أعربت وزارة الخارجية عن ترحيب مملكة البحرين بانضمامها والعديد من الدول العربية الشقيقة إلى "منظمة شنغهاي للتعاون" كشريك حوار، بمناسبة انعقاد القمة السنوية للمنظمة في مدينة سمرقند بأوزبكستان.
وعبَّرت وزارة الخارجية عن اعتزازها بثقة هذه المنظمة الحكومية الدولية والدول الأعضاء في السياسة الخارجية الحكيمة لمملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المُعظم، حفظه الله ورعاه، ودعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، وتقديرها لثوابتها وقيمها الدبلوماسية الداعية إلى التضامن الإنساني والتقارب بين الشعوب والتعاون الإقليمي والدولي في ترسيخ السلم والأمن الدوليين، وتسوية النزاعات بالسبل السلمية، ودعم أهداف التنمية المستدامة.
وأكدت وزارة الخارجية تطلع مملكة البحرين إلى بناء صلات قوية من الحوار، والتنسيق البناء مع منظمة شنغهاي للتعاون على أسس من الود والتفاهم والاحترام المتبادل، بما يسهم في تعزيز الأمن والسلام والاستقرار الإقليمي والعالمي، ومكافحة التطرف العنيف والإرهاب وتجارة المخدرات وغسل الأموال، والتعاون الاقتصادي في تحقيق الأمن الغذائي، وحماية البيئة، ومكافحة التغيرات المناخية والاستثمار في الطاقة والتعليم والصحة، وتشجيع التجارة والسياحة البينية، ودعم الحوار بين الثقافات والحضارات.
وعبَّرت وزارة الخارجية عن اعتزازها بثقة هذه المنظمة الحكومية الدولية والدول الأعضاء في السياسة الخارجية الحكيمة لمملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المُعظم، حفظه الله ورعاه، ودعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، وتقديرها لثوابتها وقيمها الدبلوماسية الداعية إلى التضامن الإنساني والتقارب بين الشعوب والتعاون الإقليمي والدولي في ترسيخ السلم والأمن الدوليين، وتسوية النزاعات بالسبل السلمية، ودعم أهداف التنمية المستدامة.
وأكدت وزارة الخارجية تطلع مملكة البحرين إلى بناء صلات قوية من الحوار، والتنسيق البناء مع منظمة شنغهاي للتعاون على أسس من الود والتفاهم والاحترام المتبادل، بما يسهم في تعزيز الأمن والسلام والاستقرار الإقليمي والعالمي، ومكافحة التطرف العنيف والإرهاب وتجارة المخدرات وغسل الأموال، والتعاون الاقتصادي في تحقيق الأمن الغذائي، وحماية البيئة، ومكافحة التغيرات المناخية والاستثمار في الطاقة والتعليم والصحة، وتشجيع التجارة والسياحة البينية، ودعم الحوار بين الثقافات والحضارات.