تفقد سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مستشار الأمن الوطني ، قائد الحرس الملكي ، مدير التمرين البحريني الإماراتي المشترك لمكافحة الإرهاب (جلمود3) ، طابور العرض ، والذي أقيم للتأكد من جاهزية القوات المشاركة والتي تضم قوات من الحرس الملكي، وعدد من أسلحة ووحدات قوة دفاع البحرين ، وزارة الداخلية ، وجهاز المخابرات الوطني.
وبالتزامن، اصطفت القوات الإماراتية الشقيقة في موقعها بدولة الإمارات العربية المتحدة ، مع نظيرتها في مملكة البحرين.
وبهذه المناسبة ، أشار سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مدير التمرين ، إلى أهداف التمرين وفرضياته. ونقل سموه للقوات المشاركة ، تحيات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم القائد الأعلى ، حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، نائب القائد الأعلى رئيس مجلس الوزراء ، حفظه الله ، مشيدا سموه بما تتمتع به قوات البلدين الشقيقين المشاركة في التمرين من مستوى متميز وقدرات عالية في مجال إجراء التمارين المشتركة ، لما لها من أثر كبير في الارتقاء بمستوى الأداء القتالي للمشاركين في التمرين وصقل قدراتهم العسكرية في مجال التخطيط والتنفيذ لمختلف عمليات مكافحة الإرهاب.
وأكد سموه أن مسيرة التعاون العسكري والأمني لمملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة والتي تحظى باهتمام قيادتي البلدين الشقيقين ، تسير بخطى ثابتة من حيث الجاهزية والاستعداد ، بما يكفي للتعامل بحزم مع كل ما يهدد أمن وسلامة البلدين الشقيقين.
وأشار سموه إلى أن خطر الإرهاب ، لم يعد قاصرا على دولة بعينها ، وأصبح ضروريا الاستعداد لمواجهته وفق سيناريوهات عدة ، خصوصا مع تنامي استغلال التكنولوجيا في تنفيذ الأعمال الإرهابية ، لافتا إلى أن العمل التدريبي ، يتطلب توحيد المفاهيم وتعزيز الاتصال والقيادة والسيطرة.
وأشار سموه إلى أن التمرين البحريني الإماراتي المشترك لمكافحة الإرهاب "جلمود 3" يؤكد على وحدة العقيدة العسكرية والمفاهيم والإجراءات المشتركة بين الحرس الملكي بقوة دفاع البحرين وحرس الرئاسة في القوات المسلحة لدولة الإمارات العربية المتحدة ويسهم في تطوير منظومة العمل المشترك وزيادة اللحمة والتكامل من خلال تنفيذ مختلف التمارين العسكرية. وإبراز الاستعداد والجاهزية لدى القوات المشاركة.
وبالتزامن، اصطفت القوات الإماراتية الشقيقة في موقعها بدولة الإمارات العربية المتحدة ، مع نظيرتها في مملكة البحرين.
وبهذه المناسبة ، أشار سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مدير التمرين ، إلى أهداف التمرين وفرضياته. ونقل سموه للقوات المشاركة ، تحيات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم القائد الأعلى ، حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، نائب القائد الأعلى رئيس مجلس الوزراء ، حفظه الله ، مشيدا سموه بما تتمتع به قوات البلدين الشقيقين المشاركة في التمرين من مستوى متميز وقدرات عالية في مجال إجراء التمارين المشتركة ، لما لها من أثر كبير في الارتقاء بمستوى الأداء القتالي للمشاركين في التمرين وصقل قدراتهم العسكرية في مجال التخطيط والتنفيذ لمختلف عمليات مكافحة الإرهاب.
وأكد سموه أن مسيرة التعاون العسكري والأمني لمملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة والتي تحظى باهتمام قيادتي البلدين الشقيقين ، تسير بخطى ثابتة من حيث الجاهزية والاستعداد ، بما يكفي للتعامل بحزم مع كل ما يهدد أمن وسلامة البلدين الشقيقين.
وأشار سموه إلى أن خطر الإرهاب ، لم يعد قاصرا على دولة بعينها ، وأصبح ضروريا الاستعداد لمواجهته وفق سيناريوهات عدة ، خصوصا مع تنامي استغلال التكنولوجيا في تنفيذ الأعمال الإرهابية ، لافتا إلى أن العمل التدريبي ، يتطلب توحيد المفاهيم وتعزيز الاتصال والقيادة والسيطرة.
وأشار سموه إلى أن التمرين البحريني الإماراتي المشترك لمكافحة الإرهاب "جلمود 3" يؤكد على وحدة العقيدة العسكرية والمفاهيم والإجراءات المشتركة بين الحرس الملكي بقوة دفاع البحرين وحرس الرئاسة في القوات المسلحة لدولة الإمارات العربية المتحدة ويسهم في تطوير منظومة العمل المشترك وزيادة اللحمة والتكامل من خلال تنفيذ مختلف التمارين العسكرية. وإبراز الاستعداد والجاهزية لدى القوات المشاركة.