اختتمت يوم أمس الإثنين، ثاني فعاليات برنامج "نزاهة" للرقابة المجتمعية على الانتخابات، الذي ينظمه معهد البحرين للتنمية السياسية، بورشة عمل "مهارات الرقابة على سير العملية الانتخابية"، والتي قدمتها الدكتورة شيخة أحمد العليوي، عضو جمعية معًا لحقوق الانسان.
وتأتي هذه الورشة من برنامج "نزاهة" ضمن المرحلة المتخصصة للبرنامج الوطني للانتخابات النيابية والبلدية "درّب 2"، والموجه إلى المنظمات الأهلية المعنية بالمراقبة على العملية الانتخابية.
وتضمنت الورشة 4 محاور رئيسة وهي؛ مفهوم الرقابة ودورها في تعزيز النزاهة والشفافية، والرقابة السابقة على يوم الانتخاب، والرقابة يوم الانتخاب، وأخيراً الرقابة اللاحقة على يوم الانتخاب.
وخلال الورشة سلطت الدكتورة العليوي الضوء على مبادىء وأساسيات الرقابة الصحيحة والسليمة على جميع مراحل العملية الانتخابية وفق القوانين والأطر المنظمة للعملية الانتخابية في مملكة البحرين والتجارب السابقة، كما شددت المدربة إلى أهمية تمتع المراقب بالسلوكيات الايجابية في التعامل مع المخالفات والجرائم الانتخابية وطرق ضبط الإجراء.
جدير بالذكر أن برنامج "نزاهة" يأتي متوافقًا مع الخطة الوطنية لحقوق الإنسان لمملكة البحرين، والتي تهدف إلى تعزيز دور مؤسسات المجتمع المدني في الرقابة على العملية الانتخابية، إلى جانب أهمية أن يتمتع المراقب بالسلوك الايجابي في التعامل مع المخالفات، وطرق إعداد التقارير لضمان نزاهة وشفافية العملية الانتخابية.
وتأتي هذه الورشة من برنامج "نزاهة" ضمن المرحلة المتخصصة للبرنامج الوطني للانتخابات النيابية والبلدية "درّب 2"، والموجه إلى المنظمات الأهلية المعنية بالمراقبة على العملية الانتخابية.
وتضمنت الورشة 4 محاور رئيسة وهي؛ مفهوم الرقابة ودورها في تعزيز النزاهة والشفافية، والرقابة السابقة على يوم الانتخاب، والرقابة يوم الانتخاب، وأخيراً الرقابة اللاحقة على يوم الانتخاب.
وخلال الورشة سلطت الدكتورة العليوي الضوء على مبادىء وأساسيات الرقابة الصحيحة والسليمة على جميع مراحل العملية الانتخابية وفق القوانين والأطر المنظمة للعملية الانتخابية في مملكة البحرين والتجارب السابقة، كما شددت المدربة إلى أهمية تمتع المراقب بالسلوكيات الايجابية في التعامل مع المخالفات والجرائم الانتخابية وطرق ضبط الإجراء.
جدير بالذكر أن برنامج "نزاهة" يأتي متوافقًا مع الخطة الوطنية لحقوق الإنسان لمملكة البحرين، والتي تهدف إلى تعزيز دور مؤسسات المجتمع المدني في الرقابة على العملية الانتخابية، إلى جانب أهمية أن يتمتع المراقب بالسلوك الايجابي في التعامل مع المخالفات، وطرق إعداد التقارير لضمان نزاهة وشفافية العملية الانتخابية.
