عُقدت الجولة الثانية من المشاورات السياسية بين مملكة البحرين وكندا، برئاسة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية، وسعادة السيدة ساندرا ماكارديل مساعدة نائب وزير الشؤون الخارجية والتجارة والتنمية لشؤون أوروبا والقطب الشمالي والشرق الأوسط في كندا، وذلك بمقر الوزارة في أوتاوا.
وخلال الاجتماع، أكد وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية حرص مملكة البحرين على تعزيز علاقات التعاون والصداقة الوثيقة والمتميزة مع كندا، وتنميتها في مختلف المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية، وتبادل الخبرات في قطاعات الصحة والتعليم وحماية البيئة والطاقة المتجددة والتنمية المستدامة والتحول الرقمي والأمن السيبراني، وغيرها بما ينشد تحقيق المصالح الحيوية لكلا البلدين والشعبين الصديقين.
وناقش الجانبان القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك وآفاق التعاون الثنائي وتعزيز الشراكة الدولية في ضمان أمن الملاحة البحرية ومكافحة التطرف والإرهاب، وترسيخ الأمن والاستقرار والسلام في منطقة الشرق الأوسط والعالم.
من جانبها، رحبت مساعدة نائب وزير الشؤون الخارجية الكندي بزيارة وفد مملكة البحرين إلى أوتاوا، معربة عن تقديرها للمبادرات البحرينية المتميزة في ترسيخ التسامح والتعايش السلمي في منطقة الشرق الأوسط، مؤكدة حرص بلادها على تعزيز الشراكة السياسية والأمنية والاقتصادية الثنائية، بما يعود بالخير والنماء على كلا البلدين والشعبين الصديقين.
{{ article.visit_count }}
وخلال الاجتماع، أكد وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية حرص مملكة البحرين على تعزيز علاقات التعاون والصداقة الوثيقة والمتميزة مع كندا، وتنميتها في مختلف المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية، وتبادل الخبرات في قطاعات الصحة والتعليم وحماية البيئة والطاقة المتجددة والتنمية المستدامة والتحول الرقمي والأمن السيبراني، وغيرها بما ينشد تحقيق المصالح الحيوية لكلا البلدين والشعبين الصديقين.
وناقش الجانبان القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك وآفاق التعاون الثنائي وتعزيز الشراكة الدولية في ضمان أمن الملاحة البحرية ومكافحة التطرف والإرهاب، وترسيخ الأمن والاستقرار والسلام في منطقة الشرق الأوسط والعالم.
من جانبها، رحبت مساعدة نائب وزير الشؤون الخارجية الكندي بزيارة وفد مملكة البحرين إلى أوتاوا، معربة عن تقديرها للمبادرات البحرينية المتميزة في ترسيخ التسامح والتعايش السلمي في منطقة الشرق الأوسط، مؤكدة حرص بلادها على تعزيز الشراكة السياسية والأمنية والاقتصادية الثنائية، بما يعود بالخير والنماء على كلا البلدين والشعبين الصديقين.