أكد أمير الديانة الايزيدية في جمهورية العراق والعالم ورئيس المجلس الروحاني اليزيدي الأعلى، حازم تحسين بك، ورئيس المجلس الروحاني اليزيدي الأعلى، على أن الزيارة التاريخية لقداسة البابا فرانسيس بابا الفاتيكان لمملكة البحرين، وإقامة ملتقى البحرين للحوار.. "الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني" الذي اختتم اعماله اليوم بمشاركة عدد من أبرز الشخصيات الفكرية البارزة وممثلي الأديان من مختلف دول العالم، يعتبران حدثان مهمان جدا، معربا عن شكره الكبير إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه على دعوته الكريمة لحضور هذا الملتقى الهام.
وقال تحسين بك: "إن هذا الحوار، وتنظيم الحفل الختامي على هذا المستوى العالي، أتاح فرصة تبادل الأطروحات القيمة التي تعنى بالسلام والتسامح، فيما استمعنا له من كلمات اليوم قد اشتملت على دعوة مهمة للتقارب بين الأديان، كما حثت على التقريب بين الناس، ولفت إلى أهمية عمل القيادات الدينية في كل مكان في العالم على دعم السلام والحث على التعايش، فمن المهم تبني مبادرات مهمة تحقق الأهداف، شاكرا لمملكة البحرين تنظيم هذا الملتقى المهم الذي يحظى باهتمام ومتابعة من جميع أنحاء العالم".
وقال تحسين بك: "إن هذا الحوار، وتنظيم الحفل الختامي على هذا المستوى العالي، أتاح فرصة تبادل الأطروحات القيمة التي تعنى بالسلام والتسامح، فيما استمعنا له من كلمات اليوم قد اشتملت على دعوة مهمة للتقارب بين الأديان، كما حثت على التقريب بين الناس، ولفت إلى أهمية عمل القيادات الدينية في كل مكان في العالم على دعم السلام والحث على التعايش، فمن المهم تبني مبادرات مهمة تحقق الأهداف، شاكرا لمملكة البحرين تنظيم هذا الملتقى المهم الذي يحظى باهتمام ومتابعة من جميع أنحاء العالم".