رحبت بزيارة جلالة السلطان هيثم بن طارق آل سعيد لبلده الثاني
أكدت معالي السيدة فوزية بنت عبد الله زينل رئيسة مجلس النواب أن العلاقات التاريخية والاستثنائية بين مملكة البحرين سلطنة عمان الشقيقة عميقة وراسخة، وتتصل بامتداد حضاري متجذر، وشكلت على مختلف الأزمنة نموذجاً مثالياً للعلاقات الأخوية المشتركة والثنائية الخليجية والعربية، بفضل العلاقة الأخوية الخاصة والمتميزة التي تجمع بين حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه ، وأخيه حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق آل سعيد سلطان عمان الشقيقة حفظه الله ورعاه.
ونوهت معالي رئيسة مجلس النواب ، بمناسبة الزيارة الميمونة التي يقوم بها صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق آل سعيد سلطان عمان الشقيقة حفظه الله ورعاه ، لبلده الثاني مملكة البحرين ، إلى أن ما يربط الشعبين البحريني والعماني من علاقات أخوية تجسيد لتلك العلاقة التاريخية الطيبة والمتواصلة ، مؤكدة أن مملكة البحرين وسلطنة عمان تظلان بتاريخهما وأمجادهما وتسامحهما قدوة في العلاقات الثنائية، التي تتسم بالتلاحم والتآزر.
وأشادت معاليها بتوقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم - خلال الزيارة- بين البحرين وعمان في مختلف المجالات الحيوية، وذلك بحضور ومباركة من جلالة الملك المعظم وجلالة سلطان عمان حفظهما الله ورعاهما، ترسيخا لمنهج التعاون الثنائي، وبما يعود بالنفع والرخاء للبلدين والشعبين الشقيقين.
ونوهت معاليها لأصالة وعراقة البلدين الصديقين، مؤكدة أن اتصال البحرين بحضارة دلمون، وعمان بحضارة ماجان ، يعكس ثقلهما التاريخي الممتد في جغرافيا المنطقة، والخطى السباقة لهما في شواهد التقدم والتطوير، والتي تشهد في الوقت الراهن بفضل القيادة الحكيمة للبلدين تنامياً مطردا، ونهضة تنموية شاملة.
وأكدت معاليها أن التقارب القائم بين مملكة البحرين وسلطنة عمان ينفتح على فرص واعدة من التعاون الاقتصادي والتجاري والسياسي والثقافي، خاصة في ظل تواؤم مسار التحديث ضمن رؤية البحرين 2030، ورؤية عمان 2040، وتشارك الرؤى بشأن التنويع الاقتصادي وفتح الفرص للاستثمار في القطاعات الداعمة، لاسيما مع اتساع حجم التبادل التجاري البحريني العماني على نحو ملحوظ خلال العامين الأخيرين.
وأكدت رئيسة مجلس النواب أن التعاون بين السلطتين التشريعيتين في مملكة البحرين وسلطنة عمان، يمثل دافعا نحو مزيد من التنسيق، وزيادة تبادل الخبرات التشريعية بين البلدين الشقيقين ، ودعم التعاون واتفاقيات التفاهم والمشاريع بين البلدين، وتوفير البنية التشريعية الداعمة لمسار العمل المشترك.
وأشادت معالي رئيسة مجلس النواب بما تشهده سلطنة عُمان الشقيقة من تطور ونماء محلياً وإقليمياً وبما عزز من مسيرة التنمية وتطورها في مختلف القطاعات الاقتصادية والتنموية والثقافية والاجتماعية، وحتى أضحت السلطنة محطة التقاء بين الثقافة والعلم والتاريخ والتنمية.
أكدت معالي السيدة فوزية بنت عبد الله زينل رئيسة مجلس النواب أن العلاقات التاريخية والاستثنائية بين مملكة البحرين سلطنة عمان الشقيقة عميقة وراسخة، وتتصل بامتداد حضاري متجذر، وشكلت على مختلف الأزمنة نموذجاً مثالياً للعلاقات الأخوية المشتركة والثنائية الخليجية والعربية، بفضل العلاقة الأخوية الخاصة والمتميزة التي تجمع بين حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه ، وأخيه حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق آل سعيد سلطان عمان الشقيقة حفظه الله ورعاه.
ونوهت معالي رئيسة مجلس النواب ، بمناسبة الزيارة الميمونة التي يقوم بها صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق آل سعيد سلطان عمان الشقيقة حفظه الله ورعاه ، لبلده الثاني مملكة البحرين ، إلى أن ما يربط الشعبين البحريني والعماني من علاقات أخوية تجسيد لتلك العلاقة التاريخية الطيبة والمتواصلة ، مؤكدة أن مملكة البحرين وسلطنة عمان تظلان بتاريخهما وأمجادهما وتسامحهما قدوة في العلاقات الثنائية، التي تتسم بالتلاحم والتآزر.
وأشادت معاليها بتوقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم - خلال الزيارة- بين البحرين وعمان في مختلف المجالات الحيوية، وذلك بحضور ومباركة من جلالة الملك المعظم وجلالة سلطان عمان حفظهما الله ورعاهما، ترسيخا لمنهج التعاون الثنائي، وبما يعود بالنفع والرخاء للبلدين والشعبين الشقيقين.
ونوهت معاليها لأصالة وعراقة البلدين الصديقين، مؤكدة أن اتصال البحرين بحضارة دلمون، وعمان بحضارة ماجان ، يعكس ثقلهما التاريخي الممتد في جغرافيا المنطقة، والخطى السباقة لهما في شواهد التقدم والتطوير، والتي تشهد في الوقت الراهن بفضل القيادة الحكيمة للبلدين تنامياً مطردا، ونهضة تنموية شاملة.
وأكدت معاليها أن التقارب القائم بين مملكة البحرين وسلطنة عمان ينفتح على فرص واعدة من التعاون الاقتصادي والتجاري والسياسي والثقافي، خاصة في ظل تواؤم مسار التحديث ضمن رؤية البحرين 2030، ورؤية عمان 2040، وتشارك الرؤى بشأن التنويع الاقتصادي وفتح الفرص للاستثمار في القطاعات الداعمة، لاسيما مع اتساع حجم التبادل التجاري البحريني العماني على نحو ملحوظ خلال العامين الأخيرين.
وأكدت رئيسة مجلس النواب أن التعاون بين السلطتين التشريعيتين في مملكة البحرين وسلطنة عمان، يمثل دافعا نحو مزيد من التنسيق، وزيادة تبادل الخبرات التشريعية بين البلدين الشقيقين ، ودعم التعاون واتفاقيات التفاهم والمشاريع بين البلدين، وتوفير البنية التشريعية الداعمة لمسار العمل المشترك.
وأشادت معالي رئيسة مجلس النواب بما تشهده سلطنة عُمان الشقيقة من تطور ونماء محلياً وإقليمياً وبما عزز من مسيرة التنمية وتطورها في مختلف القطاعات الاقتصادية والتنموية والثقافية والاجتماعية، وحتى أضحت السلطنة محطة التقاء بين الثقافة والعلم والتاريخ والتنمية.