التقى سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية في الجزائر اليوم، مع معالي الشيخ سالم عبدالله الجابر الصباح وزير الخارجية بدولة الكويت الشقيقة، وذلك على هامش اجتماع أصحاب السمو والمعالي والسعادة وزراء الخارجية العرب للتحضير للقمة العربية في دورتها الحادية والثلاثين المقرر عقدها في الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية.
وفي بداية اللقاء هنأ وزير الخارجية معالي الشيخ سالم عبدالله الجابر الصباح بمناسبة الثقة الأميرية السامية وتكليفه بتولي مهام وزير الخارجية في دولة الكويت، معربا عن تطلعه للمزيد من التعاون الوثيق بين وزارتي الخارجية في المجالات السياسية والدبلوماسية لتعزيز أواصر العلاقات الأخوية الوطيدة والراسخة بين البلدين والشعبين الشقيقين، والبناء على ما تحقق من نمو وتطور في كافة مجالات التعاون الثنائي بين البلدين، متمنيا لمعاليه دوام التوفيق والنجاح.
من جانبه أعرب معالي الشيخ سالم عبدالله الجابر الصباح، عن سعادته بهذا اللقاء الأخوي، مشيدا بالعلاقات الأخوية التاريخية الوثيقة التي تربط بين البلدين والشعبين الشقيقين التي أرسى قواعدها قادة البلدين عبر التاريخ، مؤكدا حرص البلدين على تعزيز التعاون والتنسيق المشترك بينهما في مختلف المجالات التي تسهم في نمو وتطور التعاون الثنائي وخدمة المصالح المتبادلة.
وتم خلال اللقاء بحث العلاقات الأخوية المتميزة، ومسار التعاون المشترك وما يشهده من نمو وازدهار في مختلف المجالات، وسبل تعزيز التعاون الثنائي والتنسيق المشترك خدمة للمصالح المتبادلة، اضافة الى بحث القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.
وفي بداية اللقاء هنأ وزير الخارجية معالي الشيخ سالم عبدالله الجابر الصباح بمناسبة الثقة الأميرية السامية وتكليفه بتولي مهام وزير الخارجية في دولة الكويت، معربا عن تطلعه للمزيد من التعاون الوثيق بين وزارتي الخارجية في المجالات السياسية والدبلوماسية لتعزيز أواصر العلاقات الأخوية الوطيدة والراسخة بين البلدين والشعبين الشقيقين، والبناء على ما تحقق من نمو وتطور في كافة مجالات التعاون الثنائي بين البلدين، متمنيا لمعاليه دوام التوفيق والنجاح.
من جانبه أعرب معالي الشيخ سالم عبدالله الجابر الصباح، عن سعادته بهذا اللقاء الأخوي، مشيدا بالعلاقات الأخوية التاريخية الوثيقة التي تربط بين البلدين والشعبين الشقيقين التي أرسى قواعدها قادة البلدين عبر التاريخ، مؤكدا حرص البلدين على تعزيز التعاون والتنسيق المشترك بينهما في مختلف المجالات التي تسهم في نمو وتطور التعاون الثنائي وخدمة المصالح المتبادلة.
وتم خلال اللقاء بحث العلاقات الأخوية المتميزة، ومسار التعاون المشترك وما يشهده من نمو وازدهار في مختلف المجالات، وسبل تعزيز التعاون الثنائي والتنسيق المشترك خدمة للمصالح المتبادلة، اضافة الى بحث القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.