سموه بحث تعزيز العلاقات الثنائية مع مستشار الأمن الوطني الأمريكي
أكد سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مستشار الأمن الوطني قائد الحرس الملكي أن ما يربط مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية من شراكة إستراتيجية راسخة في مختلف المجالات يستند إلى العلاقات التاريخية الممتدة بين البلدين والشعبين، مشيراً سموه إلى ما وصلت إليه أوجه التعاون من مستويات متقدمة تسهم في تحقيق المصالح المشتركة.
جاء ذلك خلال الزيارة التي يقوم بها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة للولايات المتحدة الأمريكية، حيث التقى مع مستشار الأمن الوطني الأمريكي جاك سوليفان.
وأشار سموه إلى حرص مملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، ورؤية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بتطوير مسارات التعاون والتنسيق المشترك مع الولايات المتحدة الأمريكية في كافة المجالات وخاصة العسكرية والدفاعية منها، والدفع بها نحو آفاق أرحب بما يحقق مصلحة البلدين والشعبين.
وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بما يسهم في تحقيق الأهداف المنشودة ويخدم المصالح المشتركة وعدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك إقليمياً ودولياً، وخاصة ما يتعلق بالأمن والاستقرار الدولي.
أكد سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مستشار الأمن الوطني قائد الحرس الملكي أن ما يربط مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية من شراكة إستراتيجية راسخة في مختلف المجالات يستند إلى العلاقات التاريخية الممتدة بين البلدين والشعبين، مشيراً سموه إلى ما وصلت إليه أوجه التعاون من مستويات متقدمة تسهم في تحقيق المصالح المشتركة.
جاء ذلك خلال الزيارة التي يقوم بها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة للولايات المتحدة الأمريكية، حيث التقى مع مستشار الأمن الوطني الأمريكي جاك سوليفان.
وأشار سموه إلى حرص مملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، ورؤية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بتطوير مسارات التعاون والتنسيق المشترك مع الولايات المتحدة الأمريكية في كافة المجالات وخاصة العسكرية والدفاعية منها، والدفع بها نحو آفاق أرحب بما يحقق مصلحة البلدين والشعبين.
وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بما يسهم في تحقيق الأهداف المنشودة ويخدم المصالح المشتركة وعدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك إقليمياً ودولياً، وخاصة ما يتعلق بالأمن والاستقرار الدولي.