شارك وفد مملكة البحرين برئاسة السفير نانسي عبدالله جمال، رئيس قطاع الشؤون الاستراتيجية بوزارة الخارجية، في اجتماع دولي حول السياسات الدولية تجاه المقاتلين الإرهابيين، والذي عُقد في مدينة عطار بجمهورية مالطا، بتنظيم من مكتب مكافحة الإرهاب بوزارة خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، بالشراكة مع المعهد الدولي للعدالة وسيادة القانون، وبمشاركة نخبة من كبار المسؤولين وصناع القرار في مجال مكافحة الإرهاب.
وأكدت السفير نانسي عبدالله جمال، في مداخلاتها في جلسات الاجتماع، على ما تتميز به مملكة البحرين من سياسة خارجية منفتحة على العالم، والتي تأتي انعكاسًا للرؤية المستقبلية المتزنة والمتسمة بالحكمة والشجاعة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المُعظم، والتي من أولوياتها الأمن والسلام والاستقرار الإقليمي والدولي وضمان حقوق الإنسان للجميع.
كما شددت رئيس قطاع الشؤون الاستراتيجية على الأهمية التي توليها مملكة البحرين لملفات الإرهاب والتطرف، ومساعيها الجادة لتكون جزءًا رئيسًا في التفاعل والتعاون الدولي لمكافحة الارهاب، والذي يبين الثقل الإقليمي للمملكة في طرح ومناقشة هذه المواضيع والدفع بها قدمًا في المحافل الدولية، وخاصة في ظل التطورات الراهنة على هذا الصعيد.
هذا وأشارت إلى أن مملكة البحرين عضو فاعل في المجتمع الدولي، وتشارك في كافة الجهود الإقليمية والدولية التي تسعى لتحقيق السلام والأمن عبر شراكاتها في التحالفات الدولية، بالإضافة إلى عملها على تعزيز الآليات الإقليمية والعالمية لمكافحة الإرهاب والتطرف، ووضع التدابير الوقائية لمواجهة التهديدات المشتركة، ومحاربة جميع الأيديولوجيات التي تهدف إلى الإضرار بالسلام والاستقرار العالمي.
وأكدت السفير نانسي عبدالله جمال، في مداخلاتها في جلسات الاجتماع، على ما تتميز به مملكة البحرين من سياسة خارجية منفتحة على العالم، والتي تأتي انعكاسًا للرؤية المستقبلية المتزنة والمتسمة بالحكمة والشجاعة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المُعظم، والتي من أولوياتها الأمن والسلام والاستقرار الإقليمي والدولي وضمان حقوق الإنسان للجميع.
كما شددت رئيس قطاع الشؤون الاستراتيجية على الأهمية التي توليها مملكة البحرين لملفات الإرهاب والتطرف، ومساعيها الجادة لتكون جزءًا رئيسًا في التفاعل والتعاون الدولي لمكافحة الارهاب، والذي يبين الثقل الإقليمي للمملكة في طرح ومناقشة هذه المواضيع والدفع بها قدمًا في المحافل الدولية، وخاصة في ظل التطورات الراهنة على هذا الصعيد.
هذا وأشارت إلى أن مملكة البحرين عضو فاعل في المجتمع الدولي، وتشارك في كافة الجهود الإقليمية والدولية التي تسعى لتحقيق السلام والأمن عبر شراكاتها في التحالفات الدولية، بالإضافة إلى عملها على تعزيز الآليات الإقليمية والعالمية لمكافحة الإرهاب والتطرف، ووضع التدابير الوقائية لمواجهة التهديدات المشتركة، ومحاربة جميع الأيديولوجيات التي تهدف إلى الإضرار بالسلام والاستقرار العالمي.