أصدرت جمعية الحد الخيرية تقريرها السنوي 2019 – 2021م، تحت شعار: "بدعمكم أنجزنا"، والذي يوثق أعمال ومشروعات اللجان العاملة الثمانية، وتكاليف المشروعات الدائمة والموسمية التي نفذتها كل لجنة خلال تلك الفترة، وعددها 43 مشروعاً بتكلفة تقدر بنحو مليون ونصف مليون دينار بحريني.
ويشمل التقرير على: كلمة لمجلس إدارة الجمعية، تأسيس وتطور جمعية الحد الخيرية، والرسالة والأهداف، وفصولاً مخصصة لمشروعات ونفقات كل لجنة من اللجان العاملة بالجمعية، وهي: لجنة رعاية الأسر والأيتام، اللجنة الاجتماعية، لجنة الدعوة والإرشاد، مشروع طالب العلم الجامعي، لجنة الأسر المنتجة، المركز النسائي، لجنة الصدقات الجارية، لجنة المشروعات الموسمية.
وقال الشيخ إبراهيم عبدالله البراهيم، رئيس مجلس إدارة الجمعية، إن التقرير يشمل بالتفصيل مشروعات جميع لجان الجمعية، وإنه لشرف عظيم لنا في جمعية الحد الخيرية أن نعمل لخدمة أهالي المنطقة وأن نكون رواد العمل الخيري في مدينة الحد، مضيفاً أن هذا التقرير السنوي يعرف المجتمع والشركاء عن قُرب بكل تفاصيل المشروعات والأنشطة التي اضطلعت بها جمعية الحد الخيرية خلال الأعوام الثلاثة السابقة.
وتوجه رئيس الجمعية بالشكر إلى كافة الشركاء بالشكر والتقدير على ثقتهم الكبيرة في الجمعية، قائلاً إننا نضع بين أيديهم هذا التقرير إنطلاقاً من الشفافية التي تنتهجها جمعية الحد الخيرية، وتعزيزاً لثقة المجتمع والداعمين، وسعياً إلى استدامة وتوسيع الشراكات، بما يخدم الشرائح الاجتماعية المستهدفة.
تجدر الإشارة إلى أن جمعية الحد الخيرية قد تأسست لبنتها الأولى عبر لجنة الحد الاجتماعية في أواخر الثمانينات، ثم انطلقت في العمل المؤسسي من خلال إشهار صندوق الحد الخيري 9 يونيو 1993م، قبل أن تتحول إلى جمعية أهلية يوم 25 نوفمبر 2011م.
وطوال هذه العقود، توالت أعمال ومشروعات الجمعية، وتعمل اللجان العاملة فيها، على بذل كل طاقاتها لمساعدة الأسر المتعففة، وخدمة الشباب والطلاب وكبار السن والنساء والأيتام، عبر مشروعاتها الثابتة والموسمية والوقفية، المتنوعة والمتطورة، إنطلاقاً من عقيدتها الراسخة وواجبها الديني والوطني.
ويشمل التقرير على: كلمة لمجلس إدارة الجمعية، تأسيس وتطور جمعية الحد الخيرية، والرسالة والأهداف، وفصولاً مخصصة لمشروعات ونفقات كل لجنة من اللجان العاملة بالجمعية، وهي: لجنة رعاية الأسر والأيتام، اللجنة الاجتماعية، لجنة الدعوة والإرشاد، مشروع طالب العلم الجامعي، لجنة الأسر المنتجة، المركز النسائي، لجنة الصدقات الجارية، لجنة المشروعات الموسمية.
وقال الشيخ إبراهيم عبدالله البراهيم، رئيس مجلس إدارة الجمعية، إن التقرير يشمل بالتفصيل مشروعات جميع لجان الجمعية، وإنه لشرف عظيم لنا في جمعية الحد الخيرية أن نعمل لخدمة أهالي المنطقة وأن نكون رواد العمل الخيري في مدينة الحد، مضيفاً أن هذا التقرير السنوي يعرف المجتمع والشركاء عن قُرب بكل تفاصيل المشروعات والأنشطة التي اضطلعت بها جمعية الحد الخيرية خلال الأعوام الثلاثة السابقة.
وتوجه رئيس الجمعية بالشكر إلى كافة الشركاء بالشكر والتقدير على ثقتهم الكبيرة في الجمعية، قائلاً إننا نضع بين أيديهم هذا التقرير إنطلاقاً من الشفافية التي تنتهجها جمعية الحد الخيرية، وتعزيزاً لثقة المجتمع والداعمين، وسعياً إلى استدامة وتوسيع الشراكات، بما يخدم الشرائح الاجتماعية المستهدفة.
تجدر الإشارة إلى أن جمعية الحد الخيرية قد تأسست لبنتها الأولى عبر لجنة الحد الاجتماعية في أواخر الثمانينات، ثم انطلقت في العمل المؤسسي من خلال إشهار صندوق الحد الخيري 9 يونيو 1993م، قبل أن تتحول إلى جمعية أهلية يوم 25 نوفمبر 2011م.
وطوال هذه العقود، توالت أعمال ومشروعات الجمعية، وتعمل اللجان العاملة فيها، على بذل كل طاقاتها لمساعدة الأسر المتعففة، وخدمة الشباب والطلاب وكبار السن والنساء والأيتام، عبر مشروعاتها الثابتة والموسمية والوقفية، المتنوعة والمتطورة، إنطلاقاً من عقيدتها الراسخة وواجبها الديني والوطني.