح العام والوطن والمواطنين.
وعن برنامجه الانتخابي قال العليوي، بأن البرنامج الانتخابي سيتضمن أهدافاً مهمة واستراتيجية تمس المواطن بشكل مباشر من حيث العمل على تشريع قوانين وأنظمة تضمن الحياة الكريمة للمواطن البحريني وتحسن من المستوى المعيشي له ولأسرته ولمستقبل أبنائه، وبالذات فئة المتقاعدين الذين أفنوا حياتهم في بناء وخدمة مملكتنا الغالية البحرين ويستحقون الآن حفظ كرامتهم وتحقيق كل سبل الراحة والرفاهية لهم.
وأضاف: «سيكون برنامجي الانتخابي متضمناً العمل على إيجاد السبل الكفيلة من أجل تحسين الاقتصاد الوطني لمملكة البحرين، وتشريع قوانين تسهل من إجراءات استقطاب الاستثمارات الخارجية من أجل خلق فرص عمل جديدة للشباب البحريني الواعد. وكذلك العمل على رفع مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين والمستثمرين في الوزارات الخدمية من خلال تشريع قوانين تضمن ذلك».
وتابع قائلاً: «يهدف البرنامج إلى التركيز على فئة الشباب وبشكل كبير وذلك لإيماني القوي بأن الشباب البحريني مبدع ومميز وفعال ويجب أن يأخذ دوره الريادي وبشكل يتناسب وقدراته وطموحه، لأن الشباب هم عماد الوطن حاضراً ومستقبلاً. وهم الشريحة الأكبر في المجتمع البحريني».