تزامنًا مع انطلاق الحملات الانتخابية للمترشحين للانتخابات النيابية، أصدر معهد البحرين للتنمية السياسية، ضمن سلسلة دراسات 2022، دراسة بحثية بعنوان "أثر وسائل التواصل الاجتماعي في نشاط المرشحين للانتخابات النيابية بمملكة البحرين.. انتخابات عام 2018 نموذجًا"، تأليف الباحث في التسويق السياسي، الدكتور عبد الوهاب يوسف الجودر.
وتهدف الدراسة، حسب المؤلف، إلى الوقوف على مدى استخدام المرشحين لوسائل التواصل الاجتماعي وأثرها في نشاطهم في الانتخابات النيابية في مملكة البحرين للعام 2018.
وأجريت الدراسة على عينة عشوائية قوامها 166 مرشحاً ومرشحة تم اختيارهم من جميع محافظات المملكة، حيث تم تصميم وتوزيع استبيان مصمم للإجابة على أسئلة الدراسة.
وتتضمن الدراسة خمسة فصول وعدد من المباحث، حيث يتناول الفصل الأول "المقدمات البحثية للدراسة وفرضياتها والدراسات السابقة"، ويشمل؛ المقدمات البحثية للدراسات وفرضياتها، والدراسات السابقة.
أما الفصل الثاني فجاء بعنوان "منهجية الدراسة وتطبيقاتها"، وتضمن؛ منهج الدراسة وأداته، ومجتمع الدراسة: العينة وخصائصها ومتغيراتها. وتم تصدير الفصل الثالث بعنوان "الانتخابات النيابية بالمملكة والتسويق السياسي"، وتضمن ثلاثة مباحث؛ المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المعظم، والانتخابات النيابية بالمملكة من 2002 إلى 2018، والتسويق السياسي وأثر وسائل التواصل فيه.
الفصل الرابع من الدراسة كان بعنوان "البيانات: تحليلها ومناقشة نتائجها"، وتضمن؛ تحليل البيانات، ومناقشة النتائج، أما الفصل الخامس والأخير فكان بعنوان "الخلاصة والنتائج والتوصيات".
وأشار المعهد إلى أن هذه الدراسة تكتسب أهميتها من أهمية وسائل التواصل الاجتماعي التي باتت الهوية الجديدة للتواصل الحديث، وشكلت فارقًا نوعيًا في الانتخابات، حيث استخدمها المرشحون باعتبارها أداة تواصل مهمة في توصيل رسائلهم الانتخابية، وهو ما تم ملاحظته في انتخابات عام 2018، حيث تم توظيف هذه الوسائل في الحملات الانتخابية والاستفادة منها بشتى أنواعها ووسائلها.
{{ article.visit_count }}
وتهدف الدراسة، حسب المؤلف، إلى الوقوف على مدى استخدام المرشحين لوسائل التواصل الاجتماعي وأثرها في نشاطهم في الانتخابات النيابية في مملكة البحرين للعام 2018.
وأجريت الدراسة على عينة عشوائية قوامها 166 مرشحاً ومرشحة تم اختيارهم من جميع محافظات المملكة، حيث تم تصميم وتوزيع استبيان مصمم للإجابة على أسئلة الدراسة.
وتتضمن الدراسة خمسة فصول وعدد من المباحث، حيث يتناول الفصل الأول "المقدمات البحثية للدراسة وفرضياتها والدراسات السابقة"، ويشمل؛ المقدمات البحثية للدراسات وفرضياتها، والدراسات السابقة.
أما الفصل الثاني فجاء بعنوان "منهجية الدراسة وتطبيقاتها"، وتضمن؛ منهج الدراسة وأداته، ومجتمع الدراسة: العينة وخصائصها ومتغيراتها. وتم تصدير الفصل الثالث بعنوان "الانتخابات النيابية بالمملكة والتسويق السياسي"، وتضمن ثلاثة مباحث؛ المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المعظم، والانتخابات النيابية بالمملكة من 2002 إلى 2018، والتسويق السياسي وأثر وسائل التواصل فيه.
الفصل الرابع من الدراسة كان بعنوان "البيانات: تحليلها ومناقشة نتائجها"، وتضمن؛ تحليل البيانات، ومناقشة النتائج، أما الفصل الخامس والأخير فكان بعنوان "الخلاصة والنتائج والتوصيات".
وأشار المعهد إلى أن هذه الدراسة تكتسب أهميتها من أهمية وسائل التواصل الاجتماعي التي باتت الهوية الجديدة للتواصل الحديث، وشكلت فارقًا نوعيًا في الانتخابات، حيث استخدمها المرشحون باعتبارها أداة تواصل مهمة في توصيل رسائلهم الانتخابية، وهو ما تم ملاحظته في انتخابات عام 2018، حيث تم توظيف هذه الوسائل في الحملات الانتخابية والاستفادة منها بشتى أنواعها ووسائلها.