اجتمع الدكتور طارق محمد السندي الرئيس التنفيذي لهيئة جودة التعليم والتدريب مع الأمانة العامة لمجلس التعليم والموارد البشرية في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة لاستعراض تجربة مملكة البحرين في ضمان جودة التعليم والتدريب.
وتأتي مشاركة الدكتور السندي في الاجتماع، في إطار التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين، وتبادل الخبرات في المجالات ذات الاهتمام المشترك، والتي من بينها قطاع التعليم والتدريب.
وقدم الرئيس التنفيذي - خلال الاجتماع - عرضًا لتجربة هيئة جودة التعليم والتدريب في ضمان الجودة، وترسيخ مفهومها بين مؤسسات التعليم والتدريب في المملكة، ومسيرة عملها، وذلك منذ تأسيس الهيئة في العام 2008، بموجب المرسوم رقم: (83)، للعام 2012، مستعرضًا كافة العمليات التي تقوم بها الهيئة من مراجعات مؤسسات التعليم والتدريب، وعمليات الإطار الوطني للمؤهلات من تسكين، وإدراج، وإسناد للمؤهلات، وتنفيذ الامتحانات الوطنية، وما حققته الهيئة من إنجازات طوال الأعوام الماضية، والنقلة النوعية لأتمتة عمليات الهيئة وإجراءاتها.
كما بَيَّنَ الرئيس التنفيذي - خلال الاجتماع - ما وصلت إليه الهيئة من كونِها بيتَ خبرةٍ في ضمان جودة التعليم والتدريب، وأنَّها من التجارب الأولى في منطقة الخليج العربي، التي يُستَعان بها من قبل مثيلاتها على مستوى المنطقة.
وتأتي مشاركة الدكتور السندي في الاجتماع، في إطار التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين، وتبادل الخبرات في المجالات ذات الاهتمام المشترك، والتي من بينها قطاع التعليم والتدريب.
وقدم الرئيس التنفيذي - خلال الاجتماع - عرضًا لتجربة هيئة جودة التعليم والتدريب في ضمان الجودة، وترسيخ مفهومها بين مؤسسات التعليم والتدريب في المملكة، ومسيرة عملها، وذلك منذ تأسيس الهيئة في العام 2008، بموجب المرسوم رقم: (83)، للعام 2012، مستعرضًا كافة العمليات التي تقوم بها الهيئة من مراجعات مؤسسات التعليم والتدريب، وعمليات الإطار الوطني للمؤهلات من تسكين، وإدراج، وإسناد للمؤهلات، وتنفيذ الامتحانات الوطنية، وما حققته الهيئة من إنجازات طوال الأعوام الماضية، والنقلة النوعية لأتمتة عمليات الهيئة وإجراءاتها.
كما بَيَّنَ الرئيس التنفيذي - خلال الاجتماع - ما وصلت إليه الهيئة من كونِها بيتَ خبرةٍ في ضمان جودة التعليم والتدريب، وأنَّها من التجارب الأولى في منطقة الخليج العربي، التي يُستَعان بها من قبل مثيلاتها على مستوى المنطقة.