أكد وزير شؤون الإعلام الدكتور رمزان بن عبدالله النعيمي أن الجميع يفخر بمهنية الصحافة الوطنية وما تُجسّده من قيم وطنية تسهم في تقديم الرأي الموضوعي والخبر الرصين، وذلك بالاستفادة من مناخ حرية الرأي والتعبير المفتوح الذي رسخته المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وبمتابعة حثيثة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، حيث تعتبر الصحافة الوطنية شريكاً في التنمية الوطنية بمختلف مساراتها.
وشدد النعيمي خلال استقباله رؤساء تحرير الصحف المحلية، على الحرص المتواصل على دعم مسيرة الصحافة الوطنية للقيام بدورها الوطني والتنموي من خلال مناقشة مختلف قضايا المجتمع بكل حرية ومهنية وموضوعية، فضلاً عن حرص الصحافة الوطنية على الاضطلاع بمسؤولياتها المهنية والأخلاقية ودعم تطوير دورها في ظل تحديات قطاع الإعلام والصحافة بالاستفادة من خطط التحول الرقمي.
وأكد أن للصحافة الوطنية دورًا مهمًا تضطلع به في مختلف محطات العمل الوطني عبر تعزيز الوعي المجتمعي وتسليط الضوء على ما يتحقق من إنجازات كبيرة للمملكة في مختلف المجالات، ومع اقتراب العرس الديمقراطي المتمثل في الانتخابات النيابية والبلدية للفصل التشريعي السادس، فإن هذا الدور المهم سيتعاظم وستكون له إسهاماته النيرة باعتبار هذا الاستحقاق الدستوري الوطني فصلاً جديدًا من فصول العمل والإنجاز في بناء الوطن الشامخ، وستلقى الصحافة الوطنية كل الدعم والإسناد للقيام بمهامها الوطنية النبيلة على الوجه الأكمل.
وأشار وزير الإعلام إلى أن ما يميز البحرين هو وجود منظومة قانونية صلبة أرساها دستور المملكة وميثاق العمل الوطني تُنظّم الصحافة بما يرسخ استقلاليتها وأداء دورها الوطني، مؤكدًا على دور جمعية الصحفيين البحرينية باعتبارها ممثلاً للجسم الصحفي ومحافظًا على مكتسباته الوطنية، وهو الدور الذي يحظى بالاهتمام والتقدير المستمر من حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وذلك من خلال الانفتاح على ما يسهم في تطوير المهنة ويشجع على تطويرها.
وأكد أن الوقفة الوطنية للصحافة المحلية مشهودة على جميع المستويات وفي مختلف محطات العمل الوطني، حيث تقدمت الصحافة الوطنية الصفوف الأولى في جميع الميادين لتنقل الحقيقة المجردة والرأي الصادق والذي يلقى كل التجاوب والاهتمام من جميع المسؤولين المعنيين.
وشدّد النعيمي على أن الصحافة الوطنية تُمثّل حجر الزاوية في حرية الرأي والتعبير، متمنيًا لها كل التوفيق في خططها ومشروعاتها ومبادراتها التي تعتزم تنفيذها خلال المرحلة المقبلة من أجل الإسهام في تقدم البحرين على مختلف الصعد.
{{ article.visit_count }}
وشدد النعيمي خلال استقباله رؤساء تحرير الصحف المحلية، على الحرص المتواصل على دعم مسيرة الصحافة الوطنية للقيام بدورها الوطني والتنموي من خلال مناقشة مختلف قضايا المجتمع بكل حرية ومهنية وموضوعية، فضلاً عن حرص الصحافة الوطنية على الاضطلاع بمسؤولياتها المهنية والأخلاقية ودعم تطوير دورها في ظل تحديات قطاع الإعلام والصحافة بالاستفادة من خطط التحول الرقمي.
وأكد أن للصحافة الوطنية دورًا مهمًا تضطلع به في مختلف محطات العمل الوطني عبر تعزيز الوعي المجتمعي وتسليط الضوء على ما يتحقق من إنجازات كبيرة للمملكة في مختلف المجالات، ومع اقتراب العرس الديمقراطي المتمثل في الانتخابات النيابية والبلدية للفصل التشريعي السادس، فإن هذا الدور المهم سيتعاظم وستكون له إسهاماته النيرة باعتبار هذا الاستحقاق الدستوري الوطني فصلاً جديدًا من فصول العمل والإنجاز في بناء الوطن الشامخ، وستلقى الصحافة الوطنية كل الدعم والإسناد للقيام بمهامها الوطنية النبيلة على الوجه الأكمل.
وأشار وزير الإعلام إلى أن ما يميز البحرين هو وجود منظومة قانونية صلبة أرساها دستور المملكة وميثاق العمل الوطني تُنظّم الصحافة بما يرسخ استقلاليتها وأداء دورها الوطني، مؤكدًا على دور جمعية الصحفيين البحرينية باعتبارها ممثلاً للجسم الصحفي ومحافظًا على مكتسباته الوطنية، وهو الدور الذي يحظى بالاهتمام والتقدير المستمر من حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وذلك من خلال الانفتاح على ما يسهم في تطوير المهنة ويشجع على تطويرها.
وأكد أن الوقفة الوطنية للصحافة المحلية مشهودة على جميع المستويات وفي مختلف محطات العمل الوطني، حيث تقدمت الصحافة الوطنية الصفوف الأولى في جميع الميادين لتنقل الحقيقة المجردة والرأي الصادق والذي يلقى كل التجاوب والاهتمام من جميع المسؤولين المعنيين.
وشدّد النعيمي على أن الصحافة الوطنية تُمثّل حجر الزاوية في حرية الرأي والتعبير، متمنيًا لها كل التوفيق في خططها ومشروعاتها ومبادراتها التي تعتزم تنفيذها خلال المرحلة المقبلة من أجل الإسهام في تقدم البحرين على مختلف الصعد.