يلتزم الطلبة الهدوء التام، مترقبين بداية قصة اليوم أو حصة اليوم، بدخول المعلم عبدالله محمد عيد إلى الصف، فهو من أفضل المعلمين لديهم، بأسلوبه الذكي الممتع الذي يقوم على تحويل الحصص إلى قصص وألعاب شيقة ومحفزة على المزيد من الاستيعاب والتفكير الإبداعي.
ويأتي ذلك ضمن الجهود المثمرة للكوادر التربوية في المدارس الحكومية، للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للطلبة.
ويقول مدير مدرسة وادي السيل الابتدائية الإعدادية للبنين مصطفى السيد بهجت إن معلم نظام الفصل عبدالله يُعد من المعلمين الشباب النشيطين، الذين يضعون بصماتهم في جميع أركان المدرسة، ولهم حضورهم المميز في نفوس التلاميذ، فهو يثابر على الحضور لاستقبالهم منذ الصباح الباكر، ويستقبلهم بحب، ويودعهم ظهراً بابتسامة ملؤها الحنان والرحمة، ولا تفارق البسمة محيّاه، ولا ينظر إليهم إلا كما ينظر إلى أبنائه.
وأضاف أن تلاميذه يحبونه كثيراً، ويرونه قدوتهم في الحياة، فيفرحون لحضوره، ويحزنوه حين تمنعه الظروف من الحضور، فلقد ترك بصمة بارزة في نفوسهم. وأشار المدير إلى أن المعلم يتميز باستخدام أساليب ممتعة في تدريسه، فطلبته يحبون القصص التي يرويها لهم، وتحمل قيماً مختلفة تفيدهم في التعامل مع الحياة، وخاصةً حين يستخدم مسرح العرائس الذي يجذبهم كثيراً.
كما يتميز المعلم باهتمامه بالبيئة الصفية التي تحمل أركاناً جاذبةً للتعلم، ومحطات تجمع التعلم واللعب معاً، فيجد الطلبة فيها أحلى اللحظات، كما يشاركهم في ألعاب الذكاء، بما فيها الشطرنج والألعاب الشعبية التي تنمي الذكاء وتحفز العقل على التفكير والإبداع وحل المشكلات، مع توظيفه النموذجي للتكنولوجيا.
ويأتي ذلك ضمن الجهود المثمرة للكوادر التربوية في المدارس الحكومية، للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للطلبة.
ويقول مدير مدرسة وادي السيل الابتدائية الإعدادية للبنين مصطفى السيد بهجت إن معلم نظام الفصل عبدالله يُعد من المعلمين الشباب النشيطين، الذين يضعون بصماتهم في جميع أركان المدرسة، ولهم حضورهم المميز في نفوس التلاميذ، فهو يثابر على الحضور لاستقبالهم منذ الصباح الباكر، ويستقبلهم بحب، ويودعهم ظهراً بابتسامة ملؤها الحنان والرحمة، ولا تفارق البسمة محيّاه، ولا ينظر إليهم إلا كما ينظر إلى أبنائه.
وأضاف أن تلاميذه يحبونه كثيراً، ويرونه قدوتهم في الحياة، فيفرحون لحضوره، ويحزنوه حين تمنعه الظروف من الحضور، فلقد ترك بصمة بارزة في نفوسهم. وأشار المدير إلى أن المعلم يتميز باستخدام أساليب ممتعة في تدريسه، فطلبته يحبون القصص التي يرويها لهم، وتحمل قيماً مختلفة تفيدهم في التعامل مع الحياة، وخاصةً حين يستخدم مسرح العرائس الذي يجذبهم كثيراً.
كما يتميز المعلم باهتمامه بالبيئة الصفية التي تحمل أركاناً جاذبةً للتعلم، ومحطات تجمع التعلم واللعب معاً، فيجد الطلبة فيها أحلى اللحظات، كما يشاركهم في ألعاب الذكاء، بما فيها الشطرنج والألعاب الشعبية التي تنمي الذكاء وتحفز العقل على التفكير والإبداع وحل المشكلات، مع توظيفه النموذجي للتكنولوجيا.