أكدت الدكتورة جليلة بنت السيد جواد حسن وزيرة الصحة على أهمية الدور الذي يقوم به القطاع الصحي في دعم سبل تطوير جودة وكفاءة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين والمقيمين في مملكة البحرين، مشيدةً بالشراكة المجتمعية الفاعلة التي تساهم في تحقيق عدة مبادرات وتنفيذ العديد من المشاريع المهمة والتي تستهدف مختلف القطاعات الصحية لتوفير خدمات صحية شاملة ومتكاملة للجميع.
جاء ذلك خلال استقبالها، رفيق النايض الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك السلام، بحضور الدكتورة لولوة راشد شويطر القائم بأعمال الرئيس التنفيذي لمراكز الرعاية الصحية الأولية، والدكتور نواف فيصل الحمر عضو مجلس أمناء مراكز الرعاية الصحية الأولية، إلى جانب عدد من المسؤولين ببنك السلام، وذلك لتقديم البنك الدعم لمراكز الرعاية الصحية الأولية بتوفير جهاز تصوير الثدي الشعاعي (الماموجرام) الذي من خلاله يتم الفحص المبكر عن سرطان الثدي.
من جهته، أعرب رفيق النايض الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك السلام عن فخر واعتزاز البنك بهذه المبادرة التي تندرج تحت مظلة المسؤولية الاجتماعية للبنك "أيدي السلام" وتأتي ضمن إطار المبدأ التوجيهي "متضامنين مع مجتمعنا نمضي قُدمًا"، كونها تصب لصالح إحداث تغيير وترك بصمة إيجابية في المجتمع، علاوة على مساهمتها في تعزيز خطط واستراتيجيات البنك الهادفة لدعم أبرز القطاعات التنموية في مملكة البحرين وبالأخص المنظومة الصحية المتكاملة، نظرًا لما تقدمه من خدمات رعاية صحية وعلاجية بجودة وكفاءة عاليتيْ المستوى لجميع المواطنين والمقيمين على حد سواء.
من جانبها، أكدت الدكتورة لولوة راشد شويطر القائم بأعمال الرئيس التنفيذي لمراكز الرعاية الصحية الأولية بأن جهاز التصوير الشعاعي للثدي (الماموجرام) سيدعم الحملة الوطنية للفحص المبكر عن سرطان الثدي في مراكز الرعاية الصحية الأولية، حيث أثبتت الدراسات والتجارب بأن التشخيص المبكر لسرطان الثدي يزيد من نسبة العلاج والتعافي كلما كان اكتشاف وتشخيص سرطان الثدي في مراحل متقدمة، مثمّنة دعم بنك السلام وما يقوم به من دور بارز في إبراز الشراكة المجتمعية التي تعود بالخير للوطن والمواطنين.
كما أشاد الدكتور نواف فيصل الحمر عضو مجلس أمناء مراكز الرعاية الصحية الأولية بالمساهمات الكبيرة التي يبادر بها بنك السلام والتي تجسد روح التعاون والعمل المشترك بهدف تطوير وتحسين مستوى الخدمات الوقائية والتشخيصية المبكرة للأمراض والعلاجات المقدمة، وذلك لتلبية الاحتياجات الصحية لمختلف فئات المجتمع من أجل صحة أفضل، معرباً عن شكره وتقديره للتبرع السخي المقدم من جانب بنك السلام والذي يأتي في إطار تطبيق مبادئ الشراكة والمسؤولية المجتمعية بين القطاعين الحكومي والخاص.
جاء ذلك خلال استقبالها، رفيق النايض الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك السلام، بحضور الدكتورة لولوة راشد شويطر القائم بأعمال الرئيس التنفيذي لمراكز الرعاية الصحية الأولية، والدكتور نواف فيصل الحمر عضو مجلس أمناء مراكز الرعاية الصحية الأولية، إلى جانب عدد من المسؤولين ببنك السلام، وذلك لتقديم البنك الدعم لمراكز الرعاية الصحية الأولية بتوفير جهاز تصوير الثدي الشعاعي (الماموجرام) الذي من خلاله يتم الفحص المبكر عن سرطان الثدي.
من جهته، أعرب رفيق النايض الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك السلام عن فخر واعتزاز البنك بهذه المبادرة التي تندرج تحت مظلة المسؤولية الاجتماعية للبنك "أيدي السلام" وتأتي ضمن إطار المبدأ التوجيهي "متضامنين مع مجتمعنا نمضي قُدمًا"، كونها تصب لصالح إحداث تغيير وترك بصمة إيجابية في المجتمع، علاوة على مساهمتها في تعزيز خطط واستراتيجيات البنك الهادفة لدعم أبرز القطاعات التنموية في مملكة البحرين وبالأخص المنظومة الصحية المتكاملة، نظرًا لما تقدمه من خدمات رعاية صحية وعلاجية بجودة وكفاءة عاليتيْ المستوى لجميع المواطنين والمقيمين على حد سواء.
من جانبها، أكدت الدكتورة لولوة راشد شويطر القائم بأعمال الرئيس التنفيذي لمراكز الرعاية الصحية الأولية بأن جهاز التصوير الشعاعي للثدي (الماموجرام) سيدعم الحملة الوطنية للفحص المبكر عن سرطان الثدي في مراكز الرعاية الصحية الأولية، حيث أثبتت الدراسات والتجارب بأن التشخيص المبكر لسرطان الثدي يزيد من نسبة العلاج والتعافي كلما كان اكتشاف وتشخيص سرطان الثدي في مراحل متقدمة، مثمّنة دعم بنك السلام وما يقوم به من دور بارز في إبراز الشراكة المجتمعية التي تعود بالخير للوطن والمواطنين.
كما أشاد الدكتور نواف فيصل الحمر عضو مجلس أمناء مراكز الرعاية الصحية الأولية بالمساهمات الكبيرة التي يبادر بها بنك السلام والتي تجسد روح التعاون والعمل المشترك بهدف تطوير وتحسين مستوى الخدمات الوقائية والتشخيصية المبكرة للأمراض والعلاجات المقدمة، وذلك لتلبية الاحتياجات الصحية لمختلف فئات المجتمع من أجل صحة أفضل، معرباً عن شكره وتقديره للتبرع السخي المقدم من جانب بنك السلام والذي يأتي في إطار تطبيق مبادئ الشراكة والمسؤولية المجتمعية بين القطاعين الحكومي والخاص.