بحضور محافظ محافظة العاصمة الشيخ راشد بن عبدالرحمن آل خليفة، نظمت جمعية الصداقة للمكفوفين، مسيرة المشي مع الكفيف تحت شعار "مساندة المجتمع للكفيف.. واجبنا جميعاً"، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للعصا البيضاء، بالقرب من ساحل الفاتح بالنادي البحري، وسط مشاركة واسعة من المواطنين والمقيمين ومؤسسات المجتمع المدني.
وأكد المحافظ، في تصريح بهذه المناسبة، حرص محافظة العاصمة على دعم المبادرات الإنسانية في مختلف المجالات مع كافة فئات المجتمع، وعلى وجه الخصوص ذوي الاحتياجات الخاصة، وذلك من منطلق اهتمامها في تفعيل دورهم ودمجهم في المجتمع، بما يحقق مبدأ الشراكة المجتمعية في خدمة المواطنين والمقيمين.
ونوه إلى أن دعم المجتمع لذوي الاحتياجات الخاصة، له دور أساسي في رفع مستوى العزيمة والإرادة لديهم من أجل تحقيق تطلعاتهم، مشيراً إلى أن أقامة مثل هذه الفعالية يأتي ضمن مبادراتها التي تندرج في برنامج المدن الصحية الذي تتبناه المحافظة، والذي يعنى بتوعية الأفراد والمجتمع بالصحة العامة.
من جانبه شكر رئيس جمعية المكفوفين حسين الحليبي محافظة العاصمة على دعمها المستمر للجمعية على مدار السنوات الماضية، كما وجه شكراً خاصاً إلى الوزارات والجهات الداعمة وجمعيات المجتمع المدني، مشيراً إلى أن يوم العصا البيضاء يحث على دعم الكفيف إنسانياً واجتماعياً، لافتاً إلى ارتفاع الوعي المجتمعي بأهمية مشاركة هذه الفئة من ذوي الإعاقة في فعاليتها.
وأكد المحافظ، في تصريح بهذه المناسبة، حرص محافظة العاصمة على دعم المبادرات الإنسانية في مختلف المجالات مع كافة فئات المجتمع، وعلى وجه الخصوص ذوي الاحتياجات الخاصة، وذلك من منطلق اهتمامها في تفعيل دورهم ودمجهم في المجتمع، بما يحقق مبدأ الشراكة المجتمعية في خدمة المواطنين والمقيمين.
ونوه إلى أن دعم المجتمع لذوي الاحتياجات الخاصة، له دور أساسي في رفع مستوى العزيمة والإرادة لديهم من أجل تحقيق تطلعاتهم، مشيراً إلى أن أقامة مثل هذه الفعالية يأتي ضمن مبادراتها التي تندرج في برنامج المدن الصحية الذي تتبناه المحافظة، والذي يعنى بتوعية الأفراد والمجتمع بالصحة العامة.
من جانبه شكر رئيس جمعية المكفوفين حسين الحليبي محافظة العاصمة على دعمها المستمر للجمعية على مدار السنوات الماضية، كما وجه شكراً خاصاً إلى الوزارات والجهات الداعمة وجمعيات المجتمع المدني، مشيراً إلى أن يوم العصا البيضاء يحث على دعم الكفيف إنسانياً واجتماعياً، لافتاً إلى ارتفاع الوعي المجتمعي بأهمية مشاركة هذه الفئة من ذوي الإعاقة في فعاليتها.