ضمن أنشطة الفريق داخل المدرسة وخارجها..
استثمار شخصياتهن المتميزة في مبادرات لخدمة المجتمع
انطلقت مبادرة "قياديات خولة" التي تضم فريقاً مكوناً من 43 طالبة من مدرسة خولة الثانوية للبنات، ممن يتمتعن بشخصيات قيادية بارزة، وذلك لإعداد وتنفيذ ودعم الأنشطة والفعاليات التربوية والتثقيفية والتوعوية والتطوعية داخل المدرسة وخارجها.
وقام فريق القياديات بتطبيق خطة للفصل الأول من العام الدراسي الجاري، من أبرز جوانبها: استقبال طالبات المدرسة بعبارات إيجابية محفزة، وتنظيم حركة سير الطابور الصباحي، وتقديم الحصص والمحاضرات الإرشادية في مواضيع غاية في الأهمية مثل التنمر ومكافحته في المؤسسات المدرسية، وتنفيذ زيارات هادفة من ضمنها زيارة مدرسة القدس الابتدائية للبنات، بمناسبة اليوم العالمي للطفل، إذ شارك الفريق في الفعاليات لهذه المناسبة، ومنها شرح بعض الدروس الممتعة ذات الصلة.
وتندرج هذه المبادرة ضمن مشروع التعلم الإيجابي"خطى"، بإشراف مديرة المدرسة منال سنان، وقيادة معلمتي المواطنة شيخة الكواري وعائشة السند.
ويأتي ذلك بهدف رصد واحتواء وتطوير الشخصيات الطلابية القيادية الملهمة، عن طريق إشراكهن في المبادرات والمشاريع الداعمة لشخصياتهن، والمعززة للثقة بالنفس لديهن، ومهارات التواصل الإيجابي الفعال، والتي تسهم في غرس شغف خدمة الوطن والمجتمع في نفوسهن، تحقيقاً لأهداف مشروع وزارة التربية والتعليم "المدرسة المعززة للمواطنة وحقوق الإنسان".
استثمار شخصياتهن المتميزة في مبادرات لخدمة المجتمع
انطلقت مبادرة "قياديات خولة" التي تضم فريقاً مكوناً من 43 طالبة من مدرسة خولة الثانوية للبنات، ممن يتمتعن بشخصيات قيادية بارزة، وذلك لإعداد وتنفيذ ودعم الأنشطة والفعاليات التربوية والتثقيفية والتوعوية والتطوعية داخل المدرسة وخارجها.
وقام فريق القياديات بتطبيق خطة للفصل الأول من العام الدراسي الجاري، من أبرز جوانبها: استقبال طالبات المدرسة بعبارات إيجابية محفزة، وتنظيم حركة سير الطابور الصباحي، وتقديم الحصص والمحاضرات الإرشادية في مواضيع غاية في الأهمية مثل التنمر ومكافحته في المؤسسات المدرسية، وتنفيذ زيارات هادفة من ضمنها زيارة مدرسة القدس الابتدائية للبنات، بمناسبة اليوم العالمي للطفل، إذ شارك الفريق في الفعاليات لهذه المناسبة، ومنها شرح بعض الدروس الممتعة ذات الصلة.
وتندرج هذه المبادرة ضمن مشروع التعلم الإيجابي"خطى"، بإشراف مديرة المدرسة منال سنان، وقيادة معلمتي المواطنة شيخة الكواري وعائشة السند.
ويأتي ذلك بهدف رصد واحتواء وتطوير الشخصيات الطلابية القيادية الملهمة، عن طريق إشراكهن في المبادرات والمشاريع الداعمة لشخصياتهن، والمعززة للثقة بالنفس لديهن، ومهارات التواصل الإيجابي الفعال، والتي تسهم في غرس شغف خدمة الوطن والمجتمع في نفوسهن، تحقيقاً لأهداف مشروع وزارة التربية والتعليم "المدرسة المعززة للمواطنة وحقوق الإنسان".