مع انتخاب مجلس الإدارة الجديد، جمعية الإداريين البحرينية تستعرض خطتها الاستراتيجية والتي أعدتها رئيسة الجمعية أستعداداً لمناقشتها قريباً من قبل أعضاء مجلس الإدارة بالإضافة الى دعوة عدد من المختصين في الإدارة والقيادة للحصول على التغذية الراجعة وآرائهم حول بلورة الاستراتيجية النهائية كأطراف ذات العلاقة وبما يتناسب مع متطلبات خطة التعافي الاقتصادي تنفيذًا لدعوة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه والتي أعلنها مجلس الوزراء برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه.
وسوف تركز الجمعية على مبادرات خطة التعافي الاقتصادي من الناحية الإدارية والقيادية من ناحية تأهيل الشباب لتولي المراكز الاشرافية ومنها الإدارية والقيادية.
وأكدت الدكتورة لولوة المطلق بأن الجمعية تسعى للتعاون مع جميع الجهات لتسهيل عملية تطوير وتأهيل الشباب والرقي بالممارسات الإدارية والقيادية بما يخدم خطة التعافي الاقتصادي ويكون لها مردود إيجابي سريع في مسألة النمو الإداري والذي يشكل أمر هام في رقي المؤسسات والمنظمات.
كما أن الاستراتيجية تعمل على تعزيز القيادة والإدارة الرقمية من خلال توفير مبادرات حديثة تواكب التطورات وتحقق الاستدامة الرقمية من خلال التدريب الإداري والقيادي المستمر.
كذلك سوف تشمل الاستراتيجية عدة مجالات منها الإدارة السياحية والإدارة الصحية والإدارة التقنية والإدارة المالية والإدارة الصناعية.
والجدير بالذكر أن مجلس الإدارة سوف يعمل على وضع مؤشرات لتحقيق الاستراتيجية بالتعاون والتكاتف مع الجهات المختلفة ذات العلاقة في المملكة.
ومن خلال استمرارية تأهيل الإداريين والقادة وأمدادهم بما هو جديد في علم الإدارة والقيادة سيكون هناك تطوير هام ومستدام في العلوم الإدارية والقيادية التي تعزز من الممارسات التي تنعش الاقتصاد الوطني وتساهم في رفع مستوى الخدمات.
{{ article.visit_count }}
وسوف تركز الجمعية على مبادرات خطة التعافي الاقتصادي من الناحية الإدارية والقيادية من ناحية تأهيل الشباب لتولي المراكز الاشرافية ومنها الإدارية والقيادية.
وأكدت الدكتورة لولوة المطلق بأن الجمعية تسعى للتعاون مع جميع الجهات لتسهيل عملية تطوير وتأهيل الشباب والرقي بالممارسات الإدارية والقيادية بما يخدم خطة التعافي الاقتصادي ويكون لها مردود إيجابي سريع في مسألة النمو الإداري والذي يشكل أمر هام في رقي المؤسسات والمنظمات.
كما أن الاستراتيجية تعمل على تعزيز القيادة والإدارة الرقمية من خلال توفير مبادرات حديثة تواكب التطورات وتحقق الاستدامة الرقمية من خلال التدريب الإداري والقيادي المستمر.
كذلك سوف تشمل الاستراتيجية عدة مجالات منها الإدارة السياحية والإدارة الصحية والإدارة التقنية والإدارة المالية والإدارة الصناعية.
والجدير بالذكر أن مجلس الإدارة سوف يعمل على وضع مؤشرات لتحقيق الاستراتيجية بالتعاون والتكاتف مع الجهات المختلفة ذات العلاقة في المملكة.
ومن خلال استمرارية تأهيل الإداريين والقادة وأمدادهم بما هو جديد في علم الإدارة والقيادة سيكون هناك تطوير هام ومستدام في العلوم الإدارية والقيادية التي تعزز من الممارسات التي تنعش الاقتصاد الوطني وتساهم في رفع مستوى الخدمات.