تحمل رسالة واضحة للمستثمرين ومؤسسات التصنيف عن وضع البحرين الآمن المستقر
خر من رئيس لجنة الشئون المالية والاقتصادية بمجلس النواب النائب أحمد السلوم للنشر مع الشكر
البحرين تحت مظلة جلالة الملك تعيش أزهى عصور التسامح والتعايش
الزيارة ترسم "صورة حقيقية" عن الواقع المعيشي الإنساني "الراقي" في المملكة وستسجل في تاريخ البحرين والعالم
قال النائب أحمد صباح السلوم رئيس لجنة الشئون المالية والافتصادية بمجلس النواب البحريني ورئيس جمعية البحرين لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة أن زيارة قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان لمملكة البحرين سيكون لها أبعاد تتخطى الجوانب السياسية والثقافية والدينية والاجتماعي إلى الجانب الاقتصادي لما ترمز إلية الزيارة من حالة الاستقرار والأمن والسلام التي تنعم بها مملكة البحرين تحت راية قيادتنا الرشيدة وجلالة الملك المعظم حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه، وما سيترتب على ذلك من نظرة المستثمرين والبنوك ومؤسسات التصنيف العالمي لوضع البحرين في الفترة المقبلة.
مشيرا إلى أن الزيارة تحمل حد ذاتها تحمل من الدعاية الإيجابية للمملكة على الصعيد الدولي الكثير من العلامات المهمة التي ستفيد البحرين حاليا ومستقبلا على كافة الأصعدة بما رسمته من صورة "حقيقية" عن الواقع المعيشي الإنساني الراقي الذي نعيشه في البحرين بكل ما تحمله الكلمة من معاني للأمن والسلام والتفاهم والمحبة والخير.
وقال النائب السلوم في تصريح بهذه المناسبة "البحرين باتت واحة للتعايش السلمي، ومركزا لمختلف الثقافات والأديان، وداعية للحوار والسلام في العالم بأسره، مؤكدا أن النهج الذي رسمه جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، يمثل نبراسا وطنيا، ونموذجا عالميا للقيم والمبادئ الرفيعة، والتي برزت عبر العديد من البرامج الحضارية والمشاريع الإنسانية ، حتى باتت مملكة البحرين منبرا ومثالا منيرا للتنوع الديني والثقافي والاجتماعي".
وأكد السلوم أن زيارة الإمام الأكبر فضيلة الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين إلى مملكة البحرين وغيره من الشخصيات التي تمثل العديد من المذاهب على مستوى العالم تكتسب أهمية كبرى أيضا في هذا التوقيت حيث جمعت البحرين بين قمتي العالمين الإسلامي والمسيحي على أراضيها مع تمثيل لمذاهب وديانات متنوعة، مثلما تجمع على مدار تاريخها كل المقيمين من كافة الأديان والثقافات وتضمن لهم حرية العقيدة والعبادة، مؤكدا أن هذا الزخم يمثل تتويجا للجهود الوطنية والسياسة الخارجية المعتدلة للمملكة في مد جسور الحوار بين الأديان وقادتها ورموزها في العالم، حيث تحتضن البحرين الجميع من أصحاب الديانات المختلفة والمذاهب وتتيح لهم ممارسة طقوسهم وشعائرهم الدينية من دون تدخل أو وصاية على أحد.
وأوضح السلوم أن عالم اليوم يحتاج إلى مثل هذا التضامن والعلاقات الطيبة بين أبناء البشر مهما كانت دياناتهم ليلتقوا على طريق المحبة والتعايش السلمي، مشيرا إلى أن البحرين في ظل قيادة جلالة الملك حفظه الله ورعاه قد نجحت في تحويل هذه المملكة الصغيرة في حجمها والكبيرة في دورها ونهضتها إلى مملكة السلام والمحبة والوئام.
وأكد السلوم أن زيارة بابا الفاتيكان للمملكة تاريخا سيسجل في التقويم البحريني والعالمي أبد الدهر لما يحمله من دلالات ومعاني من شأنها تحقيق وتعزيز التقارب بين الأديان والشعوب على مستوى العالم ، وتسهم في تحقيق العدالة الإنسانية وتعزز ازدهار شعوب العالم انطلاقا من البحرين التي تعيش أزهى عصور الحريات والتسامح تحت مظلة جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه.
