أكد عضو المجلس البلدي في المنطقة الشمالية ممثل الدائرة الأولى شبر الوداعي على أهمية توفير متطلبات السلامة المرورية بالمنطقة السكنية الجديدة في جد الحاج، مشيداً في هذا الصدد بالموقف المهني لوزارة شؤون الأشغال بالعمل على إرسال فريق مختص في السلامة المرورية إلى «دانات البركة» الإسكاني حيث تم تنظيم جولة استطلاعية فيها وبالمنطقة الإسكانية الجديدة المجاورة والشوارع التي تربط جد الحاج بشارع النخيل ومعاينة المنافذ التي تم افتتاحها والطرق والمداخل البديلة لدراسة إجراءات السلامة المرورية وبحث إمكانية وضع لوحات إرشادية تحظر مرور الشاحنات في طرق الموقع وإنشاء مرتفعات لتخفيف السرعة وذلك بعد دراسة ما تم تشخيصه مع الجهة المختصة في شؤون المرور واتخاذ قرار بشأنه بما يتوافق ومعايير الحركة المرورية المعمول بها.
وأشار الى أن تلك الخطوة جاءت بناء على الحرص المسؤول في تأمين متطلبات الأمن والسلامة المرورية للسكان وصون سلامة الأطفال أثناء توجههم إلى مدارسهم ونزولهم من الباصات المدرسية وتلبية لمطالب السكان وتجسيداً للتنسيق المشترك مع وكيل الوزارة المساعد لشؤون الطرق كاظم عبداللطيف ومتابعة رئيس قسم هندسة المرور في إدارة تخطيط وتصميم الطرق محمد عبد الحسين.
ولفت إلى أن الإسراع في إرسال فريق مختص في السلامة المرورية جاء تعزيزاً لمطالب السكان بسبب المخاوف الناجمة من تصاعد حركة الشاحنات وعدم التزام البعض بالسرعة المسموح بها وذلك بعد فتح منافذ دانات البركة الذي تم بعد سلسلة من الخطوات الإجرائية والتنفيذية في تسوية وتأهيل الطرق في المنطقة السكنية الجديدة في قرية جد الحاج والتي تمت على مراحل تمثلت في تخطيط وتصميم الطرق وإزالة المخلفات وانقاض البناء وإزالة التربة الزراعية وفرش الطرق بالتربة الخاصة بتأهيل الطرق ووضع طبقة رملية لأساسات الطرق.
وأكد أن تلك الجهود تمت وفق خطة عمل مشتركة ومتابعات ودراسات فنية مع شؤون الأشغال ارتكزت على مبدأ التفاهم والتوافق في العمل على تنفيذ برنامج تأهيل الطرق في المنطقة لتوفير متطلبات البيئة الصحية الصالحة لمعيشة السكان، ونوه إلى أن ذلك الإجراء يمثل تكريساً للحق الاجتماعي بالعيش في بيئة صحية صالحة خالية من المخاطر وهو النهج الذي يؤكد على البعد الاستراتيجي للحكومة في تجسيد المعايير العالمية للمدينة المستدامة.
وأشار الى أن تلك الخطوة جاءت بناء على الحرص المسؤول في تأمين متطلبات الأمن والسلامة المرورية للسكان وصون سلامة الأطفال أثناء توجههم إلى مدارسهم ونزولهم من الباصات المدرسية وتلبية لمطالب السكان وتجسيداً للتنسيق المشترك مع وكيل الوزارة المساعد لشؤون الطرق كاظم عبداللطيف ومتابعة رئيس قسم هندسة المرور في إدارة تخطيط وتصميم الطرق محمد عبد الحسين.
ولفت إلى أن الإسراع في إرسال فريق مختص في السلامة المرورية جاء تعزيزاً لمطالب السكان بسبب المخاوف الناجمة من تصاعد حركة الشاحنات وعدم التزام البعض بالسرعة المسموح بها وذلك بعد فتح منافذ دانات البركة الذي تم بعد سلسلة من الخطوات الإجرائية والتنفيذية في تسوية وتأهيل الطرق في المنطقة السكنية الجديدة في قرية جد الحاج والتي تمت على مراحل تمثلت في تخطيط وتصميم الطرق وإزالة المخلفات وانقاض البناء وإزالة التربة الزراعية وفرش الطرق بالتربة الخاصة بتأهيل الطرق ووضع طبقة رملية لأساسات الطرق.
وأكد أن تلك الجهود تمت وفق خطة عمل مشتركة ومتابعات ودراسات فنية مع شؤون الأشغال ارتكزت على مبدأ التفاهم والتوافق في العمل على تنفيذ برنامج تأهيل الطرق في المنطقة لتوفير متطلبات البيئة الصحية الصالحة لمعيشة السكان، ونوه إلى أن ذلك الإجراء يمثل تكريساً للحق الاجتماعي بالعيش في بيئة صحية صالحة خالية من المخاطر وهو النهج الذي يؤكد على البعد الاستراتيجي للحكومة في تجسيد المعايير العالمية للمدينة المستدامة.