تطلق جائزة يوسف بن أحمد كانو موسمها الأول من الجلسات الحوارية بدءاً من 18 من شهر أكتوبر الحالي والذي يتكون من سلسلة من الندوات التي تستضيف نخبة من المسؤولين في البحرين والباحثين والأكاديمين.
ويأتي موسم الجلسات الحوارية الأول من ضمن مبادرات الجائزة في دعم الجهود التي تصب في مصلحة نشر ثقافة الحوار العلمي و إثراء النقاش حول مواضيع الساعة.
وأكد الوجيه خالد محمد كانو رئيس مجلس أمناء جائزة يوسف بن احمد كانو أن موسم الجلسات الحوارية الأول هدفه تسليط الضوء على أبرز المواضيع العلمية و الإقتصادية و طرحها بإسلوب علمي محترف من قبل أصحاب الشأن و المختصين من أجل زيادة الوعي حولها و تكوين مساحة من النقاش الرصين الذي يتعلق بها.
وأعرب الوجيه كانو عن سعادته بمشاركة نخبة من كبار المسؤولين في الدولة في الجلسات وكذلك مجموعة من المختصين المشهود لهم بإسهامتهم في مجالات العلوم والاقتصاد، مؤكداً حرص جائزة يوسف بن أحمد كانو على دعم المبادرات والفعاليات النوعية التي تسهم في تقدم العلوم والاقتصاد سواء في الخليج أو على مستوى الدول العربية.
وتشمل الجلسات الحوارية التي تقام خلال فترة زمنية تمتد لثلاثة شهور مواضيع إقتصادية من ضمنها (التجارة والصناعة: آفاق وتطلعات) ومواضيع علمية ومواضيع تتعلق بالتعليم من ضمنها (الثروة المائية في ظل التغير المناخي) و(الجديد في أنظمة التعليم في 2023).
ويشارك في الجلسات الحوارية وزير الصناعة والتجارة زايد الزياني ووزير السياحة فاطمة الصيرفي ورئيس جامعة البحرين د. جواهر المضحكي ورئيس مجلس إدارة جمعية مصارف البحرين المصرفي عدنان يوسف.
وتقام أولى الجلسات في 18 أكتوبر 2022 في فندق (ذي كي) في الجفير وتأتي بعنوان (إقتصاديات دول مجلس التعاون في 2023: الفرص والتحديات) ويشارك فيها كل من الخبير الاقتصادي الدكتور أكبر جعفري ومدير إدارة الدراسات والبحوث بمركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة رئيس جمعية الإقتصاديين الدكتور عمر العبيدلي.
وتأتي جائزة يوسف بن أحمد كانو والتي تأسست منذ 24 عاماً في إطار اهتمام مجموعة يوسف بن أحمد كانو التجارية بدعم المشروعات ذات الخدمة العامة والمساهمة الفعالة في المشروعات الدينية والثقافية والإنسانية ودعماً لمسيرة العلم و تشجيعاً للمفكرين والعلماء من أبناء البحرين و البلدان العربية في مجالات الدراسات الإسلامية، والمال والاقتصاد والأعمال، ومجالات العلوم والآداب المختلفة.
وتحمل الجائزة اسم المؤسس للمجموعة التجارية الحاج يوسف بن أحمد كانو تخليداً لذكراه حيث عرف بإهتمامه بالعلم والعلماء ومساعدة طلاب العلم إلى جانب مساهماته الكبيرة في الأعمال الإنسانية والخيرية التي تعود بالنفع على المجتمع.
ومنحت الجائزة منذ انطلاقتها لأكثر من 45 عالم وباحث وأكاديمي وفنان من مختلف الدول العربية.
ويأتي موسم الجلسات الحوارية الأول من ضمن مبادرات الجائزة في دعم الجهود التي تصب في مصلحة نشر ثقافة الحوار العلمي و إثراء النقاش حول مواضيع الساعة.
وأكد الوجيه خالد محمد كانو رئيس مجلس أمناء جائزة يوسف بن احمد كانو أن موسم الجلسات الحوارية الأول هدفه تسليط الضوء على أبرز المواضيع العلمية و الإقتصادية و طرحها بإسلوب علمي محترف من قبل أصحاب الشأن و المختصين من أجل زيادة الوعي حولها و تكوين مساحة من النقاش الرصين الذي يتعلق بها.
وأعرب الوجيه كانو عن سعادته بمشاركة نخبة من كبار المسؤولين في الدولة في الجلسات وكذلك مجموعة من المختصين المشهود لهم بإسهامتهم في مجالات العلوم والاقتصاد، مؤكداً حرص جائزة يوسف بن أحمد كانو على دعم المبادرات والفعاليات النوعية التي تسهم في تقدم العلوم والاقتصاد سواء في الخليج أو على مستوى الدول العربية.
وتشمل الجلسات الحوارية التي تقام خلال فترة زمنية تمتد لثلاثة شهور مواضيع إقتصادية من ضمنها (التجارة والصناعة: آفاق وتطلعات) ومواضيع علمية ومواضيع تتعلق بالتعليم من ضمنها (الثروة المائية في ظل التغير المناخي) و(الجديد في أنظمة التعليم في 2023).
ويشارك في الجلسات الحوارية وزير الصناعة والتجارة زايد الزياني ووزير السياحة فاطمة الصيرفي ورئيس جامعة البحرين د. جواهر المضحكي ورئيس مجلس إدارة جمعية مصارف البحرين المصرفي عدنان يوسف.
وتقام أولى الجلسات في 18 أكتوبر 2022 في فندق (ذي كي) في الجفير وتأتي بعنوان (إقتصاديات دول مجلس التعاون في 2023: الفرص والتحديات) ويشارك فيها كل من الخبير الاقتصادي الدكتور أكبر جعفري ومدير إدارة الدراسات والبحوث بمركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة رئيس جمعية الإقتصاديين الدكتور عمر العبيدلي.
وتأتي جائزة يوسف بن أحمد كانو والتي تأسست منذ 24 عاماً في إطار اهتمام مجموعة يوسف بن أحمد كانو التجارية بدعم المشروعات ذات الخدمة العامة والمساهمة الفعالة في المشروعات الدينية والثقافية والإنسانية ودعماً لمسيرة العلم و تشجيعاً للمفكرين والعلماء من أبناء البحرين و البلدان العربية في مجالات الدراسات الإسلامية، والمال والاقتصاد والأعمال، ومجالات العلوم والآداب المختلفة.
وتحمل الجائزة اسم المؤسس للمجموعة التجارية الحاج يوسف بن أحمد كانو تخليداً لذكراه حيث عرف بإهتمامه بالعلم والعلماء ومساعدة طلاب العلم إلى جانب مساهماته الكبيرة في الأعمال الإنسانية والخيرية التي تعود بالنفع على المجتمع.
ومنحت الجائزة منذ انطلاقتها لأكثر من 45 عالم وباحث وأكاديمي وفنان من مختلف الدول العربية.