خر من رئيس لجنة الشئون المالية والاقتصادية بمجلس النواب النائب أحمد السلوم للنشر مع الشكر
البحرين تحت مظلة جلالة الملك تعيش أزهى عصور التسامح والتعايش
الزيارة ترسم "صورة حقيقية" عن الواقع المعيشي الإنساني "الراقي" في المملكة وستسجل في تاريخ البحرين والعالم
قال النائب أحمد صباح السلوم رئيس لجنة الشئون المالية والافتصادية بمجلس النواب البحريني ورئيس جمعية البحرين لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة أن زيارة قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان لمملكة البحرين سيكون لها أبعاد تتخطى الجوانب السياسية والثقافية والدينية والاجتماعي إلى الجانب الاقتصادي لما ترمز إلية الزيارة من حالة الاستقرار والأمن والسلام التي تنعم بها مملكة البحرين تحت راية قيادتنا الرشيدة وجلالة الملك المعظم حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه، وما سيترتب على ذلك من نظرة المستثمرين والبنوك ومؤسسات التصنيف العالمي لوضع البحرين في الفترة المقبلة.
مشيرا إلى أن الزيارة تحمل حد ذاتها تحمل من الدعاية الإيجابية للمملكة على الصعيد الدولي الكثير من العلامات المهمة التي ستفيد البحرين حاليا ومستقبلا على كافة الأصعدة بما رسمته من صورة "حقيقية" عن الواقع المعيشي الإنساني الراقي الذي نعيشه في البحرين بكل ما تحمله الكلمة من معاني للأمن والسلام والتفاهم والمحبة والخير.
وقال النائب السلوم في تصريح بهذه المناسبة "البحرين باتت واحة للتعايش السلمي، ومركزا لمختلف الثقافات والأديان، وداعية للحوار والسلام في العالم بأسره، مؤكدا أن النهج الذي رسمه جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، يمثل نبراسا وطنيا، ونموذجا عالميا للقيم والمبادئ الرفيعة، والتي برزت عبر العديد من البرامج الحضارية والمشاريع الإنسانية ، حتى باتت مملكة البحرين منبرا ومثالا منيرا للتنوع الديني والثقافي والاجتماعي".
وأكد السلوم أن زيارة الإمام الأكبر فضيلة الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين إلى مملكة البحرين وغيره من الشخصيات التي تمثل العديد من المذاهب على مستوى العالم تكتسب أهمية كبرى أيضا في هذا التوقيت حيث جمعت البحرين بين قمتي العالمين الإسلامي والمسيحي على أراضيها مع تمثيل لمذاهب وديانات متنوعة، مثلما تجمع على مدار تاريخها كل المقيمين من كافة الأديان والثقافات وتضمن لهم حرية العقيدة والعبادة، مؤكدا أن هذا الزخم يمثل تتويجا للجهود الوطنية والسياسة الخارجية المعتدلة للمملكة في مد جسور الحوار بين الأديان وقادتها ورموزها في العالم، حيث تحتضن البحرين الجميع من أصحاب الديانات المختلفة والمذاهب وتتيح لهم ممارسة طقوسهم وشعائرهم الدينية من دون تدخل أو وصاية على أحد.
وأوضح السلوم أن عالم اليوم يحتاج إلى مثل هذا التضامن والعلاقات الطيبة بين أبناء البشر مهما كانت دياناتهم ليلتقوا على طريق المحبة والتعايش السلمي، مشيرا إلى أن البحرين في ظل قيادة جلالة الملك حفظه الله ورعاه قد نجحت في تحويل هذه المملكة الصغيرة في حجمها والكبيرة في دورها ونهضتها إلى مملكة السلام والمحبة والوئام.
وأكد السلوم أن زيارة بابا الفاتيكان للمملكة تاريخا سيسجل في التقويم البحريني والعالمي أبد الدهر لما يحمله من دلالات ومعاني من شأنها تحقيق وتعزيز التقارب بين الأديان والشعوب على مستوى العالم ، وتسهم في تحقيق العدالة الإنسانية وتعزز ازدهار شعوب العالم انطلاقا من البحرين التي تعيش أزهى عصور الحريات والتسامح تحت مظلة جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه.