تدريس التجويد وتحفيظ القرآن الكريم
ثمن الدكتور حسن بوخماس، الرئيس الفخري لجمعية البحرين للعمل التطوعي ، إعلان سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب، عن مبادرة جديدة لتدريس التجويد وتحفيظ القرآن الكريم، تفاعلاً من سموه على مطالب للشيخ حسن الحسيني بضرورة تعليم الناشئة والشباب التجويد والحفظ، على إعتبار أنهما يحافظان على الهوية واللغة العربية، ويكسبان الشباب والناشئة الفصاحة والبيان والمهارات اللغوية، فضلاً عن فهم قواعد اللغة العربية وتدريب اللسان على الفصاحة والبيان.
وأكد بوخماس أن جميع مبادرات سمو الشيخ ناصر بن حمد الموجهة للشباب البحريني، تجىء في إطار تنفيذ رؤية جلالة الملك المعظم تجاه الشباب في مملكة البحرين، بمنح الشباب الفرصة كاملة ليكونوا العنصر الأساسي في تحقيق التنمية والأمن الوطني، وتتعزز بدعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى، رئيس الوزراء الموقر، الذي جعل تمكين الشباب ركناً أساسياً في برنامج عمل الحكومة.
وذكر الدكتور بوخماس أن هذه المبادرة التي تطبق الحديث النبوي الشريف: "خيركم من تعلم القرآن وعلمه"، سوف تحصن جيل الشباب من التطرف، وتعزز هويته البحرينية العربية، من خلال تزكية الأنفس، وتعزيز الصحة النفسية لجيل الناشئة والشباب، وتقوية ذاكرتهم ورفع مهاراتهم العقلية والفكرية، ودفعهم لتعلم العلوم الاجتماعية والكونية.
واعتبر أن جميع مبادرات سمو الشيخ ناصر لرعاية وتمكين الشباب تتيح لهم فرصاً كبيرة للمشاركة والفاعلية، والتعبير عن أنفسهم، فضلاً عن تعزيز شعورهم بالمسؤولية، وتسليحهم بالمهارات العالية، التي تمكنهم من الوصول إلى أعلى المواقع والمناصب.
ثمن الدكتور حسن بوخماس، الرئيس الفخري لجمعية البحرين للعمل التطوعي ، إعلان سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب، عن مبادرة جديدة لتدريس التجويد وتحفيظ القرآن الكريم، تفاعلاً من سموه على مطالب للشيخ حسن الحسيني بضرورة تعليم الناشئة والشباب التجويد والحفظ، على إعتبار أنهما يحافظان على الهوية واللغة العربية، ويكسبان الشباب والناشئة الفصاحة والبيان والمهارات اللغوية، فضلاً عن فهم قواعد اللغة العربية وتدريب اللسان على الفصاحة والبيان.
وأكد بوخماس أن جميع مبادرات سمو الشيخ ناصر بن حمد الموجهة للشباب البحريني، تجىء في إطار تنفيذ رؤية جلالة الملك المعظم تجاه الشباب في مملكة البحرين، بمنح الشباب الفرصة كاملة ليكونوا العنصر الأساسي في تحقيق التنمية والأمن الوطني، وتتعزز بدعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى، رئيس الوزراء الموقر، الذي جعل تمكين الشباب ركناً أساسياً في برنامج عمل الحكومة.
وذكر الدكتور بوخماس أن هذه المبادرة التي تطبق الحديث النبوي الشريف: "خيركم من تعلم القرآن وعلمه"، سوف تحصن جيل الشباب من التطرف، وتعزز هويته البحرينية العربية، من خلال تزكية الأنفس، وتعزيز الصحة النفسية لجيل الناشئة والشباب، وتقوية ذاكرتهم ورفع مهاراتهم العقلية والفكرية، ودفعهم لتعلم العلوم الاجتماعية والكونية.
واعتبر أن جميع مبادرات سمو الشيخ ناصر لرعاية وتمكين الشباب تتيح لهم فرصاً كبيرة للمشاركة والفاعلية، والتعبير عن أنفسهم، فضلاً عن تعزيز شعورهم بالمسؤولية، وتسليحهم بالمهارات العالية، التي تمكنهم من الوصول إلى أعلى المواقع والمناصب.