أكد سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة وكيل وزارة شؤون مجلس الوزراء الرئيس الفخري لجمعية الكلمة الطيبة، عمق العلاقات الأخوية الراسخة التي تجمع مملكة البحرين ودولة الكويت الشقيقة.
جاء ذلك، أثناء استقباله وزير الصحة السابق مستشار ديوان مجلس الوزراء الكويتي الشيخ الدكتور باسل حمود الصباح أمس، ضمن تكريمه بجائزة سموه للعمل التطوعي بنسختها الثانية عشرة لتكريم الكوادر العربية العاملة في الصفوف الأمامية.
وأشاد سموه بجهوده البارزة والمخلصة في تطوير القطاع الصحي بدولة الكويت والنهضة به، مثمناً سموه إسهاماته في بناء منظومة صحية حديثة ومتطورة في دولة الكويت، قادرة على مواجهة التحديات التي والأمراض المزمنة التي تشهدها الكويت ودول المنطقة، والتي بدورها نهضت بالواقع الصحي نحو مزيد من الإنتاجية والعمل.
من جانبه، أشاد الشيخ الدكتور باسل حمود الصباح، بجهود سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة الهادفة إلى تعزيز مسيرة العمل التطوعي والتنموي في مملكة البحرين، وكذلك ترسيخ قيم التطوع ونشر ثقافته على المستوى العربي.
وثمن التقدير السامي من سموه، من خلال ترشيحه لنيل جائزة سموه للعمل التطوعي بنسختها الثانية عشرة، والتي تأتي في كل نسخة لتؤكد ما يحظى به العمل التطوعي من اهتمام ورعاية في مملكة البحرين، في ظل النهج الإصلاحي الشامل والرؤية المستنيرة للقيادة الحكيمة تحت راية صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
{{ article.visit_count }}
جاء ذلك، أثناء استقباله وزير الصحة السابق مستشار ديوان مجلس الوزراء الكويتي الشيخ الدكتور باسل حمود الصباح أمس، ضمن تكريمه بجائزة سموه للعمل التطوعي بنسختها الثانية عشرة لتكريم الكوادر العربية العاملة في الصفوف الأمامية.
وأشاد سموه بجهوده البارزة والمخلصة في تطوير القطاع الصحي بدولة الكويت والنهضة به، مثمناً سموه إسهاماته في بناء منظومة صحية حديثة ومتطورة في دولة الكويت، قادرة على مواجهة التحديات التي والأمراض المزمنة التي تشهدها الكويت ودول المنطقة، والتي بدورها نهضت بالواقع الصحي نحو مزيد من الإنتاجية والعمل.
من جانبه، أشاد الشيخ الدكتور باسل حمود الصباح، بجهود سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة الهادفة إلى تعزيز مسيرة العمل التطوعي والتنموي في مملكة البحرين، وكذلك ترسيخ قيم التطوع ونشر ثقافته على المستوى العربي.
وثمن التقدير السامي من سموه، من خلال ترشيحه لنيل جائزة سموه للعمل التطوعي بنسختها الثانية عشرة، والتي تأتي في كل نسخة لتؤكد ما يحظى به العمل التطوعي من اهتمام ورعاية في مملكة البحرين، في ظل النهج الإصلاحي الشامل والرؤية المستنيرة للقيادة الحكيمة تحت راية صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.