أكد النائب عمار أحمد البناي رئيس اللجنة النوعية الدائمة لحقوق الانسان، عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب، أن العلاقات الثنائية بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة شكلت علاقة استثنائية متفردة لا توازيها أي تحالفات ولا يدرك أبعادها إلا الكيان الواحد، اذ شهدت العلاقات الثانية في ظل العهد الزاهر لسيدي حضره صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى ال خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، واخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود حفظه الله ورعاه، توليفه لم تشهد لها البشرية مثيل في التلاحم والتآخي وحسن الجوار والمصير المشترك.
ورفع البناي خالص التهاني والتبريكات الى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود ولي العهد، والشعب السعودي الشقيق بمناسبة اليوم الوطني السعودي ٩٢.
وأضاف أن العلاقات البحرينية السعودية تمثل امتداد طبيعي لجغرافية المكان وأواصر الدين والعروبة والنسب و التراحم والتآخي و وحدة المصير وانعكاس للحمة وطنية، وتفاني الذود عن حدود الآخر ليبقى دم تضحية أبنائها شواهد و قاسماً مشتركاً لبذل الغالي والنفيس فالشاهد أن العلاقات بين المملكتين ضاربة بجذور التاريخ منذ بزوغه .
وأكد على أن المملكة العربية السعودية تستقطب الثقل الأوحد للامتداد الخليجي والإقليمي والعربي والإسلامي والعالمي فكل المؤشرات تدلل على أهمية الدور الريادي الذي تلعبه المملكة في حلحلة الموضوعات واغاثة كافة الجهات وأخذ زمام الأمور في المبادرة بتصدر المشاهد ووضع الأطر والسياسات العامة لتستمد الحلفاء نهجها من شرعية حكمها واتزان مواقفها وحزامة فلسفتها لتشكل فسيفساء البنى التحتية للشرق الأوسط والعالم الإسلامي أجمع.
ورفع البناي خالص التهاني والتبريكات الى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود ولي العهد، والشعب السعودي الشقيق بمناسبة اليوم الوطني السعودي ٩٢.
وأضاف أن العلاقات البحرينية السعودية تمثل امتداد طبيعي لجغرافية المكان وأواصر الدين والعروبة والنسب و التراحم والتآخي و وحدة المصير وانعكاس للحمة وطنية، وتفاني الذود عن حدود الآخر ليبقى دم تضحية أبنائها شواهد و قاسماً مشتركاً لبذل الغالي والنفيس فالشاهد أن العلاقات بين المملكتين ضاربة بجذور التاريخ منذ بزوغه .
وأكد على أن المملكة العربية السعودية تستقطب الثقل الأوحد للامتداد الخليجي والإقليمي والعربي والإسلامي والعالمي فكل المؤشرات تدلل على أهمية الدور الريادي الذي تلعبه المملكة في حلحلة الموضوعات واغاثة كافة الجهات وأخذ زمام الأمور في المبادرة بتصدر المشاهد ووضع الأطر والسياسات العامة لتستمد الحلفاء نهجها من شرعية حكمها واتزان مواقفها وحزامة فلسفتها لتشكل فسيفساء البنى التحتية للشرق الأوسط والعالم الإسلامي أجمع.