استقبلت هيئة تنظيم سوق العمل وفدًا من موظفي أعضاء الكونغرس الأمريكي والذي يزور المملكة حاليًا، بمركز حماية ودعم العمالة الوافدة، حيث استقبلهم عدد من مسئولي الهيئة، بحضور ممثلين عن وزارة الخارجية.
واطلع الوفد على أحدث مستجدات إصلاح وتطوير سوق العمل والخطوات التنفيذية التي اتخذت لتطبيقه، ودور الهيئة في توفير البيئة الآمنة والمستقرة، وحرص المملكة والتزامها بتعزيز الجهود في مجال مكافحة الاتجار بالأشخاص إلى جانب حماية العمالة من الاستغلال، تماشيًا مع المعاهدات والاتفاقيات الدولية المتعلقة باحترام حقوق الإنسان واحترام حقوق العمالة التي انضمت لها مملكة البحرين.
واستمع الوفد إلى شرح متكامل لأهداف ودور مركز حماية ودعم العمالة الوافدة، الذي يُعد أول مركز شامل ومتخصص في منطقة الشرق الأوسط، يُعنى بحماية ودعم العمالة، من خلال تقديم مختلف الخدمات الوقائية، والإرشادية والقانونية، والإيواء للضحايا والضحايا المحتملين في جريمة الاتجار بالأشخاص، وأشكال الاستغلال كافة، وحفظ حقوقهم العمالية، وفق أفضل المعايير والممارسات الدولية المتبعة في هذا الشأن.
كما بين مسؤولو الهيئة للوفد الزائر الآليات القانونية والخطوات التنفيذية التي اتخذتها المملكة لتعزيز جهود المملكة في مكافحة الاتجار بالأشخاص وحفظ حقوق أطراف العمل ومنها تطبيق نظام حماية الأجور، ونظام التأمين الاختياري على العمالة المنزلية إلى جانب استحداث نظام تسجيل العمالة والذي يعمل على تسجيل كافة العمالة المستهدفة بالشراكة مع القطاع الخاص، علاوة على تكثيف الحملات التفتيشية للتصدي لأي ممارسات غير قانونية في سوق العمل.
وتطرق مسؤولو الهيئة كذلك إلى الإجراءات التوعية والإرشادية للعمالة الأجنبية لتعريفهم بحقوقهم وواجباتها، ومنها تزويدهم بكافة الإرشادات التي من شأنها وقايتهم من الوقوع ضحايا للاتجار، إلى جانب تزويد كل عامل أجنبي عند دخوله للبحرين، بشريحة هاتف يتلقى من خلالها الرسائل التوضيحية بلغته إلى جانب إرشاده بعدد من الخدمات المقدمة، ومنها رقم مركز الاتصال الخاص بالهيئة، إضافة إلى حقوقه وواجباته.
واطلع الوفد على أحدث مستجدات إصلاح وتطوير سوق العمل والخطوات التنفيذية التي اتخذت لتطبيقه، ودور الهيئة في توفير البيئة الآمنة والمستقرة، وحرص المملكة والتزامها بتعزيز الجهود في مجال مكافحة الاتجار بالأشخاص إلى جانب حماية العمالة من الاستغلال، تماشيًا مع المعاهدات والاتفاقيات الدولية المتعلقة باحترام حقوق الإنسان واحترام حقوق العمالة التي انضمت لها مملكة البحرين.
واستمع الوفد إلى شرح متكامل لأهداف ودور مركز حماية ودعم العمالة الوافدة، الذي يُعد أول مركز شامل ومتخصص في منطقة الشرق الأوسط، يُعنى بحماية ودعم العمالة، من خلال تقديم مختلف الخدمات الوقائية، والإرشادية والقانونية، والإيواء للضحايا والضحايا المحتملين في جريمة الاتجار بالأشخاص، وأشكال الاستغلال كافة، وحفظ حقوقهم العمالية، وفق أفضل المعايير والممارسات الدولية المتبعة في هذا الشأن.
كما بين مسؤولو الهيئة للوفد الزائر الآليات القانونية والخطوات التنفيذية التي اتخذتها المملكة لتعزيز جهود المملكة في مكافحة الاتجار بالأشخاص وحفظ حقوق أطراف العمل ومنها تطبيق نظام حماية الأجور، ونظام التأمين الاختياري على العمالة المنزلية إلى جانب استحداث نظام تسجيل العمالة والذي يعمل على تسجيل كافة العمالة المستهدفة بالشراكة مع القطاع الخاص، علاوة على تكثيف الحملات التفتيشية للتصدي لأي ممارسات غير قانونية في سوق العمل.
وتطرق مسؤولو الهيئة كذلك إلى الإجراءات التوعية والإرشادية للعمالة الأجنبية لتعريفهم بحقوقهم وواجباتها، ومنها تزويدهم بكافة الإرشادات التي من شأنها وقايتهم من الوقوع ضحايا للاتجار، إلى جانب تزويد كل عامل أجنبي عند دخوله للبحرين، بشريحة هاتف يتلقى من خلالها الرسائل التوضيحية بلغته إلى جانب إرشاده بعدد من الخدمات المقدمة، ومنها رقم مركز الاتصال الخاص بالهيئة، إضافة إلى حقوقه وواجباته.