حسن الستري
على عكس الانتخابات التي أجريت عام 2014 و2018، تشهد الدائرة الثامنة بمحافظة العاصمة هذا العام صراعاً بين 9 مرشحين يسعون للفوز بمقعد الدائرة النيابي في الفصل التشريعي المقبل.
وتضم الدائرة بعض قرى سترة، وهي قرى الخارجية والقرية ومهزة ومركوبان والمنطقة الصناعية ومجمع واحد من إسكان شرق سترة، إضافة لمجمعات جزيرة النبيه صالح.
ومنذ تعديل الدوائر الانتخابية عام 2014 الذي أعقب إلغاء المحافظة الوسطى، تميزت هذه الدائرة بكونها الدائرة الوحيدة التي حسمت بالتزكية عام 2014، ولم يتم حسم أي دائرة بالتزكية عام 2018.
ويستعد النائب فاضل السواد لمعركة الدفاع عن مقعده النيابي أمام 8 مرشحين آخرين، وهم جعفر عبدالله حسين، وجليلة علوي السيد، وسمير عبدالله، وعقيل صليل، وناصر محمد، وزهراء حنون، وفيصل الملا، وحسين اضرابوه.
وجميع المرشحين السابقين يترشحون للمرة الأولى باستثناء النائب السواد، والمرشحة زهراء حنون التي أعلنت انسحابها من الانتخابات، إلا أنها لم تتقدم بطلب رسمي للانسحاب خلال فترة الانسحابات، الأمر الذي جعل اسمها موجوداً أمام خيارات الناخبين يوم التصويت، وحققت 9.6% من أصوات الناخبين يومها.
وفي 2014، حسمت النتيجة لصالح النائب السابق مجيد العصفور بالتزكية بعد انسحاب المرشحين أمين منصور وجعفر عبدالله لصالحه.
وبعام 2018، شهدت الدائرة انتخابات بين 5 مترشحين، وهم حسن الصددي، وزهراء حنون، وسيد محمد عاشور، وفاضل السواد، ومجيد العصفور، وشهدت الدائرة خروج الصددي وحنون والعصفور من الجولة الأولى، ليتأهل السواد وعاشور للجولة الثانية، وتحسم نتيجتها لصالح السواد بـ1085 صوتاً مقابل 639 لصالح الآخر.
ويشير الارتفاع الكبير لعدد المرشحين بالدائرة، إلى حراك انتخابي محموم بالدائرة، الأمر الذي يجعل إمكانية حسم الدائرة من الجولة الأولى أمراً متعذراً.
يذكر أن المركز الانتخابي بالدائرة الثامنة بمحافظة العاصمة قد شهد إقبالاً انتخابياً كثيفاً نسبياً عام 2018، إذ توافد الناخبون إلى المركز الانتخابي بمدرسة سترة الابتدائية للبنين قبيل افتتاح باب الاقتراع، وكان النائب والمترشح بالدائرة مجيد العصفور أول المصوتين في المركز، كما شارك بالتصويت المرشحون سيد محمد عاشور وفاضل السواد وحسن الصددي، وشوهدت حافلات تنقل الناخبين إلى المركز، وساد الاحترام والأحاديث الودية جلسة المرشحين.
وكانت مناطق هذه الدائرة موزعة على ثلاث دوائر قبيل إلغاء المحافظة الوسطى، وهي خامسة العاصمة، وخامسة وسادسة الوسطى، ومن أبرز من مثّل هذه الدوائر النواب السابقون أحمد حسين، وحسن بوخماس، ومحمد آل الشيخ، وجواد عبدالله حسين.
على عكس الانتخابات التي أجريت عام 2014 و2018، تشهد الدائرة الثامنة بمحافظة العاصمة هذا العام صراعاً بين 9 مرشحين يسعون للفوز بمقعد الدائرة النيابي في الفصل التشريعي المقبل.
وتضم الدائرة بعض قرى سترة، وهي قرى الخارجية والقرية ومهزة ومركوبان والمنطقة الصناعية ومجمع واحد من إسكان شرق سترة، إضافة لمجمعات جزيرة النبيه صالح.
ومنذ تعديل الدوائر الانتخابية عام 2014 الذي أعقب إلغاء المحافظة الوسطى، تميزت هذه الدائرة بكونها الدائرة الوحيدة التي حسمت بالتزكية عام 2014، ولم يتم حسم أي دائرة بالتزكية عام 2018.
ويستعد النائب فاضل السواد لمعركة الدفاع عن مقعده النيابي أمام 8 مرشحين آخرين، وهم جعفر عبدالله حسين، وجليلة علوي السيد، وسمير عبدالله، وعقيل صليل، وناصر محمد، وزهراء حنون، وفيصل الملا، وحسين اضرابوه.
وجميع المرشحين السابقين يترشحون للمرة الأولى باستثناء النائب السواد، والمرشحة زهراء حنون التي أعلنت انسحابها من الانتخابات، إلا أنها لم تتقدم بطلب رسمي للانسحاب خلال فترة الانسحابات، الأمر الذي جعل اسمها موجوداً أمام خيارات الناخبين يوم التصويت، وحققت 9.6% من أصوات الناخبين يومها.
وفي 2014، حسمت النتيجة لصالح النائب السابق مجيد العصفور بالتزكية بعد انسحاب المرشحين أمين منصور وجعفر عبدالله لصالحه.
وبعام 2018، شهدت الدائرة انتخابات بين 5 مترشحين، وهم حسن الصددي، وزهراء حنون، وسيد محمد عاشور، وفاضل السواد، ومجيد العصفور، وشهدت الدائرة خروج الصددي وحنون والعصفور من الجولة الأولى، ليتأهل السواد وعاشور للجولة الثانية، وتحسم نتيجتها لصالح السواد بـ1085 صوتاً مقابل 639 لصالح الآخر.
ويشير الارتفاع الكبير لعدد المرشحين بالدائرة، إلى حراك انتخابي محموم بالدائرة، الأمر الذي يجعل إمكانية حسم الدائرة من الجولة الأولى أمراً متعذراً.
يذكر أن المركز الانتخابي بالدائرة الثامنة بمحافظة العاصمة قد شهد إقبالاً انتخابياً كثيفاً نسبياً عام 2018، إذ توافد الناخبون إلى المركز الانتخابي بمدرسة سترة الابتدائية للبنين قبيل افتتاح باب الاقتراع، وكان النائب والمترشح بالدائرة مجيد العصفور أول المصوتين في المركز، كما شارك بالتصويت المرشحون سيد محمد عاشور وفاضل السواد وحسن الصددي، وشوهدت حافلات تنقل الناخبين إلى المركز، وساد الاحترام والأحاديث الودية جلسة المرشحين.
وكانت مناطق هذه الدائرة موزعة على ثلاث دوائر قبيل إلغاء المحافظة الوسطى، وهي خامسة العاصمة، وخامسة وسادسة الوسطى، ومن أبرز من مثّل هذه الدوائر النواب السابقون أحمد حسين، وحسن بوخماس، ومحمد آل الشيخ، وجواد عبدالله حسين.