أكد سعادة الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم، أن مملكة البحرين حريصة على تطوير منظومة التعليم والمراجعة الشاملة لسياسات القطاع التعليمي، التي تكفل ضمان توفير بيئة محفزة للتعليم بأعلى مستويات الجودة، باعتباره أحد أهم أولويات الحكومة، وأداة رئيسة تخدم المساعي نحو تطوير رأس المال البشري، والاقتصاد القائم على المعرفة وفقاً لرؤية البحرين الاقتصادية 2030.
جاء ذلك خلال زيارة سعادته لمدرسة بوري الابتدائية للبنين، ومدرسة بوري الابتدائية للبنات، في إطار سلسلة جولاته لعدد من المدارس بمختلف محافظات مملكة البحرين، حيث تابع خلال الزيارة سير العملية التعليمية في المدرستين، والتقى بعدد من أعضاء الهيئات الإدارية والتعليمية والطلبة والطالبات، وحضر جانباً من الطابور الصباحي بمدرسة بوري الابتدائية للبنين، كما قام بزيارة إلى الفصول الدراسية وصف الدمج بمدرسة بوري الابتدائية للبنات.
وقد أعرب الوزير عن تقديره للجهود التي تبذلها المدارس لضمان سير العملية التعليمية، مؤكداً أن الوزارة تولي اهتماماً كبيراً بالمرحلة الابتدائية، باعتبارها دعامةً أساسية في التعليم، ومشيراً إلى أن الفترة القادمة ستشهد إحداث عدد من التطويرات لهذه المرحلة، تشمل المناهج والأنشطة، سعياً من الوزارة لتطوير المخرجات التعليمية، من خلال توفير تعليم يتميز بالكفاءة ويخدم اقتصاد المعرفة، ويعزز المهارات الحياتية لدى الطلبة، والتي تؤهلهم لممارسة أدوارهم في المجتمع.
{{ article.visit_count }}
جاء ذلك خلال زيارة سعادته لمدرسة بوري الابتدائية للبنين، ومدرسة بوري الابتدائية للبنات، في إطار سلسلة جولاته لعدد من المدارس بمختلف محافظات مملكة البحرين، حيث تابع خلال الزيارة سير العملية التعليمية في المدرستين، والتقى بعدد من أعضاء الهيئات الإدارية والتعليمية والطلبة والطالبات، وحضر جانباً من الطابور الصباحي بمدرسة بوري الابتدائية للبنين، كما قام بزيارة إلى الفصول الدراسية وصف الدمج بمدرسة بوري الابتدائية للبنات.
وقد أعرب الوزير عن تقديره للجهود التي تبذلها المدارس لضمان سير العملية التعليمية، مؤكداً أن الوزارة تولي اهتماماً كبيراً بالمرحلة الابتدائية، باعتبارها دعامةً أساسية في التعليم، ومشيراً إلى أن الفترة القادمة ستشهد إحداث عدد من التطويرات لهذه المرحلة، تشمل المناهج والأنشطة، سعياً من الوزارة لتطوير المخرجات التعليمية، من خلال توفير تعليم يتميز بالكفاءة ويخدم اقتصاد المعرفة، ويعزز المهارات الحياتية لدى الطلبة، والتي تؤهلهم لممارسة أدوارهم في المجتمع.