أعلن الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم رئيس مجلس أمناء جامعة البحرين، أن الوزارة بصدد تفعيل عدد من المبادرات مع مركز البحرين للابتكار ونقل التكنولوجيا بالجامعة، لتقديم الدعم اللازم للأعمال والمخترعات المتميزة التي ينفذها طلبة المدارس، ومساعدتهم على نيل حقوق الملكية الفكرية وبراءات الاختراع.
وأشار الوزير إلى أن هذا التعاون يأتي انطلاقاً من حرص الوزارة على رعاية الموهبة والإبداع والابتكار، من خلال مركز رعاية الطلبة الموهوبين، ومركز جلوب لرعاية المبدعين والمبتكرين من الطلبة في مجالات العلوم والبيئة، ومشروع إنجاز البحرين لتدريب الطلبة على ريادة الأعمال، والنوادي العلمية والإبداعية في المدارس، ومشروعات الطلبة للتخرج في التعليم الفني والمهني، والمشاركات في المنافسات الإقليمية والدولية، مثل مسابقة الروبوتكس وأولمبياد الرياضيات والفيزياء، بالإضافة إلى طرح مقررات جديدة في المناهج المدرسية تشمل الذكاء الاصطناعي والابتكار والروبوتات والإلكترونيات الرقمية والطاقة البديلة والنانو تكنولوجي والتجارة الإلكترونية، وربط المواد الدراسية بمهارات القرن الحادي والعشرين، إلى جانب توظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصال في التعليم لصقل مهارات ومواهب الطلبة والمعلمين والباحثين والأكاديميين وتعزيز إبداعاتهم وابتكاراتهم، وذلك من خلال مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل، ومشروع التمكين الرقمي في التعليم، وجائزة اليونسكو – الملك حمد بن عيسى آل خليفة لاستخدام تكنولوجيات المعلومات والاتصال في التعليم، والمركز الإقليمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصال الذي يعمل في مملكة البحرين بإشراف منظمة اليونسكو، ومركز التميّز بمعهد الشيخ خليفة بن سلمان للتكنولوجيا.
وأضاف الوزير أن افتتاح مركز البحرين للابتكار ونقل التكنولوجيا بجامعة البحرين، والذي تم إنشاؤه بالتعاون مع وزارة الصناعة والتجارة، وبرنامج تطوير القانون التجاري CLDP التابع لوزارة التجارة الأمريكية، ومكتب الولايات المتحدة لبراءات الاختراع والعلامات التجارية USPTO، يؤكد اهتمام الجامعة بإنشاء مراكز البحث والتطوير، وتشجيع الابتكار والإبداع لدى طلبتها والباحثين والأكاديميين، بالإضافة إلى حماية حقوق الملكية الفكرية وبراءات الاختراع، واحتضان الابتكارات والمنتجات وترويجها وتسويقها واستثمارها تجارياً، والإسهام في بناء اقتصاد وطني قائم على المعرفة، وتوفير بيئة داعمة للكفاءة والجودة.
وأشار الوزير إلى أن هذا التعاون يأتي انطلاقاً من حرص الوزارة على رعاية الموهبة والإبداع والابتكار، من خلال مركز رعاية الطلبة الموهوبين، ومركز جلوب لرعاية المبدعين والمبتكرين من الطلبة في مجالات العلوم والبيئة، ومشروع إنجاز البحرين لتدريب الطلبة على ريادة الأعمال، والنوادي العلمية والإبداعية في المدارس، ومشروعات الطلبة للتخرج في التعليم الفني والمهني، والمشاركات في المنافسات الإقليمية والدولية، مثل مسابقة الروبوتكس وأولمبياد الرياضيات والفيزياء، بالإضافة إلى طرح مقررات جديدة في المناهج المدرسية تشمل الذكاء الاصطناعي والابتكار والروبوتات والإلكترونيات الرقمية والطاقة البديلة والنانو تكنولوجي والتجارة الإلكترونية، وربط المواد الدراسية بمهارات القرن الحادي والعشرين، إلى جانب توظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصال في التعليم لصقل مهارات ومواهب الطلبة والمعلمين والباحثين والأكاديميين وتعزيز إبداعاتهم وابتكاراتهم، وذلك من خلال مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل، ومشروع التمكين الرقمي في التعليم، وجائزة اليونسكو – الملك حمد بن عيسى آل خليفة لاستخدام تكنولوجيات المعلومات والاتصال في التعليم، والمركز الإقليمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصال الذي يعمل في مملكة البحرين بإشراف منظمة اليونسكو، ومركز التميّز بمعهد الشيخ خليفة بن سلمان للتكنولوجيا.
وأضاف الوزير أن افتتاح مركز البحرين للابتكار ونقل التكنولوجيا بجامعة البحرين، والذي تم إنشاؤه بالتعاون مع وزارة الصناعة والتجارة، وبرنامج تطوير القانون التجاري CLDP التابع لوزارة التجارة الأمريكية، ومكتب الولايات المتحدة لبراءات الاختراع والعلامات التجارية USPTO، يؤكد اهتمام الجامعة بإنشاء مراكز البحث والتطوير، وتشجيع الابتكار والإبداع لدى طلبتها والباحثين والأكاديميين، بالإضافة إلى حماية حقوق الملكية الفكرية وبراءات الاختراع، واحتضان الابتكارات والمنتجات وترويجها وتسويقها واستثمارها تجارياً، والإسهام في بناء اقتصاد وطني قائم على المعرفة، وتوفير بيئة داعمة للكفاءة والجودة.