أعرب طلبة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية الحاصلون على جائزة التفوق الدراسي من مكتب التربية العربي لدول الخليج، في دورتها الـ15، عن سعادتهم وفخرهم بالحصول على هذا التكريم المهم من على أرض مملكة البحرين التي احتضنت حفل الجائزة يوم الخميس 3 نوفمبر 2022.
وأشاد متفوقو الخليج بحسن التنظيم والاحتفاء والاهتمام من قبل المختصين بوزارة التربية والتعليم، وذلك في إطار العلاقات التاريخية التي تجمع الدول الشقيقة ببعضها البعض.
من جانبها، قالت الطالبة دلال عبدالعزيز من دولة الكويت: "كانت تجربة السفر إلى مملكة البحرين، للمشاركة في هذا الاحتفال، في غاية الروعة، فمنذ وصولنا إلى مطار المملكة، وحتى حلول موعد الحفل ونهايته ومغادرتنا، شعرنا بكل الحب والتقدير والاحتفاء، فكانت فرحة التكريم مضاعفة بالنسبة لي، إذ ازدادت قيمتها بمحبة أهل البحرين".
ومن الكويت أيضاً، تحدث الطالب بدر شعيب قائلاً: "لمملكة البحرين مكانة خاصة في قلب كل كويتي، وكم كانت سعادتي بالغة عند علمي بأن التكريم سيقام على أرضها، فهذه المملكة من ضمن الدول الرائدة في تطوير التعليم وتقدير المتميزين فيه".
بدورها قالت الطالبة لينا قويزاني من المملكة العربية السعودية: "فخورة بهذه الجائزة التي تعد تتويجاً لجهودي التي بذلتها رغم جائحة كورونا، وقد كان الاحتفال على أرض البحرين الغالية فرصة للتعرف على طلبتها وغيرهم من الأشقاء بالدول الأعضاء بمكتب التربية العربي لدول الخليج، وسعيد بحضور الحفل برفقة زميلتي من السعودية شهد نايف العصيمي".
وشاركنا الحديث الطالب عبدالعزيز سعود سليمان من دولة الإمارات العربية المتحدة بقوله: "تنظيم الوقت هو العامل الأساسي الذي ساعدني في الحصول على التفوق، ولنا الشرف للحصول على هذا التكريم على أرض مملكة البحرين الشقيقة والقريبة من قلب الإمارات قيادةً وشعباً". وأضاف زميله من الإمارات غيث الواحدي: "مراجعتي للدروس أولاً بأول ساهمت في حصولي على التفوق، وهذا التكريم الخليجي تجربة غالية لن أنساها ما حييت".
ومن الإمارات أيضاً، قالت الطالبة فاطمة صلاح المرزوقي: "نشكر البحرين على حسن الاستضافة والتنظيم بالتعاون مع مكتب التربية العربي لدول الخليج، ونسأل الله أن يديم على دولنا الشقيقة نعمة المحبة والترابط والتلاحم، وأن تستمر جهود تطوير التعليم المشتركة لما فيه خير وصالح دولنا".
وأجمع طلبة سلطان عمان وهم: عماد عبدالله، والعباس بن عبد المطلب، والزهراء بنت حمد، ورناد بنت سليمان، على اعتزازهم بنيل هذا التكريم الكبير على أرض مملكة البحرين التي تشتهر بكرمها وحسن ضيافتها ومحبتها للأشقاء في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ولدول العالم العربي والعالم أجمع، فهي أرض المحبة والتسامح والسلام".
وأشاد متفوقو الخليج بحسن التنظيم والاحتفاء والاهتمام من قبل المختصين بوزارة التربية والتعليم، وذلك في إطار العلاقات التاريخية التي تجمع الدول الشقيقة ببعضها البعض.
من جانبها، قالت الطالبة دلال عبدالعزيز من دولة الكويت: "كانت تجربة السفر إلى مملكة البحرين، للمشاركة في هذا الاحتفال، في غاية الروعة، فمنذ وصولنا إلى مطار المملكة، وحتى حلول موعد الحفل ونهايته ومغادرتنا، شعرنا بكل الحب والتقدير والاحتفاء، فكانت فرحة التكريم مضاعفة بالنسبة لي، إذ ازدادت قيمتها بمحبة أهل البحرين".
ومن الكويت أيضاً، تحدث الطالب بدر شعيب قائلاً: "لمملكة البحرين مكانة خاصة في قلب كل كويتي، وكم كانت سعادتي بالغة عند علمي بأن التكريم سيقام على أرضها، فهذه المملكة من ضمن الدول الرائدة في تطوير التعليم وتقدير المتميزين فيه".
بدورها قالت الطالبة لينا قويزاني من المملكة العربية السعودية: "فخورة بهذه الجائزة التي تعد تتويجاً لجهودي التي بذلتها رغم جائحة كورونا، وقد كان الاحتفال على أرض البحرين الغالية فرصة للتعرف على طلبتها وغيرهم من الأشقاء بالدول الأعضاء بمكتب التربية العربي لدول الخليج، وسعيد بحضور الحفل برفقة زميلتي من السعودية شهد نايف العصيمي".
وشاركنا الحديث الطالب عبدالعزيز سعود سليمان من دولة الإمارات العربية المتحدة بقوله: "تنظيم الوقت هو العامل الأساسي الذي ساعدني في الحصول على التفوق، ولنا الشرف للحصول على هذا التكريم على أرض مملكة البحرين الشقيقة والقريبة من قلب الإمارات قيادةً وشعباً". وأضاف زميله من الإمارات غيث الواحدي: "مراجعتي للدروس أولاً بأول ساهمت في حصولي على التفوق، وهذا التكريم الخليجي تجربة غالية لن أنساها ما حييت".
ومن الإمارات أيضاً، قالت الطالبة فاطمة صلاح المرزوقي: "نشكر البحرين على حسن الاستضافة والتنظيم بالتعاون مع مكتب التربية العربي لدول الخليج، ونسأل الله أن يديم على دولنا الشقيقة نعمة المحبة والترابط والتلاحم، وأن تستمر جهود تطوير التعليم المشتركة لما فيه خير وصالح دولنا".
وأجمع طلبة سلطان عمان وهم: عماد عبدالله، والعباس بن عبد المطلب، والزهراء بنت حمد، ورناد بنت سليمان، على اعتزازهم بنيل هذا التكريم الكبير على أرض مملكة البحرين التي تشتهر بكرمها وحسن ضيافتها ومحبتها للأشقاء في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ولدول العالم العربي والعالم أجمع، فهي أرض المحبة والتسامح والسلام".