لدى مشاركته في احتفال السفارة الأمريكية بذكرى توقيع اتفاق مبادئ إبراهيم
شارك وزير الخارجية عبداللطيف الزياني، في الاحتفال الذي نظمته السفارة الأمريكية في مملكة البحرين اليوم بمناسبة الذكرى الثانية للتوقيع على اتفاق مبادئ إبراهيم، بحضور عدد من السفراء والمدعوين.
وألقى وزير الخارجية في الحفل كلمة نقل فيها تحيات وتقدير حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، منوها بتوجيهاتهما السديدة لدعم كل ما يعزز قيم التسامح والتعايش السلمي والتعاون لما فيه الخير والنفع لشعوب المنطقة.
وأعرب الوزير عن الشكر لسفير الولايات المتحدة الأمريكية ستيفن بوندي وأعضاء السفارة على ترتيب هذا الاحتفال، وعلى مبادرة زرع شجرة زيتون في حديقة السفارة، كرمز للسلام الإنساني والأمل والطموح، مؤكداً أهمية رعاية هذه الشجرة ليسود السلام بشكل تام في المنطقة، مشيرًا إلى أنه من خلال السلام والتسامح والتعايش والاحترام نصل للازدهار معا بغض النظر عن الدين والمعتقدات.
وأكد أننا من خلال السلام سنتمكن من الوصول لحل المشكلة الإسرائيلية الفلسطينية بما يضمن أن يكون للشعب الفلسطيني دولة تعيش جنبا لجنب مع دولة إسرائيل، معرباً عن تمنياته في أن تكون الشجرة التي تم زرعها بذرة لسلام دائم وشامل للجميع.
وقد قام وزير الخارجية والسفير الأمريكي والسفير الإسرائيلي بزرع شجرة زيتون في حديقة السفارة رمزا للسلام الإنساني والأمل والتفاؤل.
شارك وزير الخارجية عبداللطيف الزياني، في الاحتفال الذي نظمته السفارة الأمريكية في مملكة البحرين اليوم بمناسبة الذكرى الثانية للتوقيع على اتفاق مبادئ إبراهيم، بحضور عدد من السفراء والمدعوين.
وألقى وزير الخارجية في الحفل كلمة نقل فيها تحيات وتقدير حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، منوها بتوجيهاتهما السديدة لدعم كل ما يعزز قيم التسامح والتعايش السلمي والتعاون لما فيه الخير والنفع لشعوب المنطقة.
وأعرب الوزير عن الشكر لسفير الولايات المتحدة الأمريكية ستيفن بوندي وأعضاء السفارة على ترتيب هذا الاحتفال، وعلى مبادرة زرع شجرة زيتون في حديقة السفارة، كرمز للسلام الإنساني والأمل والطموح، مؤكداً أهمية رعاية هذه الشجرة ليسود السلام بشكل تام في المنطقة، مشيرًا إلى أنه من خلال السلام والتسامح والتعايش والاحترام نصل للازدهار معا بغض النظر عن الدين والمعتقدات.
وأكد أننا من خلال السلام سنتمكن من الوصول لحل المشكلة الإسرائيلية الفلسطينية بما يضمن أن يكون للشعب الفلسطيني دولة تعيش جنبا لجنب مع دولة إسرائيل، معرباً عن تمنياته في أن تكون الشجرة التي تم زرعها بذرة لسلام دائم وشامل للجميع.
وقد قام وزير الخارجية والسفير الأمريكي والسفير الإسرائيلي بزرع شجرة زيتون في حديقة السفارة رمزا للسلام الإنساني والأمل والتفاؤل.