انطلقت زيارات ميدانية من قِبل فريق متعدد الاختصاص في المجالات النفسية والاجتماعية والتمريضية والتأهيلية الذي يرتبط عملهم بمفهوم الرعاية الشمولية وتأهيل كبار السن اجتماعيًا ونفسيًا ووظيفيًا إلى مركز المحرق للتنمية الاجتماعية ودار المحرق لرعاية الوالدين، وذلك لتقديم أنشطة توعوية وتثقيفية لكبار المواطنين.
جاء ذلك ضمن مجموعة برامج الدعم الاجتماعي والنفسي لفئة كبار السن والقائمين على رعايتهم؛ والتي تم تدشينها من خلال المستشفيات الحكومية غير الخاضعة للضمان الصحي هذا العام مع مطلع شهر أكتوبر تزامنًا مع احتفال العالم باليوم العالمي للمسنين.
وبهذه المناسبة، أكدت الدكتورة إيمان حاجي، على الأثر الإيجابي التي تهدف له هذا النوع من البرامج المجتمعية في تمكين كبار السن وتعريفهم على التسهيلات والدعم المقدم من جهات الرعاية الصحية وخصوصًا في مجالات رعاية كبار السن والطب النفسي.
الجدير بالذكر أن هذا النوع من الزيارات يأتي ضمن الدور التكاملي والشراكة الفاعلة بين وزارة الصحة ووزارة التنمية الاجتماعية لكل ما يهدف إلى تقديم برامج وخدمات نوعية لفئة كبار السن في مجالات الدمج المجتمعي وتدعيم الصحة النفسية.
جاء ذلك ضمن مجموعة برامج الدعم الاجتماعي والنفسي لفئة كبار السن والقائمين على رعايتهم؛ والتي تم تدشينها من خلال المستشفيات الحكومية غير الخاضعة للضمان الصحي هذا العام مع مطلع شهر أكتوبر تزامنًا مع احتفال العالم باليوم العالمي للمسنين.
وبهذه المناسبة، أكدت الدكتورة إيمان حاجي، على الأثر الإيجابي التي تهدف له هذا النوع من البرامج المجتمعية في تمكين كبار السن وتعريفهم على التسهيلات والدعم المقدم من جهات الرعاية الصحية وخصوصًا في مجالات رعاية كبار السن والطب النفسي.
الجدير بالذكر أن هذا النوع من الزيارات يأتي ضمن الدور التكاملي والشراكة الفاعلة بين وزارة الصحة ووزارة التنمية الاجتماعية لكل ما يهدف إلى تقديم برامج وخدمات نوعية لفئة كبار السن في مجالات الدمج المجتمعي وتدعيم الصحة النفسية